الإثنين, مايو 12, 2025
  • Login
Ambassador Newspaper
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
    • عراقيات
    • تكنولوجيا
    • مقالات
    • عالم الصحة
    • حول العالم
    • السياسة
    • كلمة العدد
    • ثقافة و فن
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
    • عراقيات
    • تكنولوجيا
    • مقالات
    • عالم الصحة
    • حول العالم
    • السياسة
    • كلمة العدد
    • ثقافة و فن
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
Ambassador Newspaper
No Result
View All Result
Home لايف ستايل ثقافة و فن

طوني نعمة حمل روح لبنان إلى اغتراب في كندا يحنّ إلى الجذور

Duha Faris Al-Serdar by Duha Faris Al-Serdar
أبريل 13, 2024
in ثقافة و فن
0
طوني نعمة حمل روح لبنان إلى اغتراب في كندا يحنّ إلى الجذور
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في مدينة مونتريال، تزامن اثنين الفصح بحسب الطقس المسيحي الغربي يوم الأول من نيسان/أبريل الماضي، مع إطلاق العرض الأول خارج لبنان لفيلم ’’الرب يراني‘‘ عن سيرة حياة الطوباوي الأخ اسطفان نعمة من الرهبانية اللبنانية المارونية، بتوقيع السينمائي اللبناني طوني نعمة.

لمن أتى لحضور الفيلم بداعي التعرف على الكثير عن حياة الطوباوي الأخ اسطفان نعمة فهو بلا شك رُدّ خائبا. ويعود السبب في ذلك بحسب السينمائي إلى ندرة المضمون الروائي عن سيرته. وقد استقى كاتب الفيلم منير معاصري معلوماته من كتاب ’’في أثر الأخ اسطفان‘‘ للأب ايلي قزّي وكتاب نثري بعنوان ’’ابن الضيعة‘‘ للأب الراحل يوسف خشان. وعن استخدام قصص الأعاجيب للطوباوي المؤرخة في سجلات الرهبانية المارونية لدعم وإثراء المعالجة الدرامية، يقول طوني نعمة ’’إن ولوج هذا الباب قد يمسّ بدعوى تقديسه في حاضرة الفاتيكان‘‘. علما أنه وإن كان يُسمح بتكريم الطوباوي في الصلوات والعبادات على مستوى الأبرشيّة أو الرهبنة التي انتمى إليها، إلا أنه يجب انتظار أن يُعلن البابا قداسته ليصار إلى تكريمه والاحتفاء به على مستوى الكنيسة الجامعة.

نجاح يندر في سينما المؤلف

لم ينشد المخرج الزمن الفصحي لعرض فيلمه وإنما أتى الأمر من قبيل الصدفة المحضة بعد اتصال شركة الانتاج الفني الكندية ’’نيو دايمنشن أوف ذو يونيفرس‘‘ (New Dimension Of The Univers) به لاستقدام فيلمه إلى كندا. وسرّع هذه العملية توفر الترجمتين الفرنسية والإنجليزية للفيلم. تقول مديرة شركة الإنتاج الرئيسة المشاركة في إطلاق مهرجان الفيلم اللبناني في كندا هاي لوف حدشيتي: ’’إن شركتها تمرست في كيفية التعاطي مع الجهات الكندية المختصة ومعرفة الشروط والمعايير المطلوبة للسماح بعرض فيلم أجنبي على الأراضي الكندية‘‘. وتوضح أن لكل مقاطعة شروطها وأطرها الخاصة وما يسري في كيبيك يكون ساريا في بقية المقاطعات والعكس ليس صحيحا، لأن الشروط صعبة جدا في المقاطعة ذات الأغلبية الناطقة بالفرنسية.

إن النجاح الكبير الذي حققه فيلم نعمة في شباك التذاكر في مونتريال يعد سابقة في تاريخ الشركة في باقة أفلام المؤلف والأفلام الدينية التي قدمتها إلى اليوم.

حرص على الدقة والحداثة

يعزو المخرج طوني نعمة أسباب الإقبال إلى جهود السيدة حدشيتي وفريقها ورعاية المطرانية اللبنانية المارونية في كندا للفيلم وكذلك مطرانية الروم الملكيين.

إلا أن هذه الأسباب لا تكفي لتعليل الازدحام على شباك التذاكر، وقبلها تأتي جدارة اللغة والتقنية السينمائيتين بتوقيع المخرج المخضرم الذي أعاد المونتاج أكثر من ست مرات. حتى أنه أصر على تكبد تكاليف إعادة مشهد كامل الصيف الماضي وقضى يوما كاملا في التصوير بسبب تفصيل صغير لم يكن ليدركه أحد غير الأب قزي كاتب القصة. مشاهد حراسة الحقل وأدواتها، كذلك منشرة الخشب ورعاية الماشية وغيرها من مظاهر الضيعة اللبنانية أتت حقيقية تماما. بالملابس والمناظر التي تواكب الحقبة التي عاش فيها الطوباوي اللبناني الذي ولد في نهاية القرن التاسع عشر. كان يُعرف الأخ اسطفان بلقب ’’رئيس الحقل‘‘، وقد اشتهر بعبارة ’’الرب يراني‘‘ ملتصقا في نهاية الفيلم بالعالم السماوي الأرحب حيث أتى دوره ليرى هو الرب، مشهد فائق الروعة في نهاية الفيلم.

لم يُضّح طوني نعمة بالحداثة السينمائية على حساب رفاه المشاهد، وقصد عدم الوقوع في ’’الكلاسيكية الرتيبة‘‘ عبر اللجوء في شكل مبالغ فيه ربما، إلى ’’الفلاش باك‘‘ مستهلا فيلمه بموت البطل ليعود تباعا بالمشاهد إلى طفولته وشبابه.

في لبنان يتبوأ فيلم الرب يراني المركز الأول في البوكس أوفيس للأسبوع الخامس على التوالي.نقلا عن طوني نعمة، مخرج سينمائي

لا يخفي المتحدث دهشته لهذا الإقبال الكبير على الفيلم الروائي الطويل الثاني في مسيرته المهنية، علما أن الأول كان أيضا عن سيرة المكرم اللبناني في الكنيسة الملكية الكاثوليكية الأب بشارة أبو مراد.’’لعل السوشيال ميديا أصبحت اليوم أكثر انتشارا عما كانت عليه في العام 2010، تاريخ صدور فيلمي الروائي الأول ’’سراج الوادي‘‘، يضاف إلى ذلك، توق لدى المشاهد السينمائي المحلي والاغترابي على حد سواء لاستعادة أصالة الضيعة اللبنانية القديمة والتواصل مع الجذور وكل ما يمثله لبنان الماضي من رموز وقيم نفتقدها اليوم‘‘، يقول طوني نعمة.

تمثيل طوائف كل لبنان

هذا الفيلم المسيحي الروحاني بامتياز لم يشارك فيه ممثلون من كافة الأديان في لبنان فحسب، بل إن هؤلاء هم من الصف الأول. وليس هذا فحسب أيضا وأيضا، بل إن أدوار هؤلاء لم تأت على قدر شهرتهم بل كانت جزئية صغيرة بمساحتها كبيرة بدلالاتها ومعانيها أثبتت جدارة الممثل والمخرج على حد سواء. أضف إلى ذلك أن أجور هؤلاء بسبب ميزانية الفيلم البسيطة كانت رمزية ولا تقاس بخبرتهم.

لا بد هنا من الإشارة مثلا إلى مشهد الممثلة القديرة رندة كعدي بكل تفاصيله الذي كان أشبه بلوحة فنية مبهرة.

رعاية السلطات الدينية

لا يجد السينمائي المخضرم أن هناك تباينا بين التزامه المسيحي والتزامه الإنساني الأخلاقي. كما أنه يعتبر أن رعاية الكنيسة الكاثوليكية لأعماله السينمائية لا تقيده كمخرج بل تعطيه مساحة من الحرية وتعفيه من المسؤولية الفكرية والأدبية، مزيلة عنه ’’الخطر‘‘، كما يقول.

والجدير ذكره أن الفيلم أخذ موافقة السلطة الكنسية المارونية قبل عرضه. ومنذ البداية، حرص المخرج على اتباع توجيهات الكنيسة.

في عروض الفيلم الثلاثة في مونتريال، وقف الجمهور السينمائي في طابور طويل بانتظار الدخول إلى القاعة التي امتلأت فيها كل المقاعد حتى الصفوف الأمامية التي لا تصلح عادة للمشاهدة السينمائية.

هذا الإقبال دفع بالسيدة حدشيتي إلى إضافة عرض رابع في مونتريال يوم الأحد 21 نيسان/أبريل المقبل في صالة سينما ’’غوزو‘‘ في مدينة سان لوران شمال مونتريال.

قبل هذا التاريخ يعرض الفيلم في أوتاوا يومي الأحد والأثنين من هذا الأسبوع. ويتابع بعد ذلك في دور السينما في عدد من المدن في مقاطعة أونتاريو. وتدرس حدشيتي إمكانية عرضه في فانكوفر وكالغاري وهاليفاكس عشية إطلاق فعاليات النسخة الثامنة من مهرجان الفيلم اللبناني في كندا الذي يجري بين الأول والسادس من شهر حزيران/يونيو المقبل.

راديو كندا

شارك هذا الموضوع:

  • فيس بوك
  • X

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...

مرتبط

ShareTweetSend
Previous Post

ترودو يقول إنه لا يفهم موقف سينغ من ضريبة الكربون

Next Post

Ontario alcohol expansion largest Canadian deregulation policy in decades, report suggests

Duha Faris Al-Serdar

Duha Faris Al-Serdar

Next Post
Ontario alcohol expansion largest Canadian deregulation policy in decades, report suggests

Ontario alcohol expansion largest Canadian deregulation policy in decades, report suggests

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • وصول المدرب الأسترالي غراهام أرنولد إلى العاصمة العراقية بغداد لتوقيع عقده الرسمي لتدريب المنتخب الوطني العراقي لكرة القدم
  • أعلان من منظمة المجموعة الكندية التكاملية حول تقديم مجموعة واسعة من الخدمات لجميع أفراد الجالية داخل كندا ولجميع دول العالم
  • اختيار روبرت بريفوست ليو الرابع عشر من الولايات المتحدة الأمريكية البابا الجديد للفاتيكان
  • أنخفاض نسبة العجز التجاري لكندا ألى 506 ملايين دولار في شهر اذار
  • أختيار أندرو شير زعيماً مؤقتاً لحزب المحافظين الكندي

أحدث التعليقات

  • y على Why Switzerland built a 2-kilometer-long train
  • cropping على When it comes to their hair, Black women face a difficult choice
  • mentality على Trudeau announces more Russian sanctions, supports for Ukraine at Winnipeg congress
  • IBTISAM على بواليافر زعيماً جديداً للمحافظين وشاريه يدعو لرصّ الصفوف
  • Faris Al-Serdar على عمدة وندزور يكرم غسان ساكا

الأرشيف

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022
  • يناير 2022
  • نوفمبر 2021
  • أكتوبر 2021
  • أغسطس 2021
  • يوليو 2021
  • مايو 2021
  • أبريل 2021
  • مارس 2021
  • فبراير 2021
  • يناير 2021

تصنيفات

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • English
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • أخبار المنظمة
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • الأخبار الكندية
  • السياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة و فن
  • حول العالم
  • عالم الصحة
  • عراقيات
  • غير مصنف
  • كلمة العدد
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعة

منوعات

  • تسجيل الدخول
  • خلاصات Feed الإدخالات
  • خلاصة التعليقات
  • WordPress.org

الاقسام

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • English
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • أخبار المنظمة
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • الأخبار الكندية
  • السياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة و فن
  • حول العالم
  • عالم الصحة
  • عراقيات
  • غير مصنف
  • كلمة العدد
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعة

الكلمات

arabic Breaking News downtown mission Face Masks Free happines icgo Masks News الأستاذ الياس طبرة الاستاذ الياس طبرة رحمن خضيرعباس هادي المهدي
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
  • Lifestyle
  • EN
  • AR

©الحقوق المحفوظة لـ جريدة السفير 2021

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
    • عراقيات
    • تكنولوجيا
    • مقالات
    • عالم الصحة
    • حول العالم
    • السياسة
    • كلمة العدد
    • ثقافة و فن
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR

©الحقوق المحفوظة لـ جريدة السفير 2021

The Ambassador Newspaper uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
%d