Saturday, May 17, 2025
  • Login
Ambassador Newspaper
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
Ambassador Newspaper
No Result
View All Result
Home Life Style Culture and art

[تقرير] كل العالم كان يرقص على رصيف مونتريال: في ’’أوريانتاليس‘‘ فرجة ولا أحلى

Duha Faris Al-Serdar by Duha Faris Al-Serdar
August 26, 2022
in Culture and art
0
[تقرير] كل العالم كان يرقص على رصيف مونتريال: في ’’أوريانتاليس‘‘ فرجة ولا أحلى
0
SHARES
4
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

كان الطقس على الموعد، كذلك أهل المدينة التي لا تنام في الصيف مونتريال، أتوا من كل حدب وصوب وملأوا المكان فرحا وابتهاجا. في ظل أجواء أشبه بعرس كبير لا ينتمي إلى أشخاص بعينهم أو إلى مكان أو جغرافيا محددين، كل العالم كان بين يديك في أيام مهرجان ’’أوريانتاليس‘‘ الصيفي الذي احتضنه وسط مرفأ مونتريال القديم من الخميس إلى الأحد الماضي.

لا لسنا في صنعاء أو عدن أو إب أو أية مدينة أخرى في اليمن، بل في مهرجان أوريانتاليس في مرفأ مونتريال القديم، في الخيمة المخصصة للتراث اليمني. وقد استقبل أهل هذه الخيمة زوارهم بالزي اليمني الشعبي، وهل أصدق تمثيلا لهذا الزي من الجنبية العريقة، وهي نوع من الخناجر العربية يضعها ابن اليمن السعيد على خاصرته، دلالة على الشهامة والعنفوان.
لا لسنا في صنعاء أو عدن أو إب أو أية مدينة أخرى في اليمن، بل في مهرجان أوريانتاليس في مرفأ مونتريال القديم، في الخيمة المخصصة للتراث اليمني. وقد استقبل أهل هذه الخيمة زوارهم بالزي اليمني الشعبي، وهل أصدق تمثيلا لهذا الزي من الجنبية العريقة، وهي نوع من الخناجر العربية يضعها ابن اليمن السعيد على خاصرته، دلالة على الشهامة والعنفوان.الصورة: Radio-Canada / Colette Dargham

الأجدر بك أن تركن سيارتك بعيدا وتأتي مشيا على الأقدام إلى رصيف الساعة في مرفأ مونتريال القديم، الازدحام خانق ويوازي عدد الناس على الطرقات عدد السيارات المزدحمة في تلك الليلة في ثاني أيام مهرجان ’’أوريانتاليس‘‘. المشهد تغير كثيرا عن آخر مرة زرت فيها المهرجان في بداياته، وإذا كان كبُر المهرجان بالعمر بضعة سنوات إلا أنه تطور أكثر من ذلك بكثير، واستطاع لأن يفرض وجوده كأكبر تظاهرة ثقافية اتنية تشهدها مونتريال إن لم نقل كندا ككل. علما أن البعض يجازف فيقول: ’’إن مهرجان أوريانتاليس فريد من نوعه في كل أنحاء القارة الأميركية الشمالية‘‘.

…على غرار ساحة جامع الفنا المراكشية

ليس مهرجانا عربيا فحسب، إنما العالم برمته تصادفه على أرصفة المرفأ القديم في المدينة الكوسموبوليتية. تتساءل في نفسك من أين أتى كل هذا الخليط من الشعوب والثقافات والأعراق؟ كيف تم استقطاب جميع هؤلاء المشاركين وكم هو عدد الجيش الذي يعمل وراء الكواليس لإنجاح هذه التظاهرة الثقافية المميزة والرائدة؟

الجواب بسيط تقول لي عبير المصري، مديرة الإنتاج في المهرجان منذ تأسيسه عام 2010. ’’إننا نعمل بقلوبنا ولا نشعر بالوهن أو بالتعب الذي يصيب الجسد فحسب. إننا نستمد الطاقة من الوجوه الفرحة التي تؤم المهرجان، هذا الرضى في ملامح رواد ’أوريانتاليس‘ هو كل ما نحتاجه لتتشدد عزيمتنا ونتابع المسيرة‘‘.

تجدر الإشارة إلى أنه حسب ما ذكرت لي المسؤولة الإعلامية للمهرجان ليلى محيوت فإن عدد المتطوعين لا يتجاوز الـ 30 شخصا. ولكن على الأرض تشعر أن هناك جيشا يعمل في الخفاء ويحرص على أن يكون كل شيء على ما يرام. لجهة التنظيم والأمن والتنسيق اللوجستي في مكان استقبل في تقديرات أولية، كما ذكرت لي السيدة محيوت، ’’000 150 زائر في أربعة أيام‘‘.

يُقدَّر عدد الأشخاص الذين توافدوا إلى مهرجان أوريانتاليس بـ 000 150، ولكن الأرقام الرسمية تصدر الأسبوع المقبل.
يُقدَّر عدد الأشخاص الذين توافدوا إلى مهرجان أوريانتاليس بـ 000 150، ولكن الأرقام الرسمية تصدر الأسبوع المقبل.الصورة: Radio-Canada / Elaine Graham

كان قلب محيوت وعينها ليلة الجمعة كما ليلة الأحد على الفنانيْن الجزائرييْن اللذيْن اختارتهما للمشاركة في فعاليات المهرجان بالغناء على مسرح الهواء الطلق. والتفاعل بلغ ذروته في ساحة ’’أوريانتاليس‘‘ في حفلة الفنان أمين شيبان كما في حفلة الفنان فيصل مينيون (Fayçal Mignon) وألهب كل على طريقته حماسة الحضور وصخبه.

بين الحشود الغفيرة تلك الليلة، وقف مبتكر المهرجان وصانعه جوزيف نخلة في مكان منعزل بعيد عن الضوء كعادته. بدا فرحا مغتبطا راضيا عن المسار الذي تكمله ابنته غوى التي ترأس حاليا مهرجان ’’أوريانتاليس‘‘. ’’’إن هذا النجاح لم أعد أنا مسؤولا عنه، إنه ثمرة هؤلاء الشباب الذين يكملون ما بدأته، بتفكير جيل العصر الرقمي الذي يتجاوز جيلنا‘‘، يؤكد جوزيف نخلة.

أما عن فكرة المهرجان فيقول نخلة ’’إنها مقتبسة من فكرة ساحة جامع الفنا في مدينة مراكش في جنوب المملكة المغربية. هذا الفضاء الشعبي للفرجة والترفيه للسكان المحليين والسياح على حد سواء‘‘. راقت هذه الفكرة لمن أسس في مونتريال قبل بضع سنوات ’’مهرجان العالم العربي‘‘، فبادر إلى إطلاق مهرجان آخر يحاكي دفء الصيف وبهجته وعطوره وألوانه الزاهية.

خيمة فلسطين روّجت لفن التطريز الفلسطيني.
خيمة فلسطين روّجت لفن التطريز الفلسطيني.الصورة: Radio-Canada / Colette Dargham

…لكن بالآخر في وقت فراق، تقول فيروز في أغنيتها

عندما رأيت ليلة الأحد، في آخر أيام المهرجان، المشاركين يقومون بفك الخيام المنصوبة ولملمة أشياءهم، تساءلت في نفسي لمَ لا يستمر هذا المهرجان لأيام أخرى؟ على الأقل حتى يوفي المشاركون تعبهم في كل ما بنوا وأعدوا طيلة عدة أيام عشية المهرجان. لقد استنفد فريق الإعداد وغالبيته من المتطوعين كل الطاقات والجهود لكي تلبس أم المهرجانات مونتريال أبهى ثيابها وتتباهى بها أمام عيون الكون بأسره!

هؤلاء لم يكونوا يخفون فرحتهم وانشراح صدورهم بالمشاركة بهذه التظاهرة، التي عادت عليهم بالكثير من المردود المعنوي ومدّتهم بطاقة إيجابية. هذا عدا عن الفخر الذي شعروا به في نفوسهم لأنهم استطاعوا تمثيل بلدانهم الأم أفضل تمثيل. الخيمة التي عاشوا فيها على مدى أربعة أيام وليالٍ كانت بمثابة قطعة من وطنهم الأم، حيث كان عليهم أن يروّجوا لثقافته وإرثه الحضاري ويقدموه لأهل مونتريال بأبهى وأرقى حلّة.

شعرت أنني في بلدي الأم تونس. كما أنني استطعت أن أكتشف الكثير من الممارسات والتقاليد والفنون للعديد من شعوب العالم. منحني مهرجان أوريانتاليس فرصة زيارة بلدان كثيرة لم أزرها في حياتي قط، ولكنني شعرت الليلة كأنني زرتها بالفعل.نقلا عن أمال، زائرة كندية تونسية في مهرجان أوريانتاليس

كنديون يمنيون يرقصون حفاة الأقدام.
بكل صبر وطول أناة يكرر الشاب الكندي اليمني أسامة هزاع خطوات الرقص الفولكلوري اليمني من دون كلل أو ملل، لمن يرغب من زوار المهرجان.الصورة: Radio-Canada / Colette Dargham

لا يمكنك أن تقف لا مبالٍ على باب خيمة اليمن، شباب في ريعان العمر، يرقصون حفاة القدمين على الإسفلت، محاولين تلقين الزوار رقص الشبواني الشعبي ذا الطابع الحربي في محافظة شبوة، فتفشل خطوات وتنجح أخرى. وبكل صبر وطول أناة يكرر الشاب الكندي اليمني أسامة هزاع خطواته من دون كلل أو ملل. ويعبر رفيقه في خيمة اليمن محمد رباد عن اعتزازه بثوبه وجنبيته اليمنية، واصفا المشهد في ’’أرويانتاليس بأنه ’’خرافي اسطوري‘‘. في خيمة اليمن، يعرف عن نفسه أيضا الشاب محمد ضباب، يقول: ’’أنا ولدت في محافظة شبوة في قبيلة بنو هلال، أرتدي الزي الشعبي اليمني والشال والجنبية الشبوانية البنية اللون. إنني فخور كل الفخر بتمثيل تراث بلدي الأم في هذا المهرجان‘‘.

كانت هذه اول مشاركة لي في هذا المهرجان، أكثر ما أعجبني قرب الدول العربية من بعضها البعض، لحمة قوية بين من يمثل هذه الدول في بلاد القيقب. إنها الوحدة العربية التي كنت أتوق دوما إلى رؤيتها تتحقق. كم اتمنى ان ارى ذلك على أرض الواقع في بلداننا الأم تماما كما أراها هاهنا. تظاهرة مثل أوريانتاليس تزيدني حبا لكندا، بسبب احتوائها على العديد من الثقافات التي تعيش في وئام وانسجام وتناغم.نقلا عن نُسيبة درويشه، مشاركة في خيمة اليمن ورئيسة فرقة ’’صبايا الشام‘‘ للدبكة في مونتريال

توضح المتحدثة بأنها من أصل سوري ولكنها أرادت أن تمثل اليمن ’’حبا بالتنويع ولكي أوصل الرسالة بأن الشعب العربي كله واحد ولن يتجزأ‘‘.

المشاركة في خيمة اليمن في مهرجان أوريانتاليس نُسيبة درويشه.
المشاركة في خيمة اليمن في مهرجان أوريانتاليس نُسيبة درويشه.الصورة: Radio-Canada / Colette Dargham

أتى محمد خالد من مدينة عدن إلى مونتريال عام ٢٠١٧، وهو يزور لأول مرة مهرجان ’’أوريانتاليس‘‘، حيث شعر أنه انتقل إلى عدن بالأغاني الفولكلورية اليمنية وبلقاء أبناء الجالية اليمنية.

الجزائر، المغرب، فلسطين، تونس، لبنان ومصر كانت تحتل خياما أيضا في ساحة المهرجان.

يعتبر كريم حمدي الذي كان يرقص بالعصا رقصة أهل صعيد مصر أنه ’’فخر كبير لي أن أمثل بلدي الأم مصر في مهرجان كبير كهذا. إنها فرصة لإظهار الثقافة المصرية القديمة والحديثة في آن معا‘‘.

بدورها تقول المسؤولة عن خيمة تونس هدى جريبي ’’إن المشاركة في أوريانتاليس هي فرصة جيدة للترويج لبلدي الأم تونس وتشجيع الناس على زيارته. الثقافة بلا شك هي مفتاح العبور إلى الدول وشعوبها‘‘.

الفنان أمين شيبان على المسرح.
الفنان الجزائري أمين شيبان قدم خصيصا من الجزائر للمشاركة في مهرجان أوريانتاليس. يقول عنه أبناء الجالية الجزائرية في مونتريال: ’’إن صوته يوحدهم خصوصا أنه لا ينتمي إلى أي تيار سياسي وإنما يؤمن بالانتماء إلى الإنسانية جمعاء‘‘. الصورة: Radio-Canada / Colette Dargham

…عرّافة تقرأ البخت

في مهرجان ’’أوريانتاليس‘‘ كل ما تحتاجه، فعدا عن الفرجة في ’’سوق المدينة‘‘ و ’’خيام دول الشرق‘‘، ومسرحين تقدم عليهما العروض الغنائية والراقصة على مدار الساعة، وورشات عمل لتعليم الرقص والرسم والحرف اليدوية والنقش بالحناء، وكيوسكات تبيع المأكولات والمشروبات لعدة مطابخ عبر العالم، هناك ركن لعرّافة العصر الحديث، ميلينا أمريتا من أصل فرنسي. اسم أمريتا هندي روحاني يعني الرحيق الذي يسيل من القلب. وكل الطقوس في خيمتها تدخلك في عالم روحي، على الرغم من كل الضجيج الذي تسمعه حولك.

تفتح أمريتا أوراق التاروت (Tarot) لقراءة ماضي وحاضر ومستقبل من يأتي لاستشارتها من رواد المهرجان. أوراق تحتوي على صور وأسماء ورموز قد تحمل للمؤمن بها رسالة أو إلهاما أو ’’مجرد طمأنة بأن الطريق التي يسير فيها صحيحة‘‘، كما تقول ميلينا أمريتا. وتضيف: ’’يأتي إلي من يبحث عن الحب والأمان وسط عالم تسوده المصالح والمادة‘‘.

زفة وعرس حقيقي حضر فيه العروسان والمدعوون

يوم السبت الماضي، تمت مراسم عرس في ساحة مهرجان ’’أوريانتاليس‘‘ حسب طقوس العرس اللبناني وأقيمت ’’الزفة‘‘ للعروسين اللذين كانا تزوجا خلال جائحة كوفيد-19 ولكن لم يقم لهما عرس أحيته فرقة ’’الزفة‘‘.

العروس من أصل لبناني والعريس من أصل فلسطيني، وقد أقمنا لهما الزفة بالسيف والترس والطبل والزمر والدبكة، على الطريقة اللبنانية.نقلا عن بيار موسى، المسؤول عن الخيمة اللبنانية ورئيس فرقة ’’سهرية زفة غروب‘‘ لإحياء الأعراس في مونتريال

بيار موسى بالزي التقليدي اللبناني واقفا أمام العروسين في مهرجان أوريانتاليس ليبدأ طقس زفة العروس على الطريقة اللبنانية.
بيار موسى بالزي التقليدي اللبناني واقفا أمام العروسين في مهرجان أوريانتاليس ليبدأ طقس زفة العروس على الطريقة اللبنانية. الصورة: Radio-Canada / Elaine Graham

أعرب المتحدث الذي رافق كبار الفنانين اللبنانيين على خشبات المسارح، عن مفاجأته بالأعداد الكبيرة للجمهور الذي أمّ المهرجان، علما أنه يشارك في فعاليات ’’أوريانتاليس‘‘ منذ عشر سنوات على الأقل. وبرأيه أن انقطاع أنشطة المهرجان الحضورية في العامين الماضيين بسبب الجائحة قد يكون السبب في توافد الناس بهذا الشكل هذه السنة.

يعرض بيار موسى في خيمته كل ما له علاقة بالتراث اللبناني من لباس وزي تقليدي إلى آلات موسيقية وترية، كما يحيي ورشات للتدريب على رقص الدبكة من الفولكلور اللبناني.

فيصل مينيون ’’الجذاب‘‘ الذي اهتز المسرح تحت قدميه

’’الجزائر حبيبتي‘‘، ما أن تجاهر بها أغنيته حتى يعلو الصراخ في ساحة المهرجان، صراخ مدوٍ من الجمهور الذي يهلل ويصفر ويصفق ويضيء هاتفه، طالبا من الشاب الجزائري الملقب بـ Mignon المزيد والمزيد. من جانبه يعيد فيصل مينيون تكرار كلماته ’’Algérie mon amour‘‘ ليحدث هيجان كبير ويهتز المسرح بسبب رقصه الحماسي وقفزه أمام جمهوره بكل قوته وطاقاته. حالة هيستيرية تسود في المكان تصاحبها حالة من النشوة والسكر أكان عند الفريق الموسيقي على المسرح أو عند الحضور الذي غصّ به المكان في الهواء الطلق ليلة الجمعة 19 أغسطس الماضي.

تقول ليلى محيوت ’’كنت أعلم أنه نجم الشباب وعنده ’تْريند‘ (تيار) قوي على مواقع التواصل، ولكن لم أكن أحسب أن شعبيته لهذه الدرجة‘‘.

وأكثر، اضطررت إلى أخذ الصف في الطابور لكي أجري مقابلة مع هذا النجم الذي يقيم في مونتريال، ريثما ينتهي المعجبون من التقاط صور معه، ومنهم من تسلق السور وراء المسرح واكتفى بأخذ صورة سلفي مختصرة، مجتزئة.

الأطفال كانوا أيضا يرددون كلمات أغنياته على إيقاع الراي الجزائري. يسرد فيصل أنه أتى في زيارة إلى كندا عشية الجائحة ولكنه لم يستطع العودة إلى الجزائر بسبب توقف حركة الطيران. ورب ضارة، إذ تعرف بعد ذلك على زوجته الكندية الجزائرية، ومن حينها لا يريد الابتعاد عنها. أما عن نشاطه الفني فهو يتابعه من كندا خصوصا مع تطور العصر الرقمي ومواقع التواصل الاجتماعي حيث يطلق الأغنيات الإفرادية بين الفينة والأخرى. يقول النجم الشاب ’’إن آخر أغنية نشرتها قبل ستة أشهر حققت 20 مليون مشاهدة. علما أن عدد متابعي صفحاتي على مواقع التواصل الاجتماعي تخطى الـ 100 مليون متابع‘‘.

لقطة من حفل الفنان فيصل مينيون.
اختار الفنان فيصل لقب ’’مينيون‘‘ ليشكل له تميّزا وخروجا عن المألوف.الصورة: Radio-Canada / Colette Dargham

إذا أردت الانتشار في كندا، فعلي أن أغني بالإنكليزية والفرنسية، ولكنني أفضل أن أحافظ على لوني وأغنيتي الجزائرية. لا أفكر إطلاقا في رسم مسيرة جديدة في الأغنية الكندية ويكفيني ما حققته من انتشار في بلدي الأم وفي كل بلدان المغرب الكبير. جمهور هذه البلدان يعرف جيدا فيصل مينيون ويتابعه.نقلا عن فيصل مينيون، مغني راي جزائري شارك في مهرجان أوريانتاليس

Share this:

  • Facebook
  • X

Like this:

Like Loading...

Related

ShareTweetSend
Previous Post

Manitoba welcomes more than 300 Afghan refugees

Next Post

أوتاوا إلى جانب كيبيك لمواجهة العنف المسلح في مونتريال الذي بات قضية انتخابية

Duha Faris Al-Serdar

Duha Faris Al-Serdar

Next Post
أوتاوا إلى جانب كيبيك لمواجهة العنف المسلح في مونتريال الذي بات قضية انتخابية

أوتاوا إلى جانب كيبيك لمواجهة العنف المسلح في مونتريال الذي بات قضية انتخابية

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

No Result
View All Result

Recent Posts

  • تعيين وزير الهجرة الكندية الجديدة من أصول لبنانية السيدة لينا متلج دياب
  • وصول المدرب الأسترالي غراهام أرنولد إلى العاصمة العراقية بغداد لتوقيع عقده الرسمي لتدريب المنتخب الوطني العراقي لكرة القدم
  • أعلان من منظمة المجموعة الكندية التكاملية حول تقديم مجموعة واسعة من الخدمات لجميع أفراد الجالية داخل كندا ولجميع دول العالم
  • اختيار روبرت بريفوست ليو الرابع عشر من الولايات المتحدة الأمريكية البابا الجديد للفاتيكان
  • أنخفاض نسبة العجز التجاري لكندا ألى 506 ملايين دولار في شهر اذار

Recent Comments

  • y on Why Switzerland built a 2-kilometer-long train
  • cropping on When it comes to their hair, Black women face a difficult choice
  • mentality on Trudeau announces more Russian sanctions, supports for Ukraine at Winnipeg congress
  • IBTISAM on بواليافر زعيماً جديداً للمحافظين وشاريه يدعو لرصّ الصفوف
  • Faris Al-Serdar on عمدة وندزور يكرم غسان ساكا

Archives

  • May 2025
  • April 2025
  • March 2025
  • February 2025
  • January 2025
  • December 2024
  • November 2024
  • October 2024
  • September 2024
  • August 2024
  • July 2024
  • June 2024
  • May 2024
  • April 2024
  • March 2024
  • February 2024
  • January 2024
  • December 2023
  • November 2023
  • October 2023
  • September 2023
  • August 2023
  • July 2023
  • June 2023
  • May 2023
  • April 2023
  • March 2023
  • February 2023
  • January 2023
  • December 2022
  • November 2022
  • October 2022
  • September 2022
  • August 2022
  • July 2022
  • June 2022
  • May 2022
  • April 2022
  • March 2022
  • February 2022
  • January 2022
  • November 2021
  • October 2021
  • August 2021
  • July 2021
  • May 2021
  • April 2021
  • March 2021
  • February 2021
  • January 2021

Categories

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • Blogs
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • ICGO News
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • Canadian News
  • Politics
  • Technology
  • Culture and art
  • World News
  • Health News
  • Iraqi News
  • Uncategorized
  • كلمة العدد
  • Life Style
  • Articles
  • منوعة

Meta

  • Log in
  • Entries feed
  • Comments feed
  • WordPress.org

SECTIONS

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • Blogs
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • ICGO News
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • Canadian News
  • Politics
  • Technology
  • Culture and art
  • World News
  • Health News
  • Iraqi News
  • Uncategorized
  • كلمة العدد
  • Life Style
  • Articles
  • منوعة

KEY-WORDS

arabic Breaking News downtown mission Face Masks Free happines icgo Masks News الأستاذ الياس طبرة الاستاذ الياس طبرة رحمن خضيرعباس هادي المهدي
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
  • Lifestyle
  • EN
  • AR

All rights reserved to Ambassador Newspaper ©2021

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR

All rights reserved to Ambassador Newspaper ©2021

The Ambassador Newspaper uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
%d