تقول شرطة مونتريال إنها تحقق في ثاني حريق متعمد هذا الشهر في شركة في حي St-Laurent بالمدينة.
من جهتها، قالت المتحدثة باسم الشرطة، كارولين شيفريفيلز، إن العديد من النوافذ تحطمت، ويبدو أن أكثر من جهاز لإشعال الحرائق ألقي بداخلها.
كما تزعم أن الشركة استُهدفت أيضا بحريق متعمد في 7 مايو.
ولم يصب أحد في الحريق، لكن الشركة تعرضت لأضرار جسيمة.
وهذا الحريق يأتي وسط موجة من هجمات الحرق العمد في مونتريال والتي تعتقد الشرطة أنها غالبا ما تكون مرتبطة بمحاولات ابتزاز.