الخميس, مايو 15, 2025
  • Login
Ambassador Newspaper
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
    • عراقيات
    • تكنولوجيا
    • مقالات
    • عالم الصحة
    • حول العالم
    • السياسة
    • كلمة العدد
    • ثقافة و فن
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
    • عراقيات
    • تكنولوجيا
    • مقالات
    • عالم الصحة
    • حول العالم
    • السياسة
    • كلمة العدد
    • ثقافة و فن
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
Ambassador Newspaper
No Result
View All Result
Home السياسة الأخبار الكندية

مصارعة الثيران غاية منشودة لمهاجرين أقصاهم مجتمعهم الجديد

Duha Faris Al-Serdar by Duha Faris Al-Serdar
ديسمبر 2, 2024
in الأخبار الكندية
0
مصارعة الثيران غاية منشودة لمهاجرين أقصاهم مجتمعهم الجديد
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

فاز الفيلم الوثائقي ’’شباب فرنسي‘‘ (Jeunesse Francaise) بتوقيع السينمائي الكندي جيريمي باتاغليا بجائزتين في مهرجان السينما الناطقة بالفرنسية في مدينة مونتريال (Cinémania). وتوج بجائزة ’’ما بعد الحداثة‘‘ كما حاز على تنويه خاص في منافسة الأفلام الوثائقية.

شكلت هجمات باريس عام 2015 نقطة تحوّل في حياة السينمائي الشاب جيريمي باتاغليا من أصول إيطالية الذي كان يعيش قرب مارسيليا ولديه العديد من الأصدقاء من دول المغرب العربي. قرأ وحلل وتساءل السينمائي عن الأسباب التي تدفع عددا من هؤلاء الشباب إلى الانتماء إلى التطرف والضلوع في مخططات إرهابية. وشاء أن يروي قصة مختلفة عما كان سائدا لجهة وصم الشباب الفرنسيين العرب في ذلك الوقت بالإرهاب والعنف.

في مارسيليا كنت على احتكاك دائم بشباب فرنسيين آتين من شمال افريقيا، هؤلاء لم ينخرطوا في منظمات إرهابية وليسوا قطاع طرق فلما وصمهم بالإرهاب؟نقلا عن جيريمي باتاغليا، سينمائي كندي من أصل فرنسي

وبدأ المتحدث البحث عن قصة مختلفة توفي أبناء دول المغرب العربي حقهم وتصور جانبا آخر مختلفا تماما عما يصوره الإعلام الفرنسي والعالمي.

مصارعة الثيران في استعارة لمحاربة العنصرية

شاءت ’’الصدفة السعيدة‘‘ أن يشاهد جيريمي سباقات مصارعة الثيران الترفيهية الشهيرة (من دون إراقة دماء) في مدينة كامارغ (Camargue) في جنوب فرنسا، مكتشفا أن عددا كبيرا من أبطال هذه الحلبات هم فرنسيون ينحدرون من أصول شمال افريقية.

يعتبر السينمائي الكندي بأن هناك مدلولات أبعد من مجرد مصارعة ثور لدى هؤلاء المهاجرين. هم يدفعون الثمن باهظا مغامرين بأجسادهم في محاولة لإيجاد مكان لهم في مجتمعهم الجديد سيّان عندهم الندوب التي يمنون بها في كل سباق يشاركون فيه.

تجدر الإشارة إلى أن مصارعة الثيران في كامارغ تأخذ بعدا أقل دموية عما هي الحال عليه في الـ Corrida de toros في إسبانيا مثلا حيث لا تتوفر لجسد المتصارع الحماية الكافية من قرون الثور التي ولا بد أن تكون حادة وأن يكون الثور قوياً ضخماً صحيح البنية وينتهي الأمر في بعض المرات بمقتله على يد الثور الهائج إن لم يستطع هو ترويضه أو قتله.

يرى السينمائي أن هناك غاية ينشدها بطلا فيلمه من أصل مغربي جواد وبلقاسم من خلال ممارستهما رياضة مصارعة الثيران القاسية. ’’إنهما يسعيان إلى دحض العنصرية الممنهجة بحقهما وتثبيت مكانتهما في مجتمعهما الجديد في رياضة تقليدية ورثها الأجداد عن الأسلاف في كامارغ‘‘. من جهته يؤكد الشاب جواد بكلول أن هذه الرياضة غير موجودة على الإطلاق في بلده الأم المغرب. حتى والده كان يظن أن ابنه منخرط في فريق كرة قدم إذ ظل يمارس رياضة مصارعة الثيران سرا لمدة طوsser le widget ?

يتحلى جواد وبلقاسم بالشجاعة حقا في منطقة عنصرية للغاية في الجنوب الفرنسي النائي. لقد استطاعا أن يكونا جزءا من مجتمع تقطنه غالبية من المسنين والمحافظين واليمينيين المتطرفين…لقد أجبر الشابان البطلان ذلك المجتمع على النظر إليهما بطريقة مختلفة.نقلا عن جيريمي باتاغليا، سينمائي كندي من أصل فرنسي

الثور غاية وجودية

يقول جواد بكلول الذي رافق عروض الفيلم الوثائقي في مهرجان سينمانيا إنه الشغف الذي قاده في البداية إلى سباقات مصارعة الثيران خصوصا أن الثور في كامارغ ملك متوج. ’’ولكن سرعان ما تشكل الانسجام فيما بيننا واعتبر الثور غاية لوجودي فلولاه لا أكون، وهذه الرياضة بثمنها الباهظ أصبحت جزءا من حياتي اليوم‘‘.

يعتبر جواد أنه بفضل الثور استطاع أن يفرض نفسه في البلد المضيف، ومع تحقيق وجوده في حلبات السباقات حقق أيضا وجوده في المجتمع الفرنسي بأسره.

إن ما نعيشه في سباقات مصارعة الثيران يحاكي النضال اليومي الذي نعيشه كمهاجرين يحتاجون إلى تبرير أنفسهم، حيث المشكلة كانت في اسمي وليس مهارتي… لقد نجحت في إثارة انتباه مجتمعي الجديد من خلال تبني ثقافته وتقاليده وأنا من ذهب إليه ليقبلني وينظر إلي بشكل مختلف.نقلا عن جواد بكلول، مصارع ثيران في كامارغ

لم تكن مسيرة جواد وردية وكان نصيبه دوما ’’الغبن وإساءة الفهم والعنصرية الممنهجة‘‘ أكان على مقاعد الدراسة أو في الحياة عموما وبعد ذلك في المسيرة المهنية. وقفت دوما، حسب رأيه، الأحكام المسبقة بسبب أصوله العربية، عائقا دون تحقيق الخطوات الناجحة والثابتة في مجتمعه الجديد. لذا وجد نفسه يخوض هذا الكفاح الصعب.

ينتظر جواد اليوم قبول ترشيحه لوظيفة رجل إطفاء في فرنسا، وظيفة أقل خطورة وأكثر استقرارا خصوصا أن لديه طفل في الشهور الأولى من العمر ويستحق منه تغيير المسار.

’’لأجل طفلي قررت اليوم الانسحاب من سباقات مصارعة الثيران، لن اسمح لنفسي أبدا في أن أورث ابني شغف هذه المصارعة التي لا يحمد عقباها‘‘. وأضاف جواد قائلا: ’’أعتقد أن ابني إذا قرر أن يصبح مصارعا للثيران، فإن ذلك سيكون حقا حبا بالثور وليس قتالا من أجل الحياة. بالنسبة لي كان الأمر حقا بمثابة صراع وجودي مع شغف بالحيوان الملك‘‘.

’’الثور شريك وليس خصم‘‘

يدرب الإسباني تيتو سانشيز الناشئة في كامارغ على مصارعة الثيران، وأول ما يعلمه لهم هو حب الثور والنظر إليه كشريك في المصارعة وليس كخصم حتى ولو تسبب لهم بالأذية، علما أن المصارعين يتعرضون لخطر الإصابة والوفاة أحياناً. ويردع هذا الأمر غالبا الأشخاص الأقل شغفا بهذه الرياضة، كما يقول سانشيز، ’’ولا يمضي قدما في اعتناقها إلا من يملك المهارة والشجاعة الكافيتين لمواجهة الثور‘‘.

فقد تيتو سانشيز شقيقه الماتدور في إحدى سباقات مصارعة الثيران في اسبانيا ولكن ذلك لم يمنعه من الاستمرار في تعليم هذه الرياضة الخطيرة وممارستها. يقول المتحدث إنه شغوف بسباقات مصارعة الثيران التي نشأ عليها منذ نعومة أظفاره في بلد تشكل فيه سباقات مصارعة الثيران جزءا لا يتجزأ من الاحتفالات الشعبية ورمزا للتراث الإسباني، حيث يرتدي المصارعون الملابس التقليدية المزينة بالألوان الزاهية. تُعتبر هذه الملابس جزءًا من العرض الفني الذي يقدمه المصارع في ساحة المصارعة. ولها رمزيّتها في التعبير عن الشجاعة والمهارة.

راديو كندا الدولي

شارك هذا الموضوع:

  • فيس بوك
  • X

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...

مرتبط

ShareTweetSend
Previous Post

اعتبارا من اليوم.. مصر تعيد خيارات التأشيرة المبسطة للمسافرين الكنديين

Next Post

تورونتو تفتح مراكز تدفئة لإيواء المشردين

Duha Faris Al-Serdar

Duha Faris Al-Serdar

Next Post
تورونتو تفتح مراكز تدفئة لإيواء المشردين

تورونتو تفتح مراكز تدفئة لإيواء المشردين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • وصول المدرب الأسترالي غراهام أرنولد إلى العاصمة العراقية بغداد لتوقيع عقده الرسمي لتدريب المنتخب الوطني العراقي لكرة القدم
  • أعلان من منظمة المجموعة الكندية التكاملية حول تقديم مجموعة واسعة من الخدمات لجميع أفراد الجالية داخل كندا ولجميع دول العالم
  • اختيار روبرت بريفوست ليو الرابع عشر من الولايات المتحدة الأمريكية البابا الجديد للفاتيكان
  • أنخفاض نسبة العجز التجاري لكندا ألى 506 ملايين دولار في شهر اذار
  • أختيار أندرو شير زعيماً مؤقتاً لحزب المحافظين الكندي

أحدث التعليقات

  • y على Why Switzerland built a 2-kilometer-long train
  • cropping على When it comes to their hair, Black women face a difficult choice
  • mentality على Trudeau announces more Russian sanctions, supports for Ukraine at Winnipeg congress
  • IBTISAM على بواليافر زعيماً جديداً للمحافظين وشاريه يدعو لرصّ الصفوف
  • Faris Al-Serdar على عمدة وندزور يكرم غسان ساكا

الأرشيف

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022
  • يناير 2022
  • نوفمبر 2021
  • أكتوبر 2021
  • أغسطس 2021
  • يوليو 2021
  • مايو 2021
  • أبريل 2021
  • مارس 2021
  • فبراير 2021
  • يناير 2021

تصنيفات

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • English
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • أخبار المنظمة
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • الأخبار الكندية
  • السياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة و فن
  • حول العالم
  • عالم الصحة
  • عراقيات
  • غير مصنف
  • كلمة العدد
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعة

منوعات

  • تسجيل الدخول
  • خلاصات Feed الإدخالات
  • خلاصة التعليقات
  • WordPress.org

الاقسام

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • English
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • أخبار المنظمة
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • الأخبار الكندية
  • السياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة و فن
  • حول العالم
  • عالم الصحة
  • عراقيات
  • غير مصنف
  • كلمة العدد
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعة

الكلمات

arabic Breaking News downtown mission Face Masks Free happines icgo Masks News الأستاذ الياس طبرة الاستاذ الياس طبرة رحمن خضيرعباس هادي المهدي
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
  • Lifestyle
  • EN
  • AR

©الحقوق المحفوظة لـ جريدة السفير 2021

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
    • عراقيات
    • تكنولوجيا
    • مقالات
    • عالم الصحة
    • حول العالم
    • السياسة
    • كلمة العدد
    • ثقافة و فن
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR

©الحقوق المحفوظة لـ جريدة السفير 2021

The Ambassador Newspaper uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
%d