الأحد, مايو 25, 2025
  • Login
Ambassador Newspaper
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
    • عراقيات
    • تكنولوجيا
    • مقالات
    • عالم الصحة
    • حول العالم
    • السياسة
    • كلمة العدد
    • ثقافة و فن
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
    • عراقيات
    • تكنولوجيا
    • مقالات
    • عالم الصحة
    • حول العالم
    • السياسة
    • كلمة العدد
    • ثقافة و فن
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
Ambassador Newspaper
No Result
View All Result
Home السياسة الأخبار الكندية

عيد كندا الوطني هو أيضاً مناسبة للتفكير والمصالحة مع الماضي

Duha Faris Al-Serdar by Duha Faris Al-Serdar
يوليو 2, 2022
in الأخبار الكندية
0
عيد كندا الوطني هو أيضاً مناسبة للتفكير والمصالحة مع الماضي
0
SHARES
4
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الأول من تموز / يوليو، هو العيد الوطني الكندي يوم تشكلت نواة الدولة الكندية عام 1867 باتحاد أربع مقاطعات ما لبث أن انضمت إليها تباعا سائر المستعمرات البريطانية لتتشكل الكونفيدرالية الكندية من عشر مقاطعات و إقليمين ، قسما لاحقا إلى ثلاثة اقاليم.

ينظر العديد من الكنديين إلى الأول من يوليو، تاريخ العيد الوطني، على أنه مناسبة للتفكير والمصالحة.

في شمال مقاطعة أونتاريو، على سبيل المثال، قررت ثمانية مجتمعات من الأمم الأوائل عدم الاحتفال بالعيد الوطني للسنة الثانية على التوالي. ويحيي هؤلاء السكان الأصليون بدلا من ذلك ذكرى أطفالهم الذين لقوا حتفهم في المدارس الداخلية في الماضي، معتبرين يوم الأول من يوليو يوم حداد وليس عيدا وطنيا.

يأمل زعيم أمة Moose Cree  (نافذة جديدة)ميرفين شيشو في أن يكون هذا اليوم مناسبة للشعب الكندي لمعرفة المزيد عن تراث السكان الأصليين وتاريخهم.

وفي جنوب مقاطعة أونتاريو، أعرب المدير العام لمنطقة دورهام جون هنري، عن رغبته بتسليط الضوء خلال احتفالات المدينة بالعيد الوطني، للسنة الثانية على التوالي، على المصالحة مع الأمم الأوائل.

ويدعو جون هنري المواطنين إلى الاستفادة من اليوم الوطني لكندا ’’للتعرف على ماضي البلاد والعمل معًا من أجل مستقبل أفضل‘‘.

من جهتها، تعرب أستاذة علم النفس في جامعة كيبيك في مونتريال (نافذة جديدة) والشريكة في كرسي اليونسكو للوقاية من العصبية العرقية والتطرف العنيف، غيداء حسن، عن اعتقادها بأنه من المهم أن يتم التطرق إلى موضوع المصالحة في الأول من يوليو.

تردف المتحدثة بالقول: ’’ستتكرر عملية إعادة فتح الجروح، وستكون هناك عودة إلى إخفاقات المصالحة بشأن تلك الصدمات التاريخية […] وأعتقد أن العديد من المجتمعات التي تشعر بالتهميش تتوقع أن يصار إلى الاعتراف في النهاية، بالاستعمار الذي شهدته البلاد‘‘.

تعرب غيداء حسن أيضا عن سرورها بحقيقة أن هناك، على حد تعبيرها، انفتاحًا أكبر من جانب مؤسسات معينة، مثل الحكومات وقوات الشرطة، للاعتراف بالماضي الكندي.

امرأة من السكان الأصليين تقوم برقصة تعبيرية خاصة بشعوب الأمم الأوائل.
سيتم عرض الرقصات والأغاني والإيقاعات التقليدية لشعب الميكماو من شعوب الأمم الأوائل في الشكل الجديد لاحتفالات الأول من يوليو في مدينة هاليفاكس.الصورة: Gracieuseté/Jesse Benjamin

في سياق متصل، يؤكد وزير العلاقات بين التاج والسكان الأصليين في الحكومة الكندية الفيدرالية مارك ميلر في تصريح خطي، بأن ’’اليوم الوطني لكندا هو أيضا وقت فرح وفرصة للاحتفال ببلد يشكّل فخرا للغالبية العظمى من أبنائه‘‘.

مع ذلك، يضيف الوزير في الحكومة الاتحادية، فإن هذا اليوم يجب أن يكون أيضًا ’’لحظة للتفكير في إرث الاستعمار وتأثيره الحالي على السكان الأصليين. وبالتالي، كما يعتقد الوزير ميلر، فإن الكنديين يتحملون مسؤولية جماعية لمواصلة العمل نحو المصالحة والتفكير في المسؤولية الفردية والجماعية في آن معاً‘‘.

من جهتها، ترى الشاعرة والأستاذة المساعدة في السياسة والدراسات الكندية في جامعة ماونت سانت فنسنت (نافذة جديدة) في مدينة هاليفاكس عاصمة مقاطعة نوفا سكوشا في الشرق الكندي، إل جونز، أنه يحصل العكس، إذ إن الكنديين، حسب تعبيرها، ’’هم أقلّ اهتماما بالمصالحة مع الأمم الأوائل اليوم بالمقارنة مع العام 2021‘‘. يذكر أنه في ذلك العام، عشية الاحتفال بالعيد الوطني، تم اكتشاف رفات أطفال ومئات القبور المجهولة الهوية في مواقع مدارس داخلية سابقة للسكان الأصليين في مقاطعتي بريتيش كولومبيا و ساسكاتشوان في غرب البلاد.

وتضيف المتحدثة بأن ’’قضايا مجتمعية رئيسية تتالى، لذلك فإننا ربما نلاحظ بأن الكنديين توقفوا عن الاهتمام عن كثب بما يعنيه الاحتفال باليوم الوطني لبلادهم‘‘.

وتوضح الأستاذة الجامعية بأن تداعيات الماضي لا تزال محسوسة.

وتضيف: ’’إنه على سبيل المثال، لا يزال هناك العديد من أطفال السكان الأصليين في مؤسسات الرعاية، وتشكل نساء السكان الأصليين الآن ما يقرب من 50٪ من إجمالي عدد السجينات في السجون الفيدرالية. أضف إلى ذلك أن بعض مجتمعات الأمم الأوائل ما زالت تفتقر إلى مياه الشرب‘‘.

هذا وتأسف المتحدثة لحقيقة أن البعض لا يريد إضافة عناصر من ثقافة السكان الأصليين إلى احتفالات اليوم الوطني لكندا.

تشير جونز هنا بشكل خاص إلى حقيقة أن بعضا من سكان وينيبيغ عاصمة مقاطعة مانيتوبا في وسط الغرب الكندي، أعربوا عن شعورهم بخيبة أمل لأن الجهة المسؤولة عن تنظيم احتفالات العيد الوطني في المدينة قد قامت بتغيير برنامجها تماشيا مع الرغبة للمصالحة مع الأمم الأوائل.

تتساءل المتحدثة: ’’إذا لم نتمكن حتى من قبول التغييرات في الطريقة التي نحتفل بها بهذا اليوم، فكيف يمكننا أن نأمل في أن نكون قادرين على قبول الحقوق الإقليمية أو حتى تاريخ الشعوب الأصلية ومحاولة تحقيق العدالة لهم؟‘‘

إن ذلك يظهر إلى أي مدى لا يزال يتعين علينا من جهد لاجتياز درب طويلة، وإلى أي مدى هناك مقاومة ضد التغيير.نقلا عن إل جونز، الشاعر والأستاذة المساعدة في جامعة Mount Saint Vincent

شارك هذا الموضوع:

  • فيس بوك
  • X

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...

مرتبط

ShareTweetSend
Previous Post

جوستان ترودو: العلم الكندي يُمثّل وعداً بحياة أفضل

Next Post

بعد الجدل على مُسَوَّدة الدستور.. تونس إلى أين؟

Duha Faris Al-Serdar

Duha Faris Al-Serdar

Next Post
بعد الجدل على مُسَوَّدة الدستور.. تونس إلى أين؟

بعد الجدل على مُسَوَّدة الدستور.. تونس إلى أين؟

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • أفتتاح نصب تذكاري للمهاجر اللبناني في هاليفاكس
  • زيارة وفد الجمعيات الكلدانية إلى محافظ وينزر لتعزيز التعاون المجتمعي وبحضور السيد الاستاذ غسان فؤاد ساكا
  • أنعقاد مؤتمر القمة العربية في العاصمة بغداد
  • أجتماع مجموعة السبع في أوتاوا
  • تعيين وزير الهجرة الكندية الجديدة من أصول لبنانية السيدة لينا متلج دياب

أحدث التعليقات

  • y على Why Switzerland built a 2-kilometer-long train
  • cropping على When it comes to their hair, Black women face a difficult choice
  • mentality على Trudeau announces more Russian sanctions, supports for Ukraine at Winnipeg congress
  • IBTISAM على بواليافر زعيماً جديداً للمحافظين وشاريه يدعو لرصّ الصفوف
  • Faris Al-Serdar على عمدة وندزور يكرم غسان ساكا

الأرشيف

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022
  • يناير 2022
  • نوفمبر 2021
  • أكتوبر 2021
  • أغسطس 2021
  • يوليو 2021
  • مايو 2021
  • أبريل 2021
  • مارس 2021
  • فبراير 2021
  • يناير 2021

تصنيفات

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • English
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • أخبار المنظمة
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • الأخبار الكندية
  • السياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة و فن
  • حول العالم
  • عالم الصحة
  • عراقيات
  • غير مصنف
  • كلمة العدد
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعة

منوعات

  • تسجيل الدخول
  • خلاصات Feed الإدخالات
  • خلاصة التعليقات
  • WordPress.org

الاقسام

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • English
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • أخبار المنظمة
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • الأخبار الكندية
  • السياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة و فن
  • حول العالم
  • عالم الصحة
  • عراقيات
  • غير مصنف
  • كلمة العدد
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعة

الكلمات

arabic Breaking News downtown mission Face Masks Free happines icgo Masks News الأستاذ الياس طبرة الاستاذ الياس طبرة رحمن خضيرعباس هادي المهدي
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
  • Lifestyle
  • EN
  • AR

©الحقوق المحفوظة لـ جريدة السفير 2021

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
    • عراقيات
    • تكنولوجيا
    • مقالات
    • عالم الصحة
    • حول العالم
    • السياسة
    • كلمة العدد
    • ثقافة و فن
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR

©الحقوق المحفوظة لـ جريدة السفير 2021

The Ambassador Newspaper uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
%d