Tuesday, May 13, 2025
  • Login
Ambassador Newspaper
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
Ambassador Newspaper
No Result
View All Result
Home Politics Canadian News

اليوم العالمي لِلغة العربية في كندا

Duha Faris Al-Serdar by Duha Faris Al-Serdar
December 17, 2023
in Canadian News
0
اليوم العالمي لِلغة العربية في كندا
0
SHARES
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

يصادف يوم الاثنين المقبل، 18 ديسمبر/كانون الأول، اليوم العالمي لِلغة العربية وهو اليوم الذي اعتمدت فيه في 1973 الجمعية العامة للأمم المتحدة اللغة العربية لغة رسمية سادسة للمنظمة بعد الإنكليزية، الصينية، الإسبانية، الفرنسية والروسية.

ويُحتفَل بهذا اليوم منذ 2012، بقرار من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة ’’اليونسكو‘‘ (UNESCO).

وتنظَّم نسخة هذا العام تحت شعار ’’اللغة العربية، لغة الشعر والفنون.‘‘

ويتحدّث اللغة العربية حوالي 400 مليون شخص في جميع أنحاء العالم. وتحتل لغة الضاد المرتبة الخامسة بين اللغات الأكثر تحدثاً في العالم بعد الصينية (الماندرين) والإسبانية والإنكليزية والهندية.

ووفقاً لوكالة الإحصاء الكندية، واستناداً إلى بيانات عام 2022، فإن اللغة العربية هي اللغة الأم لـ629.000 كنديّ ، و286.000 منهم يتحدثون هذه اللغة بشكل أساسي في المنزل.

واللغة العربية هي لغة المهاجرين الأكثر انتشاراً في مقاطعات كيبيك ونيوفاوندلاند ولابرادور ونوفا سكوشا ونيو برونزويك.

وعلى سبيل المقارنة، فإن اللغة الصينية (الماندرين) هي لغة المهاجرين الأكثر انتشاراً في أونتاريو وجزيرة الأمير إدوارد.

اللغة العربية في جامعة تورنتو

يتابع سنويا في جامعة تورنتو حوالي 50 طالبا دروساً في اللغة العربية، وفقاً لِحنين التعمري، الأستاذة في قسم تدريس اللغات منذ 2011.

ويمكن للطلبة الاختيار من بين ثلاثة برامج : اللغة العربية الفصحى الحديثة التي تُدرَّس وفق أربعة مستويات، اللغة العربية المصرية للمهتمين بالمصرية. ومع الحرب في سوريا وموجة اللاجئين الوافدين إلى كندا من هذا البلد أُضيفت اللغة العربية الشامية (الأردن، فلسطين، سوريا ولبنان).

وفي حديث مع راديو كندا الدولي، أوضحت السيدة التعمري أن اكتساب أساسيات اللغة العربية لا يستغرق الكثير من الوقت.

نسبة كبيرة من الطلاب الذين يتابعون البرنامج من المستوى الأول إلى الرابع خلال سنة كاملة يستطيعون التحادث مع أشخاص يتكلمون العربية. نقلا عن حنين التعمري، أستاذة اللغة العربية في جامعة تورنتو

وكذلك الأمر بالنسبة للكتابة والقراءة. وفي بعض الأحيان، يستطيع بعض الطلاب القراءة والكتابة بعد اتمام المستوي الأول.

ووفقاً لشهادات طلابها الذين يسافرون إلى أماكن يحتاجون فيها إلى استخدام اللغة العربية، ’’هم راضون‘‘، كما قالت.

وتؤكّد حنين التعمري أن النجاح ’’لا يعتمد فقط على الفصول الدراسية فحسب، بل إن لِعمل وجهد الطالب دورا كبيراً.‘‘

وتربط الأستاذة دروس اللغة العربية بالحياة العصرية. ’’إنها ليست دورة لغة معزولة عن العالم والحياة‘‘، كما أضافت مشيرةً إلى أنّها تشجع الطلاب على استخدامها خارج الفصل الدراسي.

’’إذا لا نستخدم لغة ما، فسوف نضيعها‘‘، كما قالت.

و بفضل الدروس المعطاة عبر الإنترنت، تجتذب دورات اللغة العربية أيضاً طلاباً لا يعيشون في كندا. فالبعض منهم من الولايات المتحدة وحتى من الشرق الأوسط وهم عادة غربيون يعملون في هذه المنطقة و‘‘يتابعون هذه الدورات رغم فارق التوقيت. [فرق 8 ساعات بين تورنتو والدوحة أو دبي، مثلا]‘‘

ويسجّل في دورات اللغة العربية طلاب جامعيون أو أشخاص متواجودون في سوق العمل.

ومعظم الطلبة يعملون كمحامين، ومستشارين سياسيين وموظفين حكوميين ودبلوماسيين وإعلاميين أيضاً.

وهناك أيضا العاملون في مجال الصحة ، والمعلمون، الذين يعملون في بيئة يوجد فيها حضور قوي للمجتمع العربي.

حوالي 2٪ من الطلاب [الذين يتابعون دروس اللغة العربية] هم من أصول عربية من الجيل الثاني أوالثالث. لم تُتح لهم الفرصة لتعلّم اللغة العربية وهم أطفال لأسباب عديدة. والآن، يريدون تعلّم لغة آبائهم وأجدادهم.نقلا عن حنين التعمري، أستاذة اللغة العربية في جامعة تورنتو

وعن التحديات التي يواجهها الطالب الكندي والغربي عموماً والذي يريد تعلم اللغة العربية، تقول الأستاذة إنّ ’’ التحدي الأول هو تدريب الأذن واللسان على ما لم يتعرضا له من قبل.‘‘

لذا تركز دروسها على الاستماع لتمرين الأذن.

وإضافة إلى ذلك فإن اللغة العربية تختلف تماما عن اللغة الإنكليزية أو الفرنسية على الرغم من وجود كلمات ذات أصل عربي في اللغتين.

وتضيف أنه لا توجد عناصر مشتركة كما هو الحال في حالة المتحدث باللغة الإسبانية أو المتحدث باللغة الإنكليزية الذي يريد تعلم اللغة الفرنسية. وهذا يجعل التعلم أسهل، لكنه لا يجعل تعلم اللغة العربية مستحيلا.

ووفقا لتجربتها، فإن التحدي الآخر هو إيجاد فرص لممارسة اللغة العربية.

الأطفال يتعلمون اللغة العربية أيضا

يقول عبد الله سعادة، مدير مدرسة ’’ألف باء‘‘ (Alifba) لنهاية الأسبوع لتعليم اللغة العربية إنّ تأسيسها يعود إلى عام 2005.

وانتقلت هذه المدرسة بين عدّة أماكن في مدينة تورنتو إلى أن استقرّت في مدرسة ’’كوليج فرونسيه‘‘ (Collège français ) في عام 2015.

وهي تابعة للجنة المدرسية الفرنكوفونية في تورونتو ’’فيا موند‘‘ (Viamonde) حيث يدرّس السيد سعادة.

وتعتمد هذه المدرسة على رسومات التسجيل لتغطية تكاليف إدارتها حيث لا تستفيد من أي دعم أو تمويل عام.

وبحكم وجودها وسط مدينة تورنتو حيث لا يوجد الكثير من مدارس اللغة العربية، تقدّم المدرسة خدمات لجاليات مختلفة.

يأتي الأطفال من جاليات مختلفة : الجزائرية، المغربية، المصرية من الكوسوفو ومن الجالية المسلمة بصفة عامة.نقلا عن عبد الله سعادة، مدير مدرسة ’’ألف باء‘‘ لتعليم اللغة العربية

وبالنسبة للكتب، أوضح هذا الأخير أن المدرسة تستخدم طبعات تتناسب مع البلدان التي يعيش فيها هؤلاء الأطفال. ’’كتب تمّ إعدادها لواقع مختلف عن العالم العربي.‘‘

مسابقة

بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية تُنظّم القنصلية الجزائرية العامة في مونتريال مسابقة موجّهة للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 10 إلى 15 سنة.

وتشمل شقين، الأول متعلّق بالإلقاء (شعر أو نثر). والثاني مرتبط بالخط العربي. ويمكن المشاركة في المسابقة إلى غاية 21 ديسمبر/كانون الأول عبر صفحة القنصلية على موقع فيسبوك أوعبر البريد الالكتروني.

Share this:

  • Facebook
  • X

Like this:

Like Loading...

Related

ShareTweetSend
Previous Post

السفيرة الفلسطينية تشيد بتصويت كندا في الأمم المتحدة وتدعوها لفعل المزيد

Next Post

2024 سيكون عاماً انتقالياً للاقتصاد حسب حاكم بنك كندا

Duha Faris Al-Serdar

Duha Faris Al-Serdar

Next Post
2024 سيكون عاماً انتقالياً للاقتصاد حسب حاكم بنك كندا

2024 سيكون عاماً انتقالياً للاقتصاد حسب حاكم بنك كندا

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

No Result
View All Result

Recent Posts

  • وصول المدرب الأسترالي غراهام أرنولد إلى العاصمة العراقية بغداد لتوقيع عقده الرسمي لتدريب المنتخب الوطني العراقي لكرة القدم
  • أعلان من منظمة المجموعة الكندية التكاملية حول تقديم مجموعة واسعة من الخدمات لجميع أفراد الجالية داخل كندا ولجميع دول العالم
  • اختيار روبرت بريفوست ليو الرابع عشر من الولايات المتحدة الأمريكية البابا الجديد للفاتيكان
  • أنخفاض نسبة العجز التجاري لكندا ألى 506 ملايين دولار في شهر اذار
  • أختيار أندرو شير زعيماً مؤقتاً لحزب المحافظين الكندي

Recent Comments

  • y on Why Switzerland built a 2-kilometer-long train
  • cropping on When it comes to their hair, Black women face a difficult choice
  • mentality on Trudeau announces more Russian sanctions, supports for Ukraine at Winnipeg congress
  • IBTISAM on بواليافر زعيماً جديداً للمحافظين وشاريه يدعو لرصّ الصفوف
  • Faris Al-Serdar on عمدة وندزور يكرم غسان ساكا

Archives

  • May 2025
  • April 2025
  • March 2025
  • February 2025
  • January 2025
  • December 2024
  • November 2024
  • October 2024
  • September 2024
  • August 2024
  • July 2024
  • June 2024
  • May 2024
  • April 2024
  • March 2024
  • February 2024
  • January 2024
  • December 2023
  • November 2023
  • October 2023
  • September 2023
  • August 2023
  • July 2023
  • June 2023
  • May 2023
  • April 2023
  • March 2023
  • February 2023
  • January 2023
  • December 2022
  • November 2022
  • October 2022
  • September 2022
  • August 2022
  • July 2022
  • June 2022
  • May 2022
  • April 2022
  • March 2022
  • February 2022
  • January 2022
  • November 2021
  • October 2021
  • August 2021
  • July 2021
  • May 2021
  • April 2021
  • March 2021
  • February 2021
  • January 2021

Categories

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • Blogs
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • ICGO News
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • Canadian News
  • Politics
  • Technology
  • Culture and art
  • World News
  • Health News
  • Iraqi News
  • Uncategorized
  • كلمة العدد
  • Life Style
  • Articles
  • منوعة

Meta

  • Log in
  • Entries feed
  • Comments feed
  • WordPress.org

SECTIONS

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • Blogs
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • ICGO News
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • Canadian News
  • Politics
  • Technology
  • Culture and art
  • World News
  • Health News
  • Iraqi News
  • Uncategorized
  • كلمة العدد
  • Life Style
  • Articles
  • منوعة

KEY-WORDS

arabic Breaking News downtown mission Face Masks Free happines icgo Masks News الأستاذ الياس طبرة الاستاذ الياس طبرة رحمن خضيرعباس هادي المهدي
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
  • Lifestyle
  • EN
  • AR

All rights reserved to Ambassador Newspaper ©2021

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR

All rights reserved to Ambassador Newspaper ©2021

The Ambassador Newspaper uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
%d