الأحد, مايو 11, 2025
  • Login
Ambassador Newspaper
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
    • عراقيات
    • تكنولوجيا
    • مقالات
    • عالم الصحة
    • حول العالم
    • السياسة
    • كلمة العدد
    • ثقافة و فن
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
    • عراقيات
    • تكنولوجيا
    • مقالات
    • عالم الصحة
    • حول العالم
    • السياسة
    • كلمة العدد
    • ثقافة و فن
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
Ambassador Newspaper
No Result
View All Result
Home اقتصاد

مصر والتوازن الصعب في علاقاتها مع روسيا والغرب

Duha Faris Al-Serdar by Duha Faris Al-Serdar
نوفمبر 7, 2022
in اقتصاد, السياسة
0
مصر والتوازن الصعب في علاقاتها مع روسيا والغرب
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تسعى السلطات المصرية إلى تلميع صورتها بإطلاق سراح عدد من المعتقلين قبل استضافة قمة المناخ في شرم الشيخ، لكن خبراء يرون أن تحالف القاهرة مع موسكو قد يكون بمثابة إشكالية في علاقات مصر الخارجية!

قبل شهر من استضافة قمة المناخ/ كوب27 في مدينة شرم الشيخ المصرية ، سعت السلطات المصرية إلى تلميع صورتها عبر إطلاق سراح العديد من المعتقلين السياسيين وتدشين مشاريع بيئية جديدة. وفي ذلك، كتب محمد سليمان، الخبير المصري في معهد الشرق الأوسط ومقره واشنطن، في أواخر أكتوبر / تشرين الأول إن مصر تحاول “تقديم نفسها كممثل للجنوب العالمي بحكم هويتها كدولة أفريقية وعربية في الوقت نفسه وأيضا بوصفها بوابة للقارة الأفريقية ومنطقة الشرق الأوسط”.

وأضاف الخبير بأن القاهرة “تحاول تصوير نفسها باعتبارها الحليف الذي يمكن لجميع الأطراف الاعتماد عليه “. ويبدو أن روسيا من بين هذه الأطراف خاصة وأن العلاقات  بين القاهرة وموسكو تمتد منذ سنوات طويلة إذ كانت مصر خلال حقبة الحرب الباردة بمثابة الحليف الرئيسي للاتحاد السوفيتي في الشرق الأوسط. ومؤخرا وعقب تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي زمام الأمور ، أضحت مصر شريكا مهما لروسيا حيث أصبحت العلاقات بين البلدين أكثر تقاربا.

“استمرار التواصل”

يشار إلى أن السيسي قال خلال مؤتمر في مدينة سان بطرسبرج الروسية في يونيو /  حزيران الماضي إن روسيا تعد شريكا هاما لمصر في مختلف المجالات، واصفا العلاقات الثنائية بــــ “المتميزة”. في المقابل، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أواخر سبتمبر /  أيلول الماضي خلال استقباله السفير المصري الجديد إن بلاده تعتبر مصر “أحدى أهم شركائنا في إفريقيا والعالم العربي ونحن على تواصل مستمر مع الرئيس السيسي”. 

ويرى مراقبون أن هناك قواسم مشتركة بين بوتين والسيسي إذ انتقدت روسيا موجة الاحتجاجات الشعبية التي أطاحت بالرئيس المصري الأسبق حسنى مبارك عام 2011 قبل عودة البلاد إلى الحكم الاستبدادي بقيادة الجيش في ظل حكم السيسي. وفي ضوء السجل الحقوقي السيء، فإن السيسي ربما يتشارك مع بوتين نفس المشاعر تجاه الاحتجاجات السياسية فضلا عن أن روسيا لا تأخذ في عين الاعتبار تحسين حقوق الإنسان في مصر أو حتى إصلاح اقتصاد البلاد على عكس الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.

وفي مقال رأي نشره المجلس الأطلسي مطلع العام، قال الصحافية المصرية شهيرة أمين إنه بسبب انتقادات “زعماء الولايات المتحدة والدول الأوروبية.. سعى السيسي إلى تنويع شراكات مصر العالمية من خلال تعزيز العلاقات مع نظيره الروسي الذي يعد مستبدا لا يهتم بالديمقراطية وحقوق الإنسان”.

ما زال الناشط المصري علاء عبد الفتاح معتقلا رغم الدعوات والمظاهرات لإطلاق سراحه

المصالح المصرية – الروسية

ويبدو أن التشابه بين شخصيتي السيسي وبوتين قد أدى إلى تعزيز العلاقات الخارجية والتجارية والعسكرية بين البلدين منذ عام 2014. وفي هذا الصدد، تزايد حجم التبادل التجاري بين روسيا ومصر التي تستورد غالبية ما تحتاجه من القمح من روسيا فيما يشكل السياح الروس حوالي 40 بالمائة من إجمالي عدد السائحين الذين يزرون مصر، وهو ما يعد بالأمر  الهام لقطاع السياحة الذي يسهم بنسبة تقترب من 12 بالمائة بإجمالي الدخل في مصر.

وقد بلغ حجم التجارة بين روسيا ومصر العام الماضي حوالي 5 مليارات دولار مقارنة بمعدل بلغ 3 مليارات دولار عام 2013. ووقع البلدان اتفاقية التعاون الاستراتيجي في أكتوبر /  تشرين الأول عام 2018 خلال زيارة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لروسيا. وتشمل الاتفاقية قيام روسيا بإنشاء أول محطة للطاقة النووية في مصر فضلا عن تحديث شبكة السكك الحديدية وإنشاء منطقة تجارة حرة خاصة لروسيا داخل البلاد. 

بيد أن مراقبين يرون أن الحرب الروسية في أوكرانيا قد تلقي  بظلالها على هذا التعاون في ضوء أن روسيا سوف توجه مواردها تجاه الحرب وهو  الأمر الذي قد يؤثر على وتيرة تنفيذ المشاريع التي يطلق عليها السيسي “”المشاريع الضخمة” في البلاد. ورغم أن مصر تحصل على أسلحة من الولايات المتحدة وأوروبا، إلا أن روسيا تعد أحد أكبر بائعي الأسلحة لمصر وقد تكون الأكبر في ضوء أن الدول الغربية تضع شروطا على صفقات الأسلحة على عكس روسيا.

من المقرر أن تقوم مجموعة روساتوم الروسية بإنشاء أول محطة للطاقة النووية في مصر بتكلفة تقدر بنحو 26 مليار دولار

وبالإضافة إلى التعاون العسكري والاقتصادي، فإن هناك قواسم مشتركة في السياسية الخارجية لكلا البلدين إذ تدعم القاهرة وموسكو قائد الجيش الليبي خليفة حفتر، فضلا عن دعم الدور الروسي في سوريا ناهيك أن عن موقع مصر في شرق البحر المتوسط يجعلها ذات أهمية للجانب الروسي.

التوازن الصعب

ورغم زخم التعاون الوثيق بين مصر وروسيا، إلا أن القاهرة أبدت حرصا على عدم الاصطفاف إلى جانب موسكو مع اندلاع الحرب في أوكرانيا إذ حافظت على توازن صعب بين روسيا من جهة والغرب من جهة أخرى. فعلى سبيل المثال، نفت الحكومة المصرية إرسال مراقبين إلى أوكرانيا في سبتمبر/  أيلول لمراقبة الاستفتاءات التي نظمتها السلطات الروسية في المناطق الأوكرانية التي ضمتها. وترددت الأنباء أن هناك خططا في مصر لتسهل استخدام السائحين الروس بطاقات “مير” المصرفية التي تسمح للروس بالدفع في الخارج.

وفي هذا الصدد، ذكرت مجلة الإيكونيميست الشهر الماضي أن روسيا سوف تستغل سماح السلطات المصرية للسائحين الروس باستخدام بطاقات مير “للتأكيد مجددا على أن دول نامية هامة باتت مستاءة  من ممارسة الولايات المتحدة ضغوط عليها لتبني موقف مناهض لروسيا بشأن قضية أوكرانيا.” ورغم ذلك، فقد ذكرت وسائل إعلام مصرية أنه جرى تعليق هذه الخطة بسبب المخاوف المصرية من الوقوع تحت طائلة العقوبات الأمريكية المفروضة على أي مؤسسة مالية تتعامل مع النظام المالي الروسي. 

وكانت شركة Dezan Shira and Associates  الرائدة في الاستشارات التجارية الدولية قد كشفت عن مدى مساع القاهرة لتحقيق توازن في علاقاتها الخارجية في تحليل أفاد بأن هناك سياسة تجارية متساوية البعد. وأضافت الشركة أن مصر توازن تعاملها التجاري بين روسيا والعالم الغربي إذ قامت بتقسيم ذلك على نحو دقيق بين الولايات المتحدة ودول أوروبا الشرقية. 

ساعدت شركات روسية في تحديث شبكة السكك الحديدية بمصر وبتوريد 1300 عربة بتكلفة تصل إلى 900 مليون دولار

وفي هذا الصدد، قال محمد سليمان الخبير المصري في معهد الشرق الأوسط ومقره واشنطن، في مقابلة مع DW أن روسيا ومصر تستفيدان بشكل متساوٍ من  تعزيز العلاقات الثنائية. وأضاف أنه رغم أن العلاقات مع روسيا قد تكون ذات أهمية لمصر، إلا أنها ليست الحليف الأهم بالنسبة للقاهرة.

وأشار إلى أنه رغم أن مصر ودول الخليج في تحالف قوي، إلا أن هناك “بعض الاختلافات تكتيكية”، مضيفا أن السعودية والإمارات “تقومان بضخ المليارات في مصر بصورة استثمارات وقروض للمساعدة في دعم الاقتصاد.”

وقال إنه في المقابل فإن الشراكة بين الاتحاد الأوروبي ومصر تمتد إلى “مجالات الطاقة والهجرة والتجارة، لكن الولايات المتحدة تظل الخيار الاستراتيجي الأفضل للقاهرة في الوقت الحالي خاصة بعد الأخطاء التي ارتكبتها روسيا في أوكرانيا.” بدوره، قال ديميتار بيشيف، المحلل في معهد التحرير لسياسات الشرق الأوسط، إن روسيا لديها نفس الشعور تجاه مصر على الأرجح.

وأضاف “مصر تعد واحدة من بين مجموعة كبيرة من الشركاء الذين تتعامل معهم موسكو في السعي لتحقيق مكاسب دبلوماسية واقتصادية”. وفي سياق متصل، قال سليمان إن الحكومة المصرية تمكنت على مدار الأشهر الماضية من “رسم مسارها الخاص”، مضيفا أنه في هذا الصدد “جاء التصويت لصالح مشروع القرار الأممي الذي يدين ضم روسيا لمناطق في أوكرانيا وتم الحفاظ على خط ساخن مع موسكو والعمل مع الاتحاد الأوروبي حيال قضية أمن الطاقة.. كل هذا يأتي بالتزامن مع الحفاظ على علاقات ودية مع موسكو.”

وفي مقابلة مع DW، أكد سليمان أن مصر ليست الدولة الوحيدة التي تسلك هذا المسار فيما يتعلق بالعلاقات مع روسيا. وأضاف “يتعين على الغرب إدراك أن العالم لم يعد ثنائي القطبية لكنه أصبح عالما متعدد الأقطاب ومتعدد الحضارات، لذا يتعين على الغرب تفادي ارتكاب خطأ في النظر إلى رد فعل العالم على الغزو الروسي لأوكرانيا باعتباره ثنائيا (بمعني أما الوقوف مع روسيا أو الوقوف مع الغرب) وأيضا تجنب إجبار الدول على اختيار طرف على الآخر”.

كاثرين شاير / م ع

شارك هذا الموضوع:

  • فيس بوك
  • X

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...

مرتبط

ShareTweetSend
Previous Post

ماكرون يريد “ممارسة الضغوط” على “الدول الغنية غير الأوروبية” لتدفع “حصتها في مجال المناخ

Next Post

Why there’s more to being smart than intelligence

Duha Faris Al-Serdar

Duha Faris Al-Serdar

Next Post
Why there’s more to being smart than intelligence

Why there's more to being smart than intelligence

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • اختيار روبرت بريفوست ليو الرابع عشر من الولايات المتحدة الأمريكية البابا الجديد للفاتيكان
  • أنخفاض نسبة العجز التجاري لكندا ألى 506 ملايين دولار في شهر اذار
  • أختيار أندرو شير زعيماً مؤقتاً لحزب المحافظين الكندي
  • لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب برئيس الحكومة الكندية مارك كارني في البيت الأبيض
  • مشاركة رئيس منظمة المجموعة الكندية التكاملية في أعمال المؤتمر العلمي الدولي الذي نظمته كلية الطب جامعة بغداد

أحدث التعليقات

  • y على Why Switzerland built a 2-kilometer-long train
  • cropping على When it comes to their hair, Black women face a difficult choice
  • mentality على Trudeau announces more Russian sanctions, supports for Ukraine at Winnipeg congress
  • IBTISAM على بواليافر زعيماً جديداً للمحافظين وشاريه يدعو لرصّ الصفوف
  • Faris Al-Serdar على عمدة وندزور يكرم غسان ساكا

الأرشيف

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022
  • يناير 2022
  • نوفمبر 2021
  • أكتوبر 2021
  • أغسطس 2021
  • يوليو 2021
  • مايو 2021
  • أبريل 2021
  • مارس 2021
  • فبراير 2021
  • يناير 2021

تصنيفات

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • English
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • أخبار المنظمة
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • الأخبار الكندية
  • السياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة و فن
  • حول العالم
  • عالم الصحة
  • عراقيات
  • غير مصنف
  • كلمة العدد
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعة

منوعات

  • تسجيل الدخول
  • خلاصات Feed الإدخالات
  • خلاصة التعليقات
  • WordPress.org

الاقسام

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • English
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • أخبار المنظمة
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • الأخبار الكندية
  • السياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة و فن
  • حول العالم
  • عالم الصحة
  • عراقيات
  • غير مصنف
  • كلمة العدد
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعة

الكلمات

arabic Breaking News downtown mission Face Masks Free happines icgo Masks News الأستاذ الياس طبرة الاستاذ الياس طبرة رحمن خضيرعباس هادي المهدي
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
  • Lifestyle
  • EN
  • AR

©الحقوق المحفوظة لـ جريدة السفير 2021

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
    • عراقيات
    • تكنولوجيا
    • مقالات
    • عالم الصحة
    • حول العالم
    • السياسة
    • كلمة العدد
    • ثقافة و فن
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR

©الحقوق المحفوظة لـ جريدة السفير 2021

The Ambassador Newspaper uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
%d