Saturday, May 31, 2025
  • Login
Ambassador Newspaper
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
Ambassador Newspaper
No Result
View All Result
Home Politics Canadian News

[تقرير] مدينة كيبيك قُبلة السياح في أول موسم صيفي يعقب الجائحة

Duha Faris Al-Serdar by Duha Faris Al-Serdar
August 15, 2022
in Canadian News
0
[تقرير] مدينة كيبيك قُبلة السياح في أول موسم صيفي يعقب الجائحة
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

شددت الرحال في عطلة الأسبوع المنصرم إلى مدينة كيبيك عاصمة مقاطعة كيبيك. الطقس الجميل كان على الموعد، لذا بلغت المتعة أقصاها هذه المرة بمناظر الطبيعة الخلابة وبوجوه الزوار من كل جنس ولون يعجون في كل مكان في هذه المدينة المبنية على الطراز المعماري الأوروبي. ولعل أكثر ما استمتعت به كان تلك النزهة إلى أقدام شلال مونمورنسي، حيث شاهدته عن كثب لأول مرة بعدما تم الانتهاء من بناء جسر خشبي للمشاة يقودهم إلى قاعه لمتعة قصوى بمشاهدة عظمة هذا المنظر الطبيعي الخلاب والساحر.

كيبيك مهد الحضارة الفرانكوفونية في أمريكا الشمالية

يشبه استكشاف مدينة كيبيك القديمة، المُدرجة عام 1985 على قائمة التراث العالمي من قبل اليونيسكو، إلى حد ما، الذهاب إلى أوروبا من دون عبور المحيط الأطلسي. وتدين المدينة بطابعها الفريد لمزيج التأثيرات المعمارية البريطانية والفرنسية على حد سواء. كل ما عليك فعله هو التجول فيها لرؤية هذا المزيج، سواء كانت مباني رسمية أو مؤسسية أو تجارية أو مساكن خاصة.

مقر كلية الهندسة المعمارية في كيبيك القديمة.
من بين الأعاجيب المعمارية فناء الإكليريكية في كيبيك القديمة، الذي يستحضر مظهر المدينة في القرن الثامن عشر. بين هذه الجدران الحجرية المطلية باللون الأبيض تحت الأسطح شديدة الانحدار، تشعر فجأة أنك قد انتقلت إلى فرنسا. وهل أعرق من هذا البناء لكي يرتاده طلاب الهندسة المعمارية في جامعة لافال في كيبيك (ULaval)؟.الصورة: Radio-Canada / Colette Dargham

في أبعادها العامة وتوزيع الغرف، فإن منازل منتصف القرن التاسع عشر في كيبيك القديمة مستوحاة من ضيق منازل لندن في بريطانيا وارتفاعها. ومع ذلك، فهي مجهزة أيضًا بعناصر عملية من العمارة الفرنسية تتكيف مع الخصائص المحلية، بما في ذلك الأسطح شديدة الانحدار التي تنزلق منها الثلوج بسهولة.

يميز هذا الأثر الفرنسي الإنجليزي المختلط فعليًا كل جانب من جوانب المشهد الحضري في هذه المدينة قبلة السياح والوجهة الأحب على قلوب أبناء مقاطعة كيبيك.

يُفتن الزائر ويُسحر بكل ما في هذه المدينة من عراقة وتاريخ قديم: الأبنية وطرازها المعماري، الأزقة والشوارع الضيقة، التحصينات والمواقع الأثرية التي تعود به إلى ذاكرة عمرها أكثر من 400 عام.

النصب التذكاري لسمويل دو شمبلان في وسط كيبيك القديمة.
أسس كيبيك المستكشف الفرنسي صمويل دي شامبلين (Samuel de Champlain) عام 1608، الذي يخلد سيرته نصب تذكاري يعد واحدا من المعالم الأثرية الأكثر روعة في المدينة، من حيث حجمه وموقعه في فناء دوفرين (Dufferin Terrace) قرب قصر فرونتناك الأثري (Chateau Frontenac) في وسط مفترق طرق حيوي للغاية يرتاده المواطنون والسيّاح على حدٍ سواء.الصورة: Radio-Canada

سهول أبراهام (Les Plaines d’Abraham) في غرب المدينة، لا زالت شاهدة على المعركة بين الإنكليز والفرنسيين التي دارت رحاها على أرضها في 13 أيلول / سبتمبر 1759 وهي لا زالت تحتفظ بالمدافع والتحصينات الحربية. هذا وتخلّد الجادة القريبة اسم كل من القائد الإنجليزي الجنرال جيمس وولف (James Wolfe) الذي حقق نصراً سريعا على خصمه القائد الفرنسي ماركيز دي مونتكالم (Marquis de Montcalm) وجنوده، علما أن القائدين لقيا حتفهما في هذه المعركة،

موسم سياحي مزدهر يطوي صفحة الجائحة المؤلمة

ذلك اليوم الصيفي بامتياز، ازدانت كيبيك بأبهى حلة لاستقبال زوارها الذين شغلوا في ذروة الفصل الحالي أكثر من 83% من إجمالي استيعاب الفنادق عبر المدينة القديمة. ليتنفس تجار المدينة والقيمون على المرافق السياحية فيها الصعداء بعد عامين من العجز في المداخيل بسبب جائحة كوفيد-19. في هذا الإطار يقول رئيس ’’جمعية التنمية التجارية في كيبيك القديمة‘‘ ماركو دوشين (Marco Duschesne) لمذياع هيئة الإذاعة الكندية (نافذة جديدة) ’’كل شيء أفضل من العام الماضي في هذا الموسم الأول الذي تعود فيه الحياة إلى طبيعتها بعد عامين من الجائحة. بدأنا نعاين ازدهار الموسم السياحي منذ بداية الصيف، ويؤكد غالبية التجار بأن القطاع السياحي واعد جدا وقد حقق تطورا ملموسا بعد عامين صعبين جدا ألحقا الضرر الفادح بهذا القطاع وتراجع عدد السياح بسبب القيود الصارمة التي فرضتها الحكومة الككندية على الواصلين إلى البلاد من الخارج‘‘.

الزوجان الشابان آفو غوليساريان ومغريغ بالاديان.
آفو غوليساريان ومغريغ بالاديان قدما من مونتريال في جولة سياحية أولى إلى مدينة كيبيك. هاجر آفو إلى كندا عام 2019 وعقد قرانه على زوجته قبل عام واحد في أرمينيا، متمما كل أوراق هجرتها إلى كندا. وإذا كان أفو قد بدأ بالعمل في اختصاصه في هندسة الكهرباء فإن مغريغ التي وصلت إلى مونتريال قبل 4 شهور فقط، ستركز في المرحلة المقبلة على دراسة اللغة الفرنسية وإيجاد فرصة عمل.الصورة: Radio-Canada / Colette Dargham

في عطلة الأسبوع المنصرم، كان الزوار على موعد مع مهرجانين احتلا قلب المدينة النابض، مهرجان الضحك (ComediHa) الذي يستمر حتى 27 آب / أغسطس الحالي، ومهرجان ’’احتفالات فرنسا الجديدة‘‘ (Les Fetes de la Nouvelle-France) من 4 إلى 7 أغسطس. يضاف إليهما عرض موسيقى الروك (Rock of Ages) على غرار عروض برودواي الشهيرة في مدينة نيويورك الأميركية، يقدمه أعرق مسرح في كيبيك ’’الكابيتول‘‘ (Le Capitole).

بعد التطواف في كيبيك القديمة مشيا على الأقدام والتقاء كل أشباح ذلك الماضي الأليم، عرّجت على الشارع المخصص للمشاة فقط في الصيف والأشَهر في وسط المدينة: ’’سان جان‘‘ (Rue St-Jean)، حيث ما لذ وطاب من القهوة والخبز والحلوى الباريسية بامتياز. تعج المقاهي والمطاعم والمحال التجارية السياحية على هذا الشارع بالزوار من كل حدب وصوب، وتصدح في الأجواء أصوات الإيقاعات الإيرلندية على آلة الغيتار في شكل خاص، التي تعزف في الفناء الخارجي للمطاعم الكثيرة التي تقدم المطبخ الايرلندي. يستوقفك أيضا فنانون وفرق فنية جوالة منتشرة في كل زاوية من زوايا الأرصفة، تقدم مسرحا وألعاب بهلوانية ورقصا و عزفا موسيقيا وغناء. تشكل هذه الألوان الزاهية الحية متعة قصوى لزائر المدينة، وهي لا تستهوي وتستقطب السياح من الخارج فحسب، بل أيضا من مدينة كيبيك ذاتها ومن مدينة مونتريال التي تبعد ساعتين ونصف بالسيارة عن وسط كيبيك.

توافد الناس على شارع سان جان الذي أقفل أمام حركة السير وخصص للمشاة.
هناك الكثير لاكتشافه في المدينة الساحرة كيبيك، ولكن معظم المواقع التاريخية الهامة لا تبعد سوى بضع دقائق سيرًا على الأقدام عن بعضها البعض. هناك تاريخ غني لاكتشافه في كل زاوية من زوايا هذه المدينة القديمة والعديد من المواقع الدينية التي يمكن زيارتها أيضا كما هناك مرافق توفر الأنشطة والتسلية لكل أفراد العائلة كبارا وصغارا.الصورة: Radio-Canada

لمَ لم تلحق الشهرة بشلال مونمورنسي على غرار شلالات نياغرا؟

في ذلك اليوم الحار مع درجات حرارة تجاوزت الـ 30 درجة مئوية، كان لا بد من إيجاد مكان منعش مُطّرٍ للأجواء وبعيد عن صخب المدينة يساهم في الارتماء في مشهد آخر مختلف تماما. تستكين عبر مناظره الروح وتصفو وتسترسل في فضاءات وفسوحات مشرعة على الفرح والحرية، متحدة في عالم رحب جميل.

استقلت سيارتي حيث احتاجني ضعف الوقت بسبب ازدحام حركة السير من أجل الوصول إلى شلال مونمورنسي (Chute Montmorency) الذي يبعد فقط 12 كلم عن وسط مدينة كيبيك، يعني 15 دقيقة في اقصى حد في الحالة الطبيعية.

يصل ارتفاع هذا الشلال المذهل صيفا شتاء إلى 83 متراً متجاوزا شلالات نياغرا الشهيرة في مقاطعة أونتاريو بمقدار 30 متراً. هذا في حين أن عرض شلال مونمورنسي يبلغ أقل من 50 مترا بالمقارنة مع شلالات نياغرا التي يبلغ عرضها أكثر من 790 متراً، هذه الشلالات التي توجت في الماضي إحدى عجائب الدنيا السبع.

بالنسبة لحبيب رحمانية ’’منظر كل من شلال مونمورنسي وشلالات نياغرا مذهل و خاطف للأنفاس. لكل واحد ميزاته ورونقه، وإذا كان يتفوق شلال كيبيك بالارتفاع الشاهق على شلالات أونتاريو فإن هذه الأخيرة تخطف الأبصار والأنفاس معا بتشكيل ذلك الستار الناصع البياض الغضّ على مدّ البصر الذي لا يشبع منه النظر‘‘.

حبيب رحمانية مع ابنه نسيم أمام شلال مونمورنسي.
يعشق نسيم حبيب رحمانية المياه والأنهار والبحار، إنه مولود في مونتريال ولكن ورث في جيناته ذلك الولع بالشواطئ التي كانت على بعد خمس دقائق فقط من منزل والدته ووالده في بلدهما الأم الجزائر.الصورة: Radio-Canada / Colette Dargham

أتى رحمانية الكندي الجزائري مع عائلته من مونتريال لزيارة الشلال لأول مرة في حياته بعدما كان زار في الماضي شلالات نياغرا.

يمكن الوصول إلى الشلالات بالتلفريك أو باختبار قدرتك على التحمل من خلال تسلق 487 درجة من الدرج البانورامي الذي شيد على الجبل المقابل للشلال. أو أيضا باختبار قوة قلبك وقدرتك على خوض مغامرة مثيرة من خلال ركوب الزيب لاين (Zipline) مُعلقا بالهواء وهو خط مزدوج مضغوط يبلغ طوله 300 متر، يعبر خليج الشلال. الأمر متروك لك فيما إذا كنت تريد الذهاب في نزهة مليئة بالعجب أو المغامرة. ولعل أفضل مكان آمن يمكن مشاهدة الشلال منه هو الجسر المعلق فوقه، ومع ذلك يجب أن تملك قلبا ميتا لكي تنظر منه إلى عظمة الشلال وتتخطى الشعور الذي قد يتملكك بقوة السقوط من أعلى الشلال إلى أسفله.

لم يكن قاع شلال مونمورنسي جذابًا على الإطلاق، قبل أن يتم الانتهاء مؤخرا من معظم الحلبة الساحرة المصممة لزيادة الاستمتاع بالجزء السفلي من الموقع التراثي لحديقة مونمورنسي (Parc de la Chute-Montmorency). يسمح هذا المكان المتجدد للزائر بمعاينة قوة الشلال وعظمته. يوفر المسار الخشبي الجديد جوًا مختلفًا تمامًا، حيث يتجول الزائر في بيئة مشجرة. وهو مثالي للمشاة الذين يرغبون في الاقتراب من الشلال ورؤيته من هذه الزاوية الجديدة.

استرسال في ماضي الزمان وتقليب في دفتر الصور والذكريات

جلست عند أقدام الشلال بعدما رويت عطشي بمياهه الباردة المتدفقة من الجبال والصخور وغسلت وجهي الذي يقطر عرقا بسبب الحر الشديد بهذه المياه المنعشة. رآني زائر يتحدر من أصول هندية أتعثر بالحجارة أمامي، فهّم لمساعدتي،

على أقدام شلال مونمورنسي.
’’جنات على مدّ البصر لا يشبع منها نظر‘‘ […] لم تطال يد المدنية هذا المكان الساحر الخلاب، وحافظ قدر الإمكان على جماله الطبيعي.الصورة: Radio-Canada / Colette Dargham

في هذا المكان تزول الحدود والاختلافات بين البشر، هم على غرار هذه الطبيعة المعطاءة الغناء الطافحة بالخير. من حولك مساحة مشجرة وأفق مفتوح على الأمس والحاضر والغد، يدعوك إلى الحلم والغوص في الذكريات الجميلة. جلست على صخرة أنظر زرقة السماء الصافية تخترقني أشعة الشمس الحارقة، مشدودة إلى منظر ذلك الثوب الأبيض الذي يتدلى من علو شاهق، ويرسم في الأسفل ألوان قوس القزح، منصتة إلى خرير المياه التي يلفح رذاذها وجهي.

’’تقشف في الميزانية أوجب السفر داخل كيبيك‘‘

زاهية برنيس قررت مع زوجها هذا الصيف أن يخصص كل منهما عطلته للأولاد في وقت مختلف، وبذلك يغطيان خمسة من إجمالي ثمانية أسابيع من العطلة المدرسية الصيفية، يجاهدان خلالها بتشتيت تركيز أبنائهما الثلاثة على الألعاب والمنصات والشاشات الإلكترونية.

متحدرة من منطقة القبائل في شرق الجزائر وتعيش في مونتريال منذ 18 عاما، تأتي زاهية أول مرة في حياتها لزيارة شلال مونمورنسي. كل خطوة في نزهتها في مدينة كيبيك التي تستغرق يومين محسوبة بالورقة والقلم، لتوفير أقصى بسبب الضائقة اقتصادية.

مجموعة من أبناء الجالية العربية في انتظار دورهم لركوب الزيب لاين في شلال مونمورنسي.
مجموعة من الرفاق من أبناء الجالية العربية في مونتريال ينتظرون دورهم في الطابور لمغامرة ترجف القلوب على خط الزيب لاين الذي يجتاز خليج شلال مونمورنسي. قال لي هؤلاء إنهم يمضون عطلة الأسبوع في زيارة مدينة كيبيك وكانت نزهتهم التالية إلى الأكواريوم (ِAquarium du Québec) الذي يوفر نزهة خارجة عن المألوف، حيث يمكن مشاهدة أكثر من 10000 حيوان بحري والمشاركة في عدة أنشطة ترفيهية متوفرة في الموقع. الصورة: Radio-Canada / Colette Dargham

تقول المتحدثة: ’’هذا الصيف لن نسافر بعيداً، وقد اخترنا وجهات سياحية داخل مقاطعة كيبيك تتماشى مع ميزانية مقبولة بسبب غلاء المعيشة الفاحش الذي نعيشه هذه الأيام. كذلك فأنا أختار الأنشطة غير المكلفة، وجلّ النزهات نمضيها في الهواء الطلق وفي المسابح والحدائق الفسيحة الغناء عبر مقاطعة كيبيك. أضيفي إلى ذلك أننا نختار عندما نكون بعيدين عن المنزل أن نذهب مرة واحدة إلى المطعم، وبقية الوجبات أعدّها بنفسي‘‘.

تفضل زاهية برنيس النزهة في شلال مونمورنسي على االنزهة في كيبيك القديمة، لأن ’’في هذا المكان مناظر طبيعية خلابة تذكرها بوطنها الأم الجزائر‘‘.

إذا أردت أن أصف لأمي التي تعيش في الجزائر ولم ترَ في حياتها قط شلال مونمورنسي، أقول لها: ’’هذا الشرشار أمي شبان بالزاف‘‘، لا يشبه بشيء الشلالات الصغيرة في بلادنا، غاية في الروعة والجمال‘‘.نقلا عن زاهية برنيس، سائحة في كيبيك

(المصدر: هيئة الإذاعة الكندية، الموسوعة الكندية، مكتب ’’مدينة كيبيك‘‘ السياحي (Quebec Cité)، أعدت التقرير كوليت ضرغام منصف)

Share this:

  • Facebook
  • X

Like this:

Like Loading...

Related

ShareTweetSend
Previous Post

انحسار تفشي جدري القردة في بريطانيا

Next Post

السنغال غاضبة من معلومات ’’خاطئة وصادمة‘‘ عن أحد دبلوماسييها في كندا

Duha Faris Al-Serdar

Duha Faris Al-Serdar

Next Post
السنغال غاضبة من معلومات ’’خاطئة وصادمة‘‘ عن أحد دبلوماسييها في كندا

السنغال غاضبة من معلومات ’’خاطئة وصادمة‘‘ عن أحد دبلوماسييها في كندا

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

No Result
View All Result

Recent Posts

  • زيارة الملك تشارلز الثالث والملكة كاميلا إلى أوتاوا لبدء جولة ملكية تاريخية في كندا
  • أفتتاح نصب تذكاري للمهاجر اللبناني في هاليفاكس
  • زيارة وفد الجمعيات الكلدانية إلى محافظ وينزر لتعزيز التعاون المجتمعي وبحضور السيد الاستاذ غسان فؤاد ساكا
  • أنعقاد مؤتمر القمة العربية في العاصمة بغداد
  • أجتماع مجموعة السبع في أوتاوا

Recent Comments

  • y on Why Switzerland built a 2-kilometer-long train
  • cropping on When it comes to their hair, Black women face a difficult choice
  • mentality on Trudeau announces more Russian sanctions, supports for Ukraine at Winnipeg congress
  • IBTISAM on بواليافر زعيماً جديداً للمحافظين وشاريه يدعو لرصّ الصفوف
  • Faris Al-Serdar on عمدة وندزور يكرم غسان ساكا

Archives

  • May 2025
  • April 2025
  • March 2025
  • February 2025
  • January 2025
  • December 2024
  • November 2024
  • October 2024
  • September 2024
  • August 2024
  • July 2024
  • June 2024
  • May 2024
  • April 2024
  • March 2024
  • February 2024
  • January 2024
  • December 2023
  • November 2023
  • October 2023
  • September 2023
  • August 2023
  • July 2023
  • June 2023
  • May 2023
  • April 2023
  • March 2023
  • February 2023
  • January 2023
  • December 2022
  • November 2022
  • October 2022
  • September 2022
  • August 2022
  • July 2022
  • June 2022
  • May 2022
  • April 2022
  • March 2022
  • February 2022
  • January 2022
  • November 2021
  • October 2021
  • August 2021
  • July 2021
  • May 2021
  • April 2021
  • March 2021
  • February 2021
  • January 2021

Categories

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • Blogs
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • ICGO News
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • Canadian News
  • Politics
  • Technology
  • Culture and art
  • World News
  • Health News
  • Iraqi News
  • Uncategorized
  • كلمة العدد
  • Life Style
  • Articles
  • منوعة

Meta

  • Log in
  • Entries feed
  • Comments feed
  • WordPress.org

SECTIONS

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • Blogs
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • ICGO News
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • Canadian News
  • Politics
  • Technology
  • Culture and art
  • World News
  • Health News
  • Iraqi News
  • Uncategorized
  • كلمة العدد
  • Life Style
  • Articles
  • منوعة

KEY-WORDS

arabic Breaking News downtown mission Face Masks Free happines icgo Masks News الأستاذ الياس طبرة الاستاذ الياس طبرة رحمن خضيرعباس هادي المهدي
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
  • Lifestyle
  • EN
  • AR

All rights reserved to Ambassador Newspaper ©2021

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR

All rights reserved to Ambassador Newspaper ©2021

The Ambassador Newspaper uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
%d