الأحد, مايو 11, 2025
  • Login
Ambassador Newspaper
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
    • عراقيات
    • تكنولوجيا
    • مقالات
    • عالم الصحة
    • حول العالم
    • السياسة
    • كلمة العدد
    • ثقافة و فن
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
    • عراقيات
    • تكنولوجيا
    • مقالات
    • عالم الصحة
    • حول العالم
    • السياسة
    • كلمة العدد
    • ثقافة و فن
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
Ambassador Newspaper
No Result
View All Result
Home السياسة الأخبار الكندية

’’كرز‘‘ لـ’’حيّ حاتم علي للفنون‘‘: استعارة ’’نشيد الأنشاد‘‘ لصياغة حب مُشتهى

Duha Faris Al-Serdar by Duha Faris Al-Serdar
أكتوبر 5, 2022
in الأخبار الكندية, ثقافة و فن
0
’’كرز‘‘ لـ’’حيّ حاتم علي للفنون‘‘: استعارة ’’نشيد الأنشاد‘‘ لصياغة حب مُشتهى
0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

آخر عمل درامي شارك فيه الفنان السوري الراحل حاتم علي، الباكورة الكندية اليتيمة، هو فيلم “السلام بالشوكولاتة” (Peace by Chocolate) بتوقيع المخرج الكندي جوناثان كيجسر (Jonathan Keijser) الذي صدر في الصالات السينمائية هذه السنة. جسد علي في الفيلم دور اللاجئ السوري عصام هدهد الذي استقر في بلدة أنتيغونيش في مقاطعة نوفا سكوشا في شرق البلاد وذاع صيته لتميزه ومهارته في صنع الشوكولاتة.

تُنجز الاستعدادات لتقديم مسرحية ’’كرز‘‘ في 15 و16 تشرين الأول / أكتوبر الجاري في’’مركز الانشطة الترفيهية‘‘ التابع لدائرة سان لوران في مدينة مونتريال. ومكان عرض المسرحية يفترض مجانية الحضور مع حجز مسبق.

في ’’مركز الفنون المتعددة الثقافات‘‘ (MAI) في وسط مدينة مونتريال بدأت التمرينات قبل نحو عشرة شهور على مسرحية ’’كرز‘‘ باكورة إنتاجات ’’حي حاتم علي للفنون‘‘. هذه المؤسسة التي لم ترَّ النور إلا بعد وفاة أبرز مؤسسيها الفنان والمخرج السوري حاتم علي. هذا الأخير كان ينوي اللحاق بعائلته التي هاجرت إلى مونتريال والاستقرار في المدينة الكوسموبوليتية قبل أن توافيه المنية قبل تحقيق هذه النية. علما أنه ترك مشاركة سينمائية كندية وحيدة (السلام بالشوكولاتة) توجته كأفضل ممثل في مهرجانات الفن السابع العالمية. وفي مونتريال، ناقش الفنان الراحل مع مجموعة من أصدقائه الفنانين فكرة إطلاق مؤسسة للانتاج الفني ترعى المواهب في كافة الفنون، المنبثقة عن التعددية الثقافية والاثنيات العرقية في مقاطعة كيبيك.

الملصق الدعائي لمسرحية ’’كرز‘‘ باكورة إنتاجات مؤسسة ’’حيّ حاتم علي للفنون‘‘.
الملصق الدعائي لمسرحية ’’كرز‘‘ باكورة إنتاجات مؤسسة ’’حيّ حاتم علي للفنون‘‘.الصورة: RADIO-CANADA / QUARTIER DES ARTS HATEM ALI

هدفنا جعل أصواتنا أكثر حضورا في المشهد الثقافي الكيبيكي، يجب أن تروى الحكاية على لسان أصحابها الحقيقيين وإلا خرجت هزيلة، غير صحيحة وغير حقيقية.نقلا عن علياء خاشوق، كاتبة ومخرجة مسرحية ’’كرز‘‘

’’روح حاتم علي موجودة وهذه المؤسسة تكمل مسيرته وبين الأعضاء معنا زوجته وابنته‘‘، تقول العضوة في لجنة التعددية في ’’تجمع المخرجين والمخرجات في كيبيك‘‘ الكندية السورية علياء خاشوق التي كتبت وأخرجت مسرحية ’’كرز‘‘. تعاونها في الإدارة الفنية الممثلة الكندية السورية يارا صبري. تضاف إليهما في الوجوه المحترفة المشاركة في العمل الممثلة الكندية اللبنانية عايدة صبرا. هذه الأخيرة هي بطلة المسرحية من نوع المونودراما وتقدم دورها كله لأول مرة باللغة الفرنسية. تشاركها خشبة المسرح جوقة من 21 شخصا لا يُغني أعضاؤها وإنما يقومون بتلاوة تمثيلية لنصوص بالعربية مأخوذة من سفر ’’نشيد الأنشاد‘‘ في التوراة، على طريقة التراجيديا اللاتينية.

 يارا صبري على يمين الصورة مع علياء خاشوق خلال تدريب الممثلين.
يارا صبري على يمين الصورة مع علياء خاشوق: ’’تعاون في الرؤية لبلورة فكرة مجنونة وإحالتها إلى واقع نأمل في أن يهز كيان المتفرج ويجعله شريكا معنا في الرواية‘‘.الصورة: RADIO-CANADA / KARAM ABOU ALI

لم يكن الإجهاض خياري، في الواقع أنا لم أختر أي شيء قط في حياتي كلها، عداه هو، زوجي الذي كان خياري الوحيد، كيف، ولمَ هو؟ وقع الأمر هكذا بكل بساطة…لا، كلا، إن الأمر ليس بهذه البساطة!نقلا عن تقول أزَل في مسرحية ’’كرز‘‘ وهي الشخصية التي تجسدها الفنانة عايدة صبرا

تشرح خاشوق بأن موضوعا واحدا تتمحور حوله المسرحية وهو العنف الزوجي وتأثيراته النفسية على المرأة. تنسج الكاتبة خلاصة عدة روايات على ألسنة نساء من الشرق والغرب عن تعرضهن للعنف. تحذر الكاتبة من أن المسرحية ليست لكافة الأعمار لأن فيها ’’إباحية وإيروتيكية مستمدتان من النص الشعري العاطفي الغزلي لنشيد الأنشاد، إضافة إلى نقلها العنف النفسي الذي هو أشد إيلاما من العنف الجسدي.‘‘

تؤكد الفنانات الثلاث على العلاج النفسي الذي أفاد منه جميع المشاركين في المسرحية، خصوصا لجهة إفراغ كل شحنات العنف الموجودة في ذواتهم، لأن في رأيهن أن كل إنسان يمكن أن يكون قد تعرض لنوع من أنواع العنف والقمع في حياته.

تقول خاشوق: ’’نتشارك كمهاجرين قادمين من الشرق في المعاناة من العنف المنظم، الذي وإن اختلفت أشكاله وأنواعه، هو واحد. بالفن وحده تشفى الأرواح وتصير حياتنا أفضل ليحدث بعدها الاندماج في المجتمع الكندي الجديد.‘‘

إنهن عصب المسرحية ونواتها الرئيسية، من اليمين إلى اليسار: يارا صبري، علياء خاشوق وعايدة صبرا، وقد وقفن على مدخل مبنى ’’مركز الفنون المتعددة الثقافات‘‘ حيث تجري البروفات، إثر انتهاء المقابلة معهن.
إنهن عصب المسرحية ونواتها الرئيسية، من اليمين إلى اليسار: يارا صبري، علياء خاشوق وعايدة صبرا، وقد وقفن على مدخل مبنى ’’مركز الفنون المتعددة الثقافات‘‘ حيث تجري البروفات، إثر انتهاء المقابلة معهن.الصورة: RADIO-CANADA / COLETTE DARGHAM

’’كرز‘‘ عنوان يحمل مدلولات كثيرة

تشرح الكاتبة علياء خاشوق التي تقدم باكورة أعمالها المسرحية، أن كرز هو اسم الجنين في المسرحية لأن أمه حملت به في موسم الكرز. ولكن الكرز بلونه الأحمر هو دلالة أيضا على الدماء، ’’إذ إن كل شيء على المسرح يُصبغ باللون الأحمر ويكثر العويل والصراخ‘‘.

كان يمكن للمتحدثة أن تقدم القصة على الشاشة الذهبية ولها فيها باع طويل، ولكنها هذه المرة فضلت أن تحكي الحكاية في شكل مباشر لجمهور ’’غير مستلقي على كنبته في منزله‘‘. أرادته أن يتفاعل نُصب عينيها ويشارك بدوره في الاستماع بكل جروحه وحواسه، تريده يقظا وحاضرا ليلعب دور الصديق الذي يباح له بكل الأسرار.

إن ’’هناك رهانات كثيرة على العرض الباكورة ولعل الرهان الأبرز هو نجاحنا في تشجيع المرأة التي لا زالت تلتزم بالصمت وتقبل العنف بحقها وتتعايش معه، على رفع الصوت عاليا ونبذ الخوف والتنديد بالتابوهات التي تنتهك حريتها وكرامتها.‘‘

مسرحية كرز ليست مهداة للمرأة المعنفة وإنما هي دين عليها ولكي تسدده عليها أن تخرج عن صمتها وتكسر حاجز الخوف.نقلا عن علياء خاشوق، كاتبة ومخرجة مسرحية كرز

عايدة صبرا مع الممثلين على المسرح.
شكلت مشاركة الممثلة الوحيدة المحترفة في مسرحية ’’كرز‘‘ عايدة صبرا ’’الحجر الأساسي المطمئن‘‘ على حد تعبير يارا صبري.الصورة: RADIO-CANADA / KARAM ABOU ALI

تحديات كبرى في تجسيد شخصية البطلة ’’أزل‘‘ التي تمثل كافة النساء المعنفات

تشير المتحدثة إلى حساسية وصعوبة الدور الذي تؤديه عايدة صبرا وهو ’’يشكل تحد لأي ممثلة محترفة‘‘، بسبب كمية المشاعر المتناقضة التي تجتاح هذه الشخصية العنيفة التي تنعي الخراب والدمار ’’متسببة بأنهار دماء في كل مكان‘‘. ’’ليس أجدر من عايدة صبرا للعب هذه الشخصية وأنا ممتنة لها قبول هذا التحدي‘‘، تقول علياء خاشوق.

من جهتها تنقل عايدة صبرا تحدي اللغة الفرنسية، وهي تؤدي لأول مرة في مشوارها مع الدراما ’’نصا طويلا وعميقا بلغة موليير‘‘. هي التي لم تكن في صغرها موهوبة لتعلم هذه اللغة على مقاعد الدراسة كما تقول.

أرى في المسرحية وطنا مارس بحقي العنف، قدمت له الكثير وكانت النتيجة أنه طردني من أرضي وهجرني.نقلا عن عايدة صبرا، ممثلة كندية لبنانية

عايدة صبرا على المسرح.
تؤدي عايدة صبرا دور الشخصية الرئيسية باللغة الفرنسية في حين تؤدي الجوقة من الممثلين دورها باللغة العربية الفصحى، هذا وتفسر النصوص العربية للمشاهد الكندي على شاشات وضعت على المسرح. ’’ لانصهار التعددية الثقافية والاثنية في المجتمع الكيبيكي‘‘، تقول علياء خاشوق.الصورة: RADIO-CANADA / KARAM ABOU ALI

تضيف المتحدثة: ’’إنني أتحرر على المسرح من كل ممارسات العنف التي تعرضت لها وكذلك هي حالة جميع المشاركين في المسرحية المتحدرين من أصول شرق أوسطية، هم يحتاجون إلى تحرير نفوسهم بالدراما، وعندما يبوحون بالمعاناة تستكين أرواحهم ويعود لها سلامها وهدوئها.‘‘

ميزة المسرح أنه حقيقي وينقل الواقع، يسلط الضوء على قضايا المجتمع محفزا المتلقي على إعادة التفكير بالمكتسبات والمفاهيم والعادات التي تربى عليها. لا يُلقى على عاتق المسرح إيجاد الحلول وإنما هو يظهر المشاكل تحت مجهر دقيق وفي تشريح معمق محفزا جمهوره على تبني المشكلة والمساهمة في حلها. هكذا أجمعت المتحدثات الثلاث في لقائي معهن في مركز (MAI) في وسط مدينة مونتريال مطلع الأسبوع الماضي.

في البداية كانت فكرة مجنونة لتنتهي بتجربة غنية، غريبة، صعبة جدا ولكنها أيضا ممتعة جدا.نقلا عن يارا صبري، الشريكة في الرؤية المسرحية والإخراج

تقول المتحدثة إن كل عنصر في مسرحية ’’كرز‘‘ من كتابة النص ومحاكاته مع ’’نشيد الأنشاد‘‘ إلى اختيار المشاركين فيه من غير المحترفين مع الاعتماد على ’’الحجر الأمان المطمئن‘‘، الممثلة القديرة عايدة صبرا، أضفت هذه العناصر مجتمعة طابع ’’المسرح التجريبي‘‘. التحديات كانت كبيرة في البداية ولكنها بدأت تُذلل مع تقدم سير البروفات وانصهار المجموعة مع بعضها البعض ومع فكرة النص والرؤية الدرامية.

صورة الممثلة يارا صبري بالحجاب لضرورة الدور الذي لعبته في فيلم ’’السلام بالشوكولاتة‘‘. هي أم رجل الأعمال الناجح طارق هدهد الذي وصل إلى نوفا سكوشا كلاجىء بداية الأمر، وزوجة عصام هدهد الذي لعب دوره الفنان السوري الراحل حاتم علي.
صورة الممثلة يارا صبري بالحجاب لضرورة الدور الذي لعبته في فيلم ’’السلام بالشوكولاتة‘‘. هي أم رجل الأعمال الناجح طارق هدهد الذي وصل إلى نوفا سكوشا كلاجىء بداية الأمر، وزوجة عصام هدهد الذي لعب دوره الفنان السوري الراحل حاتم علي.الصورة: AUTRE BANQUES D’IMAGES / CAMILLE BOURDEAU

من الناحية التقنية الإخراجية، لم يكن من السهل التعامل مع ممثلين غير محترفين مرّ وقت طويل على وجودهم في كندا، هم أيضا لديهم دوامات عمل وغير متفرغين للتمرينات. كان يجب تلقينهم أداء المفردات والحروف بالتشكيل الصحيح بلغة عربية فصحى سليمة. التحدي الأكبر، تقول صبري، ’’كان في ضبط الإيقاع للمجموعة وجعلها واحدة بإحساسها وحركاتها وكلماتها وحتى في أنفاسها‘‘. هناك مستويات عدة في العلاقة بين بطلة المسرحية ’’أزل‘‘ والشخصيات الأخرى، من ناحية علاقتها مع النساء ومن ناحية أخرى علاقتها مع الرجال، كذلك مع مجموعة أعضاء الجوقة ككل وفي النهاية مع النص الذي اختير من سفر ’’نشيد الأنشاد‘‘.

تبرز المتحدثة ’’الطابع الإيروتيكي الموجود في نص ’’نشيد الأنشاد‘‘ بذاته الذي يتحدث عن العلاقة الحميمة بين الشريكين وكيف تم توظيفه بعناية شديدة لخدمة أهداف المسرحية.‘‘ تتنقل الشخصية الرئيسية ’’أزل‘‘ من الحالة المعاشة إلى الحالة المشتهاة في تحول من النقيض إلى النقيض بتمكن واحتراف عالي عند من تجسد هذه الشخصية عايدة صبرا التي تلعب دورها باللغة الفرنسية أما أعضاء الجوقة فيتلون النصوص بالعربية.

شارك هذا الموضوع:

  • فيس بوك
  • X

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...

مرتبط

ShareTweetSend
Previous Post

كيبيك: دعوة لتعديل نظام الاقتراع كي ’’لا تحكم أقلية كما لو أنها الأغلبية‘‘

Next Post

جامعة الموصل بين الواقع والطموح

Duha Faris Al-Serdar

Duha Faris Al-Serdar

Next Post
جامعة الموصل بين الواقع والطموح

جامعة الموصل بين الواقع والطموح

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • اختيار روبرت بريفوست ليو الرابع عشر من الولايات المتحدة الأمريكية البابا الجديد للفاتيكان
  • أنخفاض نسبة العجز التجاري لكندا ألى 506 ملايين دولار في شهر اذار
  • أختيار أندرو شير زعيماً مؤقتاً لحزب المحافظين الكندي
  • لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب برئيس الحكومة الكندية مارك كارني في البيت الأبيض
  • مشاركة رئيس منظمة المجموعة الكندية التكاملية في أعمال المؤتمر العلمي الدولي الذي نظمته كلية الطب جامعة بغداد

أحدث التعليقات

  • y على Why Switzerland built a 2-kilometer-long train
  • cropping على When it comes to their hair, Black women face a difficult choice
  • mentality على Trudeau announces more Russian sanctions, supports for Ukraine at Winnipeg congress
  • IBTISAM على بواليافر زعيماً جديداً للمحافظين وشاريه يدعو لرصّ الصفوف
  • Faris Al-Serdar على عمدة وندزور يكرم غسان ساكا

الأرشيف

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022
  • يناير 2022
  • نوفمبر 2021
  • أكتوبر 2021
  • أغسطس 2021
  • يوليو 2021
  • مايو 2021
  • أبريل 2021
  • مارس 2021
  • فبراير 2021
  • يناير 2021

تصنيفات

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • English
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • أخبار المنظمة
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • الأخبار الكندية
  • السياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة و فن
  • حول العالم
  • عالم الصحة
  • عراقيات
  • غير مصنف
  • كلمة العدد
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعة

منوعات

  • تسجيل الدخول
  • خلاصات Feed الإدخالات
  • خلاصة التعليقات
  • WordPress.org

الاقسام

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • English
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • أخبار المنظمة
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • الأخبار الكندية
  • السياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة و فن
  • حول العالم
  • عالم الصحة
  • عراقيات
  • غير مصنف
  • كلمة العدد
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعة

الكلمات

arabic Breaking News downtown mission Face Masks Free happines icgo Masks News الأستاذ الياس طبرة الاستاذ الياس طبرة رحمن خضيرعباس هادي المهدي
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
  • Lifestyle
  • EN
  • AR

©الحقوق المحفوظة لـ جريدة السفير 2021

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
    • عراقيات
    • تكنولوجيا
    • مقالات
    • عالم الصحة
    • حول العالم
    • السياسة
    • كلمة العدد
    • ثقافة و فن
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR

©الحقوق المحفوظة لـ جريدة السفير 2021

The Ambassador Newspaper uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
%d