ضغوط هائلة دفعت جاستن ترودو الى اتخاذ قرار التنحي و الاستقالة أبرزها
أولا – تراجع الدعم السياسي
فقد جاستن ترودو دعم أكثر من 50 نائبا ليبراليا من أصل 75 في خطوة غير مسبوقة
أستقالة نائبته كريستيا فريلاند أحتجاجا على سياساته
مطالبة أحزاب المعارضة بتنحيه واجراء انتخابات مبكرة
ثانيا – أخفاقات على المستوى الشعبي
تزايد غضب الكنديين بسبب فشل حكومة جاستن ترودو في الوفاء بوعودها الانتخابية خاصة تحسين الرعاية الصحية و التعليم
ثالثا – السياسات الاقتصادية
تعرضت حكومة جاستن ترودو لانتقادات حادة بسبب زيادة الانفاق العام ما أدى الى تفاقم الديون الوطنية في وقت يعاني فيه المواطنون من الضغوط الاقتصادية
رابعا – تراجع شعبية جاستن ترودو وحزبه
تزامنت أستقالة جاستن ترودو مع تقدم كبير لحزب المحافظين بقيادة بيير بويليفر الذي استفاد من ترجع شعبية الحزب الليبرالي