Monday, May 12, 2025
  • Login
Ambassador Newspaper
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
Ambassador Newspaper
No Result
View All Result
Home Politics Canadian News

[تقرير] الجبَّة القبائلية أكثر من رمز أنوثة وأكبر من ذاكرة وطنية أمازيغية

Duha Faris Al-Serdar by Duha Faris Al-Serdar
July 14, 2022
in Canadian News
0
[تقرير] الجبَّة القبائلية أكثر من رمز أنوثة وأكبر من ذاكرة وطنية أمازيغية
0
SHARES
69
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الـ ’’ثقندورث نـ لقبايل‘‘ لا يضاهيها جمالا وهي ’’اجمل أزياء العالم‘‘ في عيون ابناء منطقة القبائل في مونتريال.

كانت تتباهى ناديا وتتمايل بكل فخر واعتزاز بـ ’’جبّة‘‘ جدتها التي حرصت على الاحتفاظ بها عندما حزمت حقائبها عشية الهجرة إلى كندا قبل أكثر من 30 عاما.

جبّة قبائلية ثمينة محاكة بخيوط من ذهب أو ’’الفَتْلُة‘‘ كما يقول أهل الجزائر، منمقة بحبات من اللؤلؤ ومرصعة ببعض المجوهرات المحلية، كانت ورثتها الجدة عن أمها التي وصلت إليها من جيل إلى جيل.

جبّة السيدة المخضرمة ناديا، بلونها اللازوردي البهي ليست موروثا ثقافيا أو مجرد فستان تقليدي جزائري أمازيغي فحسب في عيون ناديا، بل إنما هي أيضا هوية وانتماء وعراقة يمتد تاريخها إلى الحضارة الأمازيغية قبل مئات السنين. فخورة هذه الكندية التي تتحدر من منطقة القبائل في شرق الجزائر، بكل هذه الرموز التي يختصرها هذا الزي المزدان بألوان الحرية والذي يزيدها أنوثة وإشراقة وبهاءً.

الملصق الدعائي لـ ’’يوم الجبة القبائلي‘‘ الذي بدأ قبل 8 سنوات في مونتريال ولكن توقف في العامين الماضيين بسبب الجائحة، لذلك فهي النسخة السادسة هذه السنة.
الملصق الدعائي لـ ’’يوم الجبة القبائلي‘‘ الذي بدأ قبل 8 سنوات في مونتريال ولكن توقف في العامين الماضيين بسبب الجائحة، لذلك فهي النسخة السادسة هذه السنة. الصورة: Radio-Canada / Colette Dargham

وإذا كان الأزرق في اللباس القبائلي النسوي يرمز إلى الحرية، فإن اللون الأصفر يرمز إلى الشمس التي تعد مصدر قوة في معتقدات أهل منطقة القبائل كما يرمز الأخضر إلى الأمل والتجدد والحياة.

كل هذه الألوان مجتمعة وأكثر كانت تزين أجساد جميع النساء الحاضرات تلك الليلة في النسخة السنوية الثامنة لـ ’’يوم الجبَّة القبائلية‘‘. الذي توقف في السنتين الماضيتين بسبب جائحة كوفيد-19. وقد اختار المنظمون من ’’شبكة النساء المنحدرات من منطقة القبائل والأمازيغ‘‘ أن يتم الاحتفاء في النسخة الحالية بـ ’’ثوب الجدة‘‘ أو كما يقولون باللغة الأمازيغية ’’ثقندورث نـ جدة‘‘.

’’يوم الجبّة القبائلية في مونتريال‘‘ عرس جزائري بامتياز

أجواء البهجة والسرور اجتاحت أرجاء صالة الاحتفال تلك الليلة وبدت ملامح الاعتزاز والفخر على وجوه السيدات من كل الأعمار، كبارا وصغارا. وهن شاركن في مسابقة أفضل جبّة قبائلية وقدمن عرض أزياء في غاية البهاء والجمال بكل عفوية وتلقائية، وقد جلست لجنة تحكيم تكتب ملاحظاتها وتختار من بين المتباريات أكثرهن التزاما بمقاييس المسابقة وهي تُلخص بثلاثة: الأصالة، والعراقة والانسياب والانسجام في طريقة اللباس. أشاعت هذه الأجواء جوا من الألفة والانسجام بين ثلاثة أجيال من الهجرة. وتخلل الحفل غناء وعزف خاص بموسيقى منطقة القبائل، تمايلت على أنغامها خصور الفتيات والسيدات والجدات وحتى الرجال تفاعلوا بطريقة خاصة مع الموسيقى. لوحة جمالية غاية في الروعة أمكن مشاهدتها ذلك المساء بالألوان الفضفاضة والاقمشة المطرّزة والحلي والجواهر والتبرج الذي تزينت به النساء. يضاف إلى كل ذلك الرقص الشعبي الجزائري الفولكلوري المتميز في مختلف أشكاله، سواء من حيث الأداء أم النمط أو الطقوس.

فريدة وفريدة من السيدات المشاركات في مسابقة ’’أجمل جبة قبائلية‘‘، ونلحظ طغيان اللون البرتقالي، ويقول القبائليون أنه يرمز إلى القوة والشهامة.
فريدة وفريدة من السيدات المشاركات في مسابقة ’’أجمل جبة قبائلية‘‘، ونلحظ طغيان اللون البرتقالي، ويقول القبائليون أنه يرمز إلى القوة والشهامة.الصورة: Radio-Canada / Colette Dargham

تسرد جميلة عدّار إحدى المنظمات لهذه التظاهرة الثقافية الاجتماعية، في سياق شرح مدى اعتزاز النساء في منطقة القبائل بزيهم التقليدي، قصة جرت في منطقة القبائل قبل أكثر من عقد. وفي تفاصيل الحكاية أن فتاة في منطقة القبائل ذهبت مرة إلى المدرسة مرتدية الجبّة القبائلية، فما كان من إدارة المدرسة إلا أن طردتها ومنعتها من متابعة الدروس بهذا اللباس. وفي رد الفعل على الإجراء الذي قامت به إدارة المدرسة، أتت كل الفتيات في اليوم التالي إلى الصفوف يرتدين الجبة القبائلية. وبحسب المتحدثة، فإن هذا يدّل على مدى تعلّق أبناء منطقة القبائل بتاريخهم وحضارتهم وثقافتهم وهم ’’يستميتون في سبيل الدفاع والذود عنها‘‘. تتابع قائلة ’’إننا بهذه الاحتفالية نهدف إلى التأكيد على خاصية الجبة القبائلية التي تستمد بقاءها من وجودنا ونريد أن تستمر الأجيال المقبلة في توارثها والافتخار بها. نريد الاحتفاظ بهذا الزي التقليدي ولسنا بحاجة لأن يفرض علينا أحد ثوبا إيديولوجيا إسلاميا. نريد أن نستمر في العيش بهوية جزائرية عربية قبائلية أمازيغية من دون التخلي عن أي من هذه الهويات‘‘.

تجدر الإشارة إلى أن هذه الاحتفالية تزامنت مع زيارة فرحات مهنّي المعارض الجزائري الذي ينحدر من منطقة القبائل، زعيم ’’الحركة من أجل استقلال منطقة القبائل‘‘ (MAK) إلى مونتريال.

وصادف أن يلقي مهنّي محاضرة في اليوم ذاته الذي نظم فيه ’’يوم الثوب القبائلي‘‘ وينتقل بعدها إلى مقر الحفل مما أحدث بعضا من البلبلة بعد إلقائه خطاب مقتضب باللغة الأمازيغية. وقد صفق له بعض من الحضور فيما ترك الصالة عدد كبير آخر من المشاركين، وخلت الصالة فجأة من نصف الحضور تقريبا. عند مغادرتي، وأمام مدخل المدرسة في الخارج، تعالت الأصوات في مواجهة كلامية بين الوفد المرافق لمهنّي وعدد من الحضور. هؤلاء غضبوا من ’’تسييس الاحتفالية الثقافية الاجتماعية باستضافة شخص لا يحظى بتأييد الغالبية العظمى من أبناء منطقة القبائل الموجودين في مونتريال‘‘.

السيدة جميلة عدّار بجبة قبائلية تقليدية.
تقول جميلة عدّار ’’تشهد الجبة القبائلية عودة قوية في المجتمع القبائلي والفضل في ذلك يعود إلى الحرفيات اللواتي يكافحن لعدم زوال هذا الموروث الثقافي، عبر إضافة رتوشات عصرية مع المحافظة على أصالة هذا اللباس‘‘. الصورة: Radio-Canada / Colette Dargham

من جهتها، أكدت جميلة عدّار أن المنظمين للحدث لم يوجهوا مطلقا الدعوة إلى مهنّي للحضور، ولكن عندما عندما اتصل بهم ممثل حركة الـ’’ماك‘‘ في مونتريال يطلب إذنا بحضور مهنّي، لم يمانعوا من قبيل اللياقة واللطف. تقول عدّار: ’’ليس من حقنا أن نمنع أحدا من الحضور، لقد طلب منا ذلك ونحن وافقنا ولكن لم نكن نتوقع أن يقوم فرحات مهنّي بإلقاء كلمة مما سيؤثر على سير الحفل ويحدث ذلك الارتباك‘‘.

الجبَّة القبائلية هي تراثنا وعنواننا، هي أنا، هي أمي، هي جدتي. الإنسان بلا ذاكرة ومن دون لغة وهوية لا قيمة له ولا يمكن أن يكون قادرا على المشاركة في ازدهار الأوطان وتطورها أو المساهمة في بناء المجتمعات، أكان في البلد المقيم أو في الاغتراب. الاحتفاظ بتراث الأجداد يعني أننا باقون على قيد الحياة وباقية معنا كل تلك التقاليد والطقوس والحضارة التي توارثناها من جيل إلى جيل.نقلا عن جميلة عدّار، مسؤولة عن تنظيم ’’يوم الثوب القبائلي‘‘ في مونتريال

لكل مقام مقال

لكل مناسبة ثوبها وجبَّتها عند أهل منطقة القبائل. هناك جبّة ترتديها المرأة في المنزل وأخرى للخروج إلى الشارع، وبالطبع هناك الجبّة الخاصة بمناسبات الأعياد والأعراس. يقال إن العروس القبائلية لا يمكن أن تدخل بيت زوجها من دون 5 جبّات على الأقل، إضافة إلى الجبّة الملكية الخاصة بالعروس. وللمرأة التي تعمل في الحقول وفي موسم قطاف الزيتون الوفير في منطقة القبائل، جبّة تسمح لها بالقيام بالمجهود الجسدي بكل راحة. كذلك هناك طريقة للبس الجبّة القبائلية تختلف بين الفتاة العازبة والمرأة المتزوجة.

في روايات النساء اللواتي التقيتهن تلك الليلة أيضا، أنه يوجد في الجبّة القبائلية مجموعة من الرموز و الأشكال المنقوشة يدويا على القماش والتي قد تعبر عن أحاسيس المرأة القبائلية، خصوصا تلك التي لا تجروء على البوح بها لزوجها أو أهل بيتها. كالغضب والاكتئاب أو الفرح والأمل. الجبة القبائلية لها دوما علامة فارقة ويمكن معرفة في أية منطقة وأية حقبة قد تمت حياكتها.

سيدتان في الحفل ترتديان الجبة القبائلية.
تحاول الجاليات المختلفة التي تعيش في كندا الحفاظ على تراثها وثقافتها ونقله للأجيال القادمة.الصورة: Radio-Canada / Colette Dargham

أما عن دَقّة الوجه أو ما يُعرف بالوشم الذي رأيته على وجوه وأيدي عدد من السيدات تلك الليلة فهو يعتبر مظهرا من مظاهر الزينة. يعتمد على طريقة رسم ثابتة لا تمحى مع الزمن، تقوم على غرز إبرة في الجلد بحسب الرسم المقرر. ’’ولا نكاد نرى امرأة كبيرة في السن في منطقة القبائل يخلو وجهها أو يداها من هذه النقوش والتمائم‘‘. يذكر أن الوشم اشتهر في أوساط النساء الغجريات، والغاية من الدق كما تقول البدويات ’’الغوى‘‘ وإظهار المرأة بشكل جميل وجذاب ومثير للانتباه، وإضفاء حسن على حسنها إذا كانت جميلة وتجميلها إذا كانت غير ذلك.

ارتداء الجبّة القبائلية تواصل مع الجذور

نحن بحاجة إلى إحياء يوم الثوب القبائلي وأن نزدان به لأن ذلك يشكل لنا لحظة حميمية نتواصل فيها مع جذورنا، مع ذواتنا، مع حمضنا النووي. من منا لا يحب أن يرى نفسه في المرآة؟نقلا عن جميلة عدّار، ناشطة اجتماعية

تؤكد المتحدثة أنها بحاجة إلى استرجاع كل ذلك الإرث الحضاري، كل الذكريات والصور الجميلة من عهد الطفولة. أن يترامى إلى مسامعها إيقاع أهزوجة أو عبق صوت واقصوصة.

تشتاق جميلة عدّار إلى حفلات القرية في مسقط رأسها في شرق الجزائر، إلى أيام العيش الهني والضيافة والكرم وذلك الدفء والحبور.

أطفال يقلدون الأمهات في الرقص.
أما عن دَقّة الوجه أو ما يُعرف بالوشم الذي رأيته على وجوه وأيدي عدد من السيدات تلك الليلة فهو يعتبر مظهرا من مظاهر الزينة. يعتمد على طريقة رسم ثابتة لا تمحى مع الزمن، تقوم على غرز إبرة في الجلد بحسب الرسم المقرر. ’’ولا نكاد نرى امرأة كبيرة في السن في منطقة القبائل يخلو وجهها أو يداها من هذه النقوش والتمائم‘‘. يذكر أن الوشم اشتهر في أوساط النساء الغجريات، والغاية من الدق كما تقول البدويات ’’الغوى‘‘ وإظهار المرأة بشكل جميل وجذاب ومثير للانتباه، وإضفاء حسن على حسنها إذا كانت جميلة وتجميلها إذا كانت غير ذلك.الصورة: Radio-Canada / Colette Dargham

مواسم الفرح كانت فرصة للمشاركة الجماعية، وكل أبناء القرية مدعوون إلى وليمة العرس والفرح. حشود كبيرة تلتقي حول الموائد بجو من الأُلفة والمحبة. كنت أظن أن حدوث ذلك هو أمر طبيعي، أين الغرابة في أن تكنّ الناس لبعضها البعض كل هذه المودة والألفة والتبادل. ولكن عندما هاجرت إلى كندا تيقنت بأن ما كان لنا كان مذهلا حقاً وصعب المنال.نقلا عن جميلة عدّار، مسؤولة عن تنظيم ’’يوم الثوب القبائلي‘‘ في مونتريال

(أعدت التقرير كوليت ضرغام منصف)

Share this:

  • Facebook
  • X

Like this:

Like Loading...

Related

ShareTweetSend
Previous Post

ترودو يدافع عن قرار كندا إعادة توربينات ’’غازبروم‘‘ إلى ألمانيا

Next Post

بعد منعهم من سحب أموالهم.. مواجهات لمودعين في بنك مع الشرطة الصينية

Duha Faris Al-Serdar

Duha Faris Al-Serdar

Next Post
بعد منعهم من سحب أموالهم.. مواجهات لمودعين في بنك مع الشرطة الصينية

بعد منعهم من سحب أموالهم.. مواجهات لمودعين في بنك مع الشرطة الصينية

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

No Result
View All Result

Recent Posts

  • اختيار روبرت بريفوست ليو الرابع عشر من الولايات المتحدة الأمريكية البابا الجديد للفاتيكان
  • أنخفاض نسبة العجز التجاري لكندا ألى 506 ملايين دولار في شهر اذار
  • أختيار أندرو شير زعيماً مؤقتاً لحزب المحافظين الكندي
  • لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب برئيس الحكومة الكندية مارك كارني في البيت الأبيض
  • مشاركة رئيس منظمة المجموعة الكندية التكاملية في أعمال المؤتمر العلمي الدولي الذي نظمته كلية الطب جامعة بغداد

Recent Comments

  • y on Why Switzerland built a 2-kilometer-long train
  • cropping on When it comes to their hair, Black women face a difficult choice
  • mentality on Trudeau announces more Russian sanctions, supports for Ukraine at Winnipeg congress
  • IBTISAM on بواليافر زعيماً جديداً للمحافظين وشاريه يدعو لرصّ الصفوف
  • Faris Al-Serdar on عمدة وندزور يكرم غسان ساكا

Archives

  • May 2025
  • April 2025
  • March 2025
  • February 2025
  • January 2025
  • December 2024
  • November 2024
  • October 2024
  • September 2024
  • August 2024
  • July 2024
  • June 2024
  • May 2024
  • April 2024
  • March 2024
  • February 2024
  • January 2024
  • December 2023
  • November 2023
  • October 2023
  • September 2023
  • August 2023
  • July 2023
  • June 2023
  • May 2023
  • April 2023
  • March 2023
  • February 2023
  • January 2023
  • December 2022
  • November 2022
  • October 2022
  • September 2022
  • August 2022
  • July 2022
  • June 2022
  • May 2022
  • April 2022
  • March 2022
  • February 2022
  • January 2022
  • November 2021
  • October 2021
  • August 2021
  • July 2021
  • May 2021
  • April 2021
  • March 2021
  • February 2021
  • January 2021

Categories

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • Blogs
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • ICGO News
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • Canadian News
  • Politics
  • Technology
  • Culture and art
  • World News
  • Health News
  • Iraqi News
  • Uncategorized
  • كلمة العدد
  • Life Style
  • Articles
  • منوعة

Meta

  • Log in
  • Entries feed
  • Comments feed
  • WordPress.org

SECTIONS

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • Blogs
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • ICGO News
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • Canadian News
  • Politics
  • Technology
  • Culture and art
  • World News
  • Health News
  • Iraqi News
  • Uncategorized
  • كلمة العدد
  • Life Style
  • Articles
  • منوعة

KEY-WORDS

arabic Breaking News downtown mission Face Masks Free happines icgo Masks News الأستاذ الياس طبرة الاستاذ الياس طبرة رحمن خضيرعباس هادي المهدي
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
  • Lifestyle
  • EN
  • AR

All rights reserved to Ambassador Newspaper ©2021

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR

All rights reserved to Ambassador Newspaper ©2021

The Ambassador Newspaper uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
%d