Monday, May 19, 2025
  • Login
Ambassador Newspaper
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
Ambassador Newspaper
No Result
View All Result
Home Life Style Culture and art

[تقرير] لَميا يارد تستعيد أمجاد الأناضول الغابرة وتصيغ ’’الأضواء العثمانية‘‘

Duha Faris Al-Serdar by Duha Faris Al-Serdar
July 24, 2022
in Culture and art
0
[تقرير] لَميا يارد تستعيد أمجاد الأناضول الغابرة وتصيغ ’’الأضواء العثمانية‘‘
0
SHARES
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أطلق ’’مركز موسيقيي العالم ‘‘ مؤخرا في مونتريال الألبوم الباكورة لفرقة ’’أوراسيونس‘‘ (Oraciones) بعنوان ’’أضواء عثمانية‘‘ بإنتاج مشترك مع شركة الاسطوانات الكندية المتخصصة بالموسيقى الكلاسيكية (Analekta). ساهم في هذا الألبوم العديد من الفنانين من أصول عدة على رأسهم الفنانة الكندية اللبنانية لميا يارد، التي تؤدي كل أغنيات الألبوم.

للخوض في الأغنية التي تؤديها لميا يارد، يجب الإبحار في في تاريخ ’’الدولة العثمانية العلية‘‘ أو ’’الخلافة العثمانية‘‘ التي امتدت قرابة 600 سنة من القرن الخامس عشر وحتى بداية القرن العشرين. الفنون التي نشأت في تلك الحقبة في منطقة الأناضول أو آسيا الصغرى، شكلت الإلهام والوحي للفنانة الكندية اللبنانية التي طفقت تلملم كل تفصيلة صغيرة وكبيرة، تجمع المخطوطات والوثائق و الريبرتوار الغنائي لذلك الماضي الغابر الذي شهد نهضة على كافة الصعد، بينها النهضة الفنية الموسيقية. هذه الأخيرة كانت نتيجة مشاركة عدة هويات ثقافية فيما بينها جمعتها ثقافة عثمانية واحدة. ’’السفارديون كانوا عثمانيين واليونانيون أيضا والأتراك والفرس، جميعهم كانوا يعبرون بلغات مختلفة وإنما متأثرة بثقافة واحدة هي الثقافة العثمانية‘‘، كما قالت لميا يارد في لقائي معها بعد تقديم حفلها الأخير في مدينة مونتريال يوم 19 حزيران / يونيو الماضي.

لميا يارد بعد انتهاء حفلتها يوم 19 يونيو 2022.
لميا يارد: ’’أنتمي إلى الكون الفسيح وأصنع فناً لأجل الفن، لا تهمني الانتماءات الجغرافية والدينية والعرقية والسياسية‘‘.الصورة: Radio-Canada / Colette Dargham

عاشقة الشرق القديم

أنا ذلك الممر إلى الثقافات والحضارات القديمة، جسر يعبر عليه المهتمون بالتراث الشرقي القديم. هذا الأخير أعيد صياغته، أبنيه من جديد بحلة بهيّة تصل إلى المتلقي الغربي، بلغته الأصلية ولكن بتوزيع جديد يحفظ الأصالة وديمومتها.نقلا عن لميا يارد، باحثة، مغنية، وعازفة عود

منطقة الأناضول أو أسيا الصغرى، التي تعتبر اليوم مرادفا لتركيا الآسيوية، كانت ملتقى الحضارات في عهد الخلافة العثمانية. عاش فيها اليهود السفارديون الذين أرغموا على مغادرة إسبانيا نهاية القرن الخامس عشر، والأرمن والإغريق والرومان والبيزنطيون وسلاجقة الروم والعثمانيون. وقد اختلطت ثقافات كل هذه الشعوب بين بعضها البعض لتشكل مزيجا حضاريا غنيا وعصرا نهضويا سيبقى تأثيره إلى يومنا هذا.

تعتبر الفنانة الكندية اللبنانية الشابة بأن تلك الموسيقى التي ولدت في منطقة الأناضول هي الجامعة لكل القوالب الموسيقية المشرقية.

(أغنية باللغة اليونانية يتضمنها الألبوم الجديد ’’أضواء عثمانية‘‘ وهو الثاني في مسيرة لميا يارد الفنية. تجدر الإشارة إلى أن الألبوم الأول كان افراديا، و أما الألبوم الثاني ففيه مشاركة بين يارد ونخبة من موسيقيين يعيشون في مونتريال وينتمون إلى ’’مركز موسيقيي العالم‘‘ الذي يلقى التمويل في شكل خاص من ’’مجلس الفنون الكندي‘‘ و ’’مجلس الفنون والآداب الكيبيكي‘‘.)

وصلت لميا يارد إلى مونتريال عندما كانت طفلة في ربيعها السادس، ولكنها ظلت طيلة عمرها تواقة إلى ماضي الأجداد في الشرق، لم يكفها أن تحفظ الترانيم السريانية من جذور والدتها المارونية والترانيم البيزنطية من جذور والدها الذي ينتمي إلى كنيسة الروم الملكيين الكاثوليك. بل غاصت أكثر في الموسيقى السفاردية والتركية والفارسية والإغريقية، وهي تغني بلغات: اللادينو (الكثير من الاسباني والقليل من العبري) والتركية والفارسية واليونانية والسريانية والعربية. تقول لميا يارد ’’قد لا أكون أتقن كل هذه اللغات ولكنني أفهم كلمات الأغنيات التي أؤديها كما أنني أتقن اللهجة وطريقة النطق تماما، وهذا أخذ مني الكثير من الجهد والوقت، والكثير ايضا من الحب والعشق والتوق إلى الانتماء إلى كل ذلك الكنز الموجود في التراث الشرقي القديم‘‘.

تتمازج الهويات فيما بينها ويصعب تحديد تأثير هذه الثقافة أو غيرها على الريبرتوار الغنائي الثري الذي عثرت عليه في ترحالي المستمر وزياراتي المتكررة إلى تركيا واليونان وسوريا ولبنان، لاقتفاء أثر يهود إسبانيا والأتراك والفرس والإغريق وكل الإرث الموسيقي الغني والمتنوع.نقلا عن لميا يارد، المغنية في فريق ’’أوراسيونس‘‘

’’لي روحانيتي الخاصة‘‘

تؤكد المتحدثة بأنها لا تنتمي إلى ديانة بعينها ولا تمارس أياً من الشعائر الدينية، ’’لست ملحدة ولكن كل ما هنالك أن لدي روحانية خاصة أجدها في الغناء، الذي هو أشبه بالصلاة والابتهال بالنسبة لي مع كل تلك الطقوس الليتورجية التي تتشكل في الفضاء الرحب محدثة ولوجا إلى العمق الإنساني والروحاني والإلهي‘‘، على حد تعبير لميا يارد.

هذا ما حدث فعلا تلك الليلة خلال إحياء لميا يارد وفرقة ’’أوراسيونس‘‘ الحفل الغنائي في إطار فعاليات النسخة الخامسة من ’’مهرجان موسيقيي العالم‘‘ داخل كنيسة ’’الطفل يسوع‘‘ في وسط مدينة مونتريال.

توليفة شمولية متكاملة قلبا وقالبا، أدت رسالة الانعتاق والارتقاء والبهاء التي تنشدها يارد في موسيقاها الهادئة الخاشعة التي تداوي النفوس و تبلسم جراح الأرواح. أو ليس العثمانيون هم من ابتكر العلاج عن طريق الموسيقى؟

تضافرت كل التفاصيل في ذلك الحفل لتعكس ’’الأضواء العثمانية‘‘ التي شعّ وهج نورها في كل أرجاء المكان. ساد صمت مطبق، خشوع متناهي وإغماض جفون واسترخاء وتسليم كلي عند غالبية الحضور، بغالبيته من الكنديين المخضرمين. هؤلاء دخلوا في حالة سكر وانخطاف واتحاد في عوالم غابرة، تحرر الحضور، انعتق عن المكان والزمان والتصق بعالم بعيد لن يعود منه إلا لحظة إعلان نهاية الحفل و إسدال الستارة، علما أن الحضور أطال في التصفيق ليكسب المزيد من ذلك الدفق في الاحساس والانسياب الروحي المتسامي.

لميا يارد ترافقها فرقة موسيقية على المسرح.
تلائم المكان، في كنيسة ’’الطفل يسوع’’ مع أجواء الأغنية التي قدمتها لميا يارد مع فرقة ’’أوراسيونس‘‘ يوم 18 يونيو الماضي، حيث تم إطلاق أغنيات الألبوم الباكورة لهذا الفريق بعنوان: ’’أضواء عثمانية‘‘.الصورة: Radio-Canada / Colette Dargham

اسم الفرقة ’’Oraciones‘‘ يعني ’’الصلاة‘‘ بلغة اللادينو، كذلك أجواء الكنيسة أتت خشوعية بامتياز، يضاف إلى ذلك صوت لميا يارد المحلّق في الفضاء الأرحب برفقة آلات وترية تدفق أنغاما والحانا تنساب عذوبة ورقة. هذه هي الموسيقى عينها التي سخرّها السلاطين في الخلافة العثمانية للمساهمة في التخفيف عن المرضى بخاصة النفسيين، وتغيير حالتهم العاطفية والمزاجية عن طريق الموسيقى. تروي يارد ’’في العهد العثماني، كان الموسيقيون يعزفون مقامات مختلفة حسب حالة كل مريض، فبعضهم كان يتأثر بمقام الحجاز وآخر بمقام الكرد وغيره بالرست. كذلك فإن الآلات ذاتها تختلف بتأثيرها على الحالات النفسية. ويعود إلى الدولة العثمانية العلّية الفضل في إرساء علاج الأمراض عن طريق الموسيقى في أوروبا، في القرن الثامن عشر حين كان التواصل الحضاري بين الدولة العثمانية وأوروبا قد بلغ ذروته‘‘.

’’أنا منعتقة عن كل شيء، مترهبة في محراب الفن‘‘

لا يهم لميا يارد سوى العمق والجوهر غير آبهة بالقشور، تبحث عن إرضاء ذاتها وتحقيق أحلامها و إشباع نهمها للمعرفة الشاملة والمعمقة. ’’قبل عشرين عاما قالت لي استاذة متخصصة بالموسيقى السفاردية: إن علي أن أغوص في عوالم تلك الموسيقى واستقي ذخيرة موسيقية جامعة وموحدة لعدد كبير من الثقافات والحضارات. هذه الموسيقى السفاردية متأثرة بالموسيقى التركية واليونانية والفارسية والعربية، وكلما تعمقت في ريبرتوار تلك الموسيقى كلما زاد لدي ذلك التوق إلى معرفة المزيد أكثر فأكثر‘‘. تردف المتحدثة بالقول: ’’في الماضي البعيد، عاشت الشعوب على اختلافها في وئام وسلام وتعايش، لم تكن تطغى السياسة والنظام الجيو-سياسي في بلدان الشرق الأوسط، وكان المسلمون والمسيحيون واليهود يعيشون جنبا إلى جنب و بوئام وألفة وانسجام‘‘. من هذا القبيل تؤكد يارد ’’أن لا دين تعتنقه ولا منطقة جغرافية تنتمي إليها ولا تيار سياسي تنضوي فيه، بل أنا فنانة حرّة أقدم فنا لأجل الفن وهويتي هي النغمة والإيقاع‘‘.

(لميا يارد تغني موشح ’’جلّ من أنشأ جمالك‘‘)

لا أحدد نفسي بلون فني أو لغة أو لهجة أو بلد أو حضارة أو ثقافة، أنا أنتمي إلى كل ما هو جميل، إلى المعرفة الشاملة وإلى الكون اللامتناهي[…] في صبو دائم إلى الكمال والارتقاء. إذا كنت أستطيع أن أكون الكل، فلماذا أكتفي بالجزء، أنا كل تلك الفضاءات الرحبة الغناء وكل الوجود!نقلا عن لميا يارد، الباحثة في التراث الموسيقي لآسيا الصغرى

سخّرت لميا يارد كل الطاقات من أجل صقل موهبة الغناء المتعدد الأصول واللغات، درست العود في سن متأخر ’’كنت في الـ 29 من عمري، والغاية كانت أن أرافق نفسي بالغناء خلال التمرينات الفردية‘‘، ودرست الأدوار والمقامات العربية وكذلك الموشحات الأندلسية وايضا اللغات (الاسبانية والعبرية واليونانية والتركية والفارسية) التي اشتهرت أيام الخلافة العثمانية في آسيا الصغرى.

تقول المتحدثة إن جزءا كبيرا من وقتها تمضيه في الأبحاث والكتابة وإعادة صياغة الألحان، ’’أن لا أكتب الألحان ويكفيني كتابة الأبحاث وإتقان الأداء الصحيح والغناء، هذا يتطلب مني مجهودا جبارا‘‘.

لميا يارد في استديوهات راديو كندا الدولي.
لميا يارد في استديوهات راديو كندا الدولي (2015).الصورة: RCI

تقتنص ليما يارد كل الفرص للمزيد من التعرف والتعريف بموسيقى الشرق القديم. تتواجد حاليا في اليونان حيث قدمت حفلة في مدينة هيراكليون في جزيرة كريت كما شاركت في دورة لتعليم الصولفيج و غناء الموشحات والعزف على العود لـ 15 طالبا من اليونان وأوروبا والولايات المتحدة الأميركية، كما توضح لميا يارد. هذه الجولة يرعاها ويمولها ’’مجلس الفنون والآداب في كيبيك‘‘ (CALQ).

يذكر أن يارد التي تعيش في مونتريال، منتسبة إلى ’’مركز موسيقيي العالم‘‘ الذي يسمح بتجاذب وتمازج واختلاط كل الفنون في ما بينها، في توليفية عالمية تجيب على طموحاتها وسعيها إلى تحقيق السمو الإنساني. في المركز، وبالإضافة إلى التبادل ودمج الخبرات والتجارب مع غيرها من الموسيقيين من جنسيات مختلفة، تعطي لميا يارد دروسا في الموسيقى وغناء الموشحات وحتى في طريقة الأداء باللغة العربية، ’’إنني فخورة بكل ذلك وأريد الاحتفاظ بكل الهويات التي بلورت كياني وساهمت في وصولي إلى ما أنا عليه اليوم‘‘، خلصت لميا يارد إلى القول.

بالنسبة إلى هويتي الاجتماعية، فأنا شرق أوسطية بقيمي وتقاليدي والصفات التي أحملها في كياني من جذوري اللبنانية: سهولة الاندماج، الانفتاح على الآخر، حب المشاركة ومد يد المساعدة، الكرم والتوق إلى الترحال الدائم […] أما كندا فهي توفر لي الراحة النفسية وفرصة تحقيق أحلامي، مونتريال هي مكان محفز على الابتكار والإبداع.نقلا عن لميا يارد، فنانة كندية لبنانية

(أعدت التقرير كوليت ضرغام منصف)

Share this:

  • Facebook
  • X

Like this:

Like Loading...

Related

ShareTweetSend
Previous Post

رقم قياسي جديد.. تعرف على أطول فترة لتشكيل الحكومة في العراق (إحصاء وإنفوغراف)

Next Post

Tornado destroys homes, uproots trees north of Montreal

Duha Faris Al-Serdar

Duha Faris Al-Serdar

Next Post
Tornado destroys homes, uproots trees north of Montreal

Tornado destroys homes, uproots trees north of Montreal

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

No Result
View All Result

Recent Posts

  • زيارة وفد الجمعيات الكلدانية إلى محافظ وينزر لتعزيز التعاون المجتمعي وبحضور السيد الاستاذ غسان فؤاد ساكا
  • أنعقاد مؤتمر القمة العربية في العاصمة بغداد
  • أجتماع مجموعة السبع في أوتاوا
  • تعيين وزير الهجرة الكندية الجديدة من أصول لبنانية السيدة لينا متلج دياب
  • وصول المدرب الأسترالي غراهام أرنولد إلى العاصمة العراقية بغداد لتوقيع عقده الرسمي لتدريب المنتخب الوطني العراقي لكرة القدم

Recent Comments

  • y on Why Switzerland built a 2-kilometer-long train
  • cropping on When it comes to their hair, Black women face a difficult choice
  • mentality on Trudeau announces more Russian sanctions, supports for Ukraine at Winnipeg congress
  • IBTISAM on بواليافر زعيماً جديداً للمحافظين وشاريه يدعو لرصّ الصفوف
  • Faris Al-Serdar on عمدة وندزور يكرم غسان ساكا

Archives

  • May 2025
  • April 2025
  • March 2025
  • February 2025
  • January 2025
  • December 2024
  • November 2024
  • October 2024
  • September 2024
  • August 2024
  • July 2024
  • June 2024
  • May 2024
  • April 2024
  • March 2024
  • February 2024
  • January 2024
  • December 2023
  • November 2023
  • October 2023
  • September 2023
  • August 2023
  • July 2023
  • June 2023
  • May 2023
  • April 2023
  • March 2023
  • February 2023
  • January 2023
  • December 2022
  • November 2022
  • October 2022
  • September 2022
  • August 2022
  • July 2022
  • June 2022
  • May 2022
  • April 2022
  • March 2022
  • February 2022
  • January 2022
  • November 2021
  • October 2021
  • August 2021
  • July 2021
  • May 2021
  • April 2021
  • March 2021
  • February 2021
  • January 2021

Categories

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • Blogs
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • ICGO News
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • Canadian News
  • Politics
  • Technology
  • Culture and art
  • World News
  • Health News
  • Iraqi News
  • Uncategorized
  • كلمة العدد
  • Life Style
  • Articles
  • منوعة

Meta

  • Log in
  • Entries feed
  • Comments feed
  • WordPress.org

SECTIONS

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • Blogs
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • ICGO News
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • Canadian News
  • Politics
  • Technology
  • Culture and art
  • World News
  • Health News
  • Iraqi News
  • Uncategorized
  • كلمة العدد
  • Life Style
  • Articles
  • منوعة

KEY-WORDS

arabic Breaking News downtown mission Face Masks Free happines icgo Masks News الأستاذ الياس طبرة الاستاذ الياس طبرة رحمن خضيرعباس هادي المهدي
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
  • Lifestyle
  • EN
  • AR

All rights reserved to Ambassador Newspaper ©2021

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR

All rights reserved to Ambassador Newspaper ©2021

The Ambassador Newspaper uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
%d