Friday, May 9, 2025
  • Login
Ambassador Newspaper
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
Ambassador Newspaper
No Result
View All Result
Home Life Style Culture and art

3 زيجات فاشلة وخيانة وموت.. قصة الجميلة الراحلة “شيرين سيف النصر”

Duha Faris Al-Serdar by Duha Faris Al-Serdar
April 20, 2024
in Culture and art
0
3 زيجات فاشلة وخيانة وموت.. قصة الجميلة الراحلة “شيرين سيف النصر”
0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

قبل عصر حافل بالبوتوكس والفيلر والجمال الصناعي، ظهرت الممثلة المصرية شيرين سيف النصر في توقيت استثنائي، تحديداً في عام 1990، شابة حديثة التخرج، في كلية الحقوق، تنتمي إلى عائلة ميسورة، وتملك قدراً كبيراً من الجمال، أهّلها لدخول عالم الفن دون سعي يذكر منها، لكن عدداً من الصدف قادت الفتاة الجميلة لأن تتحول إلى “حلم” الشباب المصري، في تلك المرحلة، من نهاية الثمانينيات، وبداية التسعينيات، ليس لأنها جميلة فقط، فالجميلات وقتها، كن كثيرات، ولكن لسبب أساسي آخر، أو بالأحرى “سر” و”وعد” حملته شيرين لكل من شاهد أعمالها في تلك الحقبة، فما هو؟

“سر” الصعيدية ذات العيون الخضراء
الفتاة التي ولدت لأب صعيدي، وأم فلسطينية، كانت تملك ملامح أوروبية، لفتت إليها الأنظار، لذا لم تكد تصل إلى عام التخرج بكلية الحقوق، حتى طاردها الفن، وكانت البداية غريبة للغاية، حيث التقاها الفنان يوسف فرانسيس أثناء وجودها في فرنسا، ليعرض عليها التمثيل، وقد كان، لتبدأ مسيرة كثيفة للغاية، بالنسبة لشابة، تعمل لأول مرة في حياتها، هكذا انطلقت لتقدم أكثر من عمل في العام ذاته، وربما في الوقت ذاته، حتى جاءت كلمة السر التي حولتها من ممثلة عادية، جميلة، إلى “أيقونة” يسعى وراءها الشباب، ويبحثون عن مثيلتها، كان ذلك عقب ثلاث سنوات فقط من بدايتها، حين قدمت عملها الأشهر “من الذي لا يحب فاطمة” هنا، في هذا العمل تحديداً، يمكن قياس علاقة الجمهور بها، بما قبله وما بعده.

في هذا المسلسل الذي تم عرضه عام 1993 قدمت شيرين شخصية مارغريت، الشابة الجميلة التي تقع في حب مصري، فقير، وعادي، وبسيط، لكنها تساعده بكل ما تملك، وتغير دينها لأجله، بل وترضى بأن يعود إلى حب عمره تحت رعايتها، بمنتهى اللطف، والود، حتى إن اسمها صار فاطمة لأجله، تلك الشخصية بالذات، التي قدمتها لاحقاً بصور مختلفة، وبصيغ متنوعة، كانت كلمة السر في تعلق عام بها، فالفتاة المتمردة الغاضبة، المقاومة تقع أخيراً في حب الشاب الذي كانت تبغضه في المسلسل الكوميدي “اللص الذي أحبه” 1997، وهي ذاتها الفتاة ابنة الأكابر الجميلة جداً، التي تقع في حب سائق والديها، بل وتتزوجه في الفيلم الشهير “سواق الهانم“.

لهذا كله لم تكن شيرين سيف النصر مجرد ممثلة جميلة، تقدم أدواراً مميزة، ولكنها في الواقع كانت تمنح أملاً، لقطاع عريض من الشباب بالذات، أنه مهما كان وضعك، تعليمك، مظهرك، سوف تعثر في النهاية على فتاة جميلة جداً، تحبك، تتغير لأجلك، تتحول كلياً من النقيض إلى النقيض كي ترضيك، فتاة يمكن لأي شاب أن يعيد تشكيلها وتقويمها من جديد، فتتحول من المرفهة إلى “ست بيت”، و تصير “المتمردة” مجرد “طوع” بقليل من الضغط والمحاولات، وربما لهذا بالذات مثلت وفاتها، موت جزء من الذكريات، ولامست وتر الشباب في نفوس جمهورها الذي أحبها، واحتفظ بصورتها الندية منذ التسعينيات وحتى الآن.

أغرب أمر في حياة “شيرين”
لعل أغرب ما يتعلق ب‍شيرين سيف النصر، بعيداً عن صورتها الذهنية المثالية في عقول جيل الثمانينيات والتسعينيات، كان ذلك السر الذي ذكرته بنفسها خلال لقاء قديم لها، في برنامج يحمل اسم “اثنين في القطار” كانت لا تزال بعد في بداياتها، لكنها أسرت إلى المذيع بما يجري في حياتها وقتها، وقالت: “الصدف ليها دور كبير في حياتي، عمري ما خططت لشيء وحصل، دايماً أرتب، وأرسم مسارات، والقدر ياخدني لاتجاهات تانية تماماً، لو هاروح شمال تلاقيني اتاخدت 180 درجة يمين، لجهة مكانتش تخطر في بالي”. هكذا دخلت إلى المجال الفني بالصدفة، وحاولت الاجتهاد بتقديم مسرح وتلفزيون، وسينما، وحاولت الخروج من قالب “الفتاة الأجنبية” إلى قالب الفتاة ابنة البلد، أو حتى المصرية لكن من طبقات أرقى، لكن في النهاية، ورغم المحاولات، انتهت الأمور إلى حيث لم تخطط.

لهذا بكى بسببها صلاح ذو الفقار
في عام 1993 كانت شيرين في أوج توهجها، تقدم في التوقيت ذاته أكثر من عمل من بينها ذلك المسلسل الشهير “غاضبون وغاضبات”، لكنها تسببت، في أحد أيام التصوير في بكاء الفنان الكبير صلاح ذو الفقار، قصة شهدت عليها الفنانة الراحلة عايدة عبد العزيز، والتي قررت بدورها الانسحاب من العمل لنفس السبب الذي أبكى ذو الفقار، تقول: “شيرين كانت بتتأخر كتير، وفي يوم فضلنا كلنا منتظرينها، لدرجة بدأت أشوف الدموع في عيون صلاح ذو الفقار، فكرة إنك تحترق وتحترم عملك، وفي المقابل حد تاني لأ، كان شيء مؤذي”، صحيح أن المسلسل اكتمل بكل من عايدة عبد العزيز وصلاح ذو الفقار، لكنه تعاون لم يتكرر لاحقاً، كما لم يبدُ أن أي من أطرافه قد نسيه يوماً.

3 زيجات فاشلة وخيانة وموت
بعيداً عن الصورة الجميلة للفاتنة الشقراء ذات العيون الخضراء، حملت حياتها جانباً مأساوياً، لم يكن يعلم عنه أحد شيئاً، كما أنها لم تكن ممن يكثرون الحديث عن حياتهم الخاصة، والتي شهدت ثلاث زيجات رسمية، كانت بداية النهاية للفاتنة المصرية، مع تلك الزيجة من ثري سعودي اعتزلت من بعدها، لكنها سرعان ما عادت إلى العمل، وتزوجت من مدحت صالح، قبل أن تنفصل عنه بدوره، وتتزوج في ديسمبر من عام 2010 من طبيب مصري، لينتهي الأمر بالطلاق أيضاً، ومن دون أبناء، في الزيجات الثلاثة، لم تقل في مرة إن كان الأمر قدرياً أم باختيارها، لكن الأكيد أنها لم تكن تطيق الوحدة، لذا كان وجود والدتها في حياتها بمثابة العمود الفقري، الذي لم يلبث أن انكسر هو الآخر بوفاتها، عقب الطلاق الأخيرة، والذي مثل لشيرين “القشة التي قصمت ظهر البعير”، لم تستطع من بعده أن تستعيد حياتها بأي شكل طوال 14 عاماً، تقول عن ذلك: “تعبت أوي أوي بعد لما ماما اتوفت، بعدت، كانت كل حاجة في حياتي الله يرحمها، هي اللي كانت بتقف جنبي، وتقرأ لي الأفلام والمسلسلات، وتكلم الصحافة، كانت شايلاني شيل، ولقيت مع الوقت الورق مش أحسن حاجة، فاخترت أكتفي باللي عملته كفاية”.

الحق أن شيرين حاولت طوال الـ14 عاماً، التي تلت وفاة والدتها، أن تقاوم الوحدة، بكثير من الأنشطة على رأسها السفر، القراءة، متابعة الأعمال الفنية، وحتى مباريات كرة القدم، بالمشاركة مع الأصدقاء، وعلى رأسهم صديقة عمرها، التي صادقتها منذ كان عمرها 8 أعوام، لكنها لم تتخيل أن الضربة التالية، سوف تأتيها من الصديقة المقربة، التي كانت تقاسمها بيتها وممتلكاتها، وأنها سوف تسرقها، كنت أستمع إلى نبرة صوتها وهي تتحدث عنها، وتذكر كيف كانت تمنحها ما تريد على سبيل السلفة، ملابس، مجوهرات، أي شيء، تشاطرها البيت، وحتى مباريات كرة القدم، لكن الأخيرة خانت ثقتها وطعنتها في ظهرها بصورة مذهلة!

“بقول للناس ماتثقوش في حد مهما كان قريب ومهما كانت علاقتكم بيه أبداً”. جملة لم تمر مرور الكرام، فقد بدا أن شيرين تعرضت لوعكة صحية عقب الواقعة ظهرت بوضوح في المحكمة أثناء جلسات التحقيق في القضية عام 2019، وكانت وقتها بوزن زائد وصحة متردية، تستند إلى يد أحدهم في الطريق إلى التحقيقات، أعتقد أن ذلك كان من أثر الحزن الشديد، الذي ربما أثر على حالتها الصحية إلى هذه الدرجة، لكن الفنانة التي اجتهدت لسنوات طويلة كي تحافظ على صورتها الذهنية، سارعت إلى النفي، والتأكيد أن تلك ليست صورتها، وعقب عامين تقريباً، قامت بتسريب صورة أخرى، أظهرت أيضاً زيادة في الوزن، لكنها كانت أفضل كثيراً من سابقتها، وأكثر دلالة على أن شيرين تحاول العودة إلى ما تخلت عنه وراء ظهرها قبل سنوات.

لم أتوقف في قصة السرقة التي يقال إن قيمة المسروقات فيها بلغت 5 ملايين جنيه، سوى عند ذلك التصريح الذي أكدت فيه شيرين أنها على استعداد للتنازل عن القضية إذا أعادت لها صديقتها المسروقات، إلا أن الأمور ذهبت لما هو أبعد، وانتهت القصة بقضية تعويض على صديقتها بلغت مليون و200 ألف جنيه.

شعورها بدنو الوفاة!
“بدرس رجوعي، في أعمال اتعرضت عليا فيها كام حاجة حلوة، واحتمال يكون قريب أوي إني أرجع، خلال شهرين تلاتة”. كانت هذه الكلمات التي أكدت بها شيرين في مداخلة بأحد البرامج عام 2022، أنها لا تزال متعلقة بالعودة، وكانت بالفعل -حسب تصريحاتها- على وشك التوقيع على عمل سينمائي لم يكتمل.

لا أحد يعلم ما جرى بعدها، لكن الأكيد، أن كل شيء انتهى مرة أخرى بطريقة مأساوية، عادت لتؤثر على حالتها الصحية من جديد، بشكل جعلها توقن أنها لن تعود مرة أخرى، فبحسب تصريح للإعلامي مصطفى ياسين، رفضت شيرين الظهور بصحبة الإعلامية منى الشاذلي، قائلة: “معنديش حاجة أقولها”. كما أجابته عن فكرة الرجوع إلى الفن بقولها: “لا خلاص الحكاية دي انتهت من حياتي”.

حسناً، كيف يمكن لشخص لا يشعر أنه سوف يموت قريباً، أن يوصي بالطريقة التي سوف يتم دفنه بها؟ لقد شعرت شيرين بدنو النهاية، لكنها هذه المرة أصرت على أن ترسم الخطة، والتي تم تنفيذها أخيراً، حيث تركت وصية واضحة وصريحة لأسرتها، بأن يتم دفنها في صمت، ومن دون عزاء، وهو ما تم لها، فلم يعلن أخوها غير الشقيق شريف سيف النصر، أنها توفيت إلا عقب دفنها بالفعل، مؤكداً أنه لا يوجد عزاء، مازلت أفكر في الغرض من وصية مماثلة، هل هو استكمال لشعورها بالاكتئاب، أم خوفاً من ذلك العنوان المؤذي التي تحمله الصحف عقب جنازات البعض “لم يحضر أحد”، أو ربما خوفاً من المساخر التي صارت ترتبط بأمر موت ودفن المشاهير من اختراق لخصوصياتهم، وتصوير لكافة التفاصيل، دون حرمة لموت أو حزن؟! أياً كان السبب، فعلى الأقل، سار أمر وحيد فقط في حياتها على الطريقة التي خططت لها ورسمتها.

السومرية نيوز

Share this:

  • Facebook
  • X

Like this:

Like Loading...

Related

ShareTweetSend
Previous Post

بالتزامن مع القصف الإسرائيلي لإيران.. ماقصة الانفجارات ببغداد وبابل فجر اليوم؟

Next Post

‘Young people are dying’: Windsor addiction treatment centre concerned over critically long wait list

Duha Faris Al-Serdar

Duha Faris Al-Serdar

Next Post
‘Young people are dying’: Windsor addiction treatment centre concerned over critically long wait list

'Young people are dying': Windsor addiction treatment centre concerned over critically long wait list

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

No Result
View All Result

Recent Posts

  • اختيار روبرت بريفوست ليو الرابع عشر من الولايات المتحدة الأمريكية البابا الجديد للفاتيكان
  • أنخفاض نسبة العجز التجاري لكندا ألى 506 ملايين دولار في شهر اذار
  • أختيار أندرو شير زعيماً مؤقتاً لحزب المحافظين الكندي
  • لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب برئيس الحكومة الكندية مارك كارني في البيت الأبيض
  • مشاركة رئيس منظمة المجموعة الكندية التكاملية في أعمال المؤتمر العلمي الدولي الذي نظمته كلية الطب جامعة بغداد

Recent Comments

  • y on Why Switzerland built a 2-kilometer-long train
  • cropping on When it comes to their hair, Black women face a difficult choice
  • mentality on Trudeau announces more Russian sanctions, supports for Ukraine at Winnipeg congress
  • IBTISAM on بواليافر زعيماً جديداً للمحافظين وشاريه يدعو لرصّ الصفوف
  • Faris Al-Serdar on عمدة وندزور يكرم غسان ساكا

Archives

  • May 2025
  • April 2025
  • March 2025
  • February 2025
  • January 2025
  • December 2024
  • November 2024
  • October 2024
  • September 2024
  • August 2024
  • July 2024
  • June 2024
  • May 2024
  • April 2024
  • March 2024
  • February 2024
  • January 2024
  • December 2023
  • November 2023
  • October 2023
  • September 2023
  • August 2023
  • July 2023
  • June 2023
  • May 2023
  • April 2023
  • March 2023
  • February 2023
  • January 2023
  • December 2022
  • November 2022
  • October 2022
  • September 2022
  • August 2022
  • July 2022
  • June 2022
  • May 2022
  • April 2022
  • March 2022
  • February 2022
  • January 2022
  • November 2021
  • October 2021
  • August 2021
  • July 2021
  • May 2021
  • April 2021
  • March 2021
  • February 2021
  • January 2021

Categories

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • Blogs
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • ICGO News
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • Canadian News
  • Politics
  • Technology
  • Culture and art
  • World News
  • Health News
  • Iraqi News
  • Uncategorized
  • كلمة العدد
  • Life Style
  • Articles
  • منوعة

Meta

  • Log in
  • Entries feed
  • Comments feed
  • WordPress.org

SECTIONS

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • Blogs
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • ICGO News
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • Canadian News
  • Politics
  • Technology
  • Culture and art
  • World News
  • Health News
  • Iraqi News
  • Uncategorized
  • كلمة العدد
  • Life Style
  • Articles
  • منوعة

KEY-WORDS

arabic Breaking News downtown mission Face Masks Free happines icgo Masks News الأستاذ الياس طبرة الاستاذ الياس طبرة رحمن خضيرعباس هادي المهدي
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
  • Lifestyle
  • EN
  • AR

All rights reserved to Ambassador Newspaper ©2021

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR

All rights reserved to Ambassador Newspaper ©2021

The Ambassador Newspaper uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
%d