Monday, May 19, 2025
  • Login
Ambassador Newspaper
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
Ambassador Newspaper
No Result
View All Result
Home Life Style Culture and art

[تقرير] مهرجان الفيلم اللبناني في كندا يعود بعد الجائحة أكثر حضوراً وانتشاراً

Duha Faris Al-Serdar by Duha Faris Al-Serdar
June 24, 2022
in Culture and art
0
[تقرير] مهرجان الفيلم اللبناني في كندا يعود بعد الجائحة أكثر حضوراً وانتشاراً
0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

يجوب مهرجان الفيلم اللبناني في كندا في نسخته السادسة هذه السنة خمس مدن عبر البلاد ويمتد من حزيران/يونيو إلى تشرين الثاني/نوفمبر.

امتدت نسخة مونتريال على مدى ستة أيام من 11 حزيران / يونيو إلى 16 منه، وعُرضت الأفلام المشاركة في ’’سينما غوزو‘‘ (Cinema Guzzo) الواقعة في مركز الثقل الجاليوي اللبناني والعربي في مونتريال، حيّ سان لوران، وفي حرم جامعة كونكورديا  (نافذة جديدة)في وسط المدينة.

بلغ مجموع الأفلام الطويلة المشاركة سبعة، بينها وثائقيان وفيلم أردني روائي طويل (بنات عبد الرحمن)، إذ اعتاد المهرجان على تقديم فيلم عربي واحد في كل دورة. أما الحصة الأكبر فكانت للأفلام القصيرة وناهز عددها الـ 20 فيلما وكلها بإنتاج محلي لبناني. كما تضمن المهرجان أنشطة عبر المنصّات الإلكترونية اشتملت على مؤتمرات وورش عمل ومقابلات افتراضية مع صناع الفن السابع من لبنان وكندا وبلدان أخرى. ’’وقد حتمت جائحة كوفيد-19 هذا الطابع الهجين الجديد الذي يساهم أكثر فأكثر في بلورة وسائل تواصل جديدة وممكنة لأكبر عدد من المهتمين بالصناعة السينمائية في كندا ولبنان والعالم‘‘، كما أكد المؤسس المشارك للمهرجان ومدير البرامج رئيس مجتمع بيروت السينمائي  (نافذة جديدة)الأستاذ الجامعي سام لحود.

يمّر الفن السابع في لبنان بوضع دقيق جدا مع صعوبة الإنتاج السينمائي في ظل الأزمة الاقتصادية الراهنة. هناك إقبال على الدراما التلفزيونية عبر المنصات الإلكترونية ولكن الإقبال على السينما يتقلص أكثر فأكثر. للجائحة أثر كبير ولكن هناك أيضا الوضع الاقتصادي المزري للعائلات اللبنانية الذي زاد الطين بلّة.نقلا عن سام لحود، أستاذ جامعي بمواد السينما في لبنان ومؤسس مشارك لمهرجان الفيلم اللبناني في كندا

يشير المتحدث إلى أنّ من أخطر ما حدث في العامين الماضيين هو أنّ الناس عموما فقدوا عادة القيام بالنشاط الاجتماعي في شكل حضوري، وتحولوا إلى الـ’’أون لاين‘‘ متبنين العصر الرقمي. هذا الأمر يمكنه أن يؤثر على مستقبل لبنان ككل لأن جيل الشباب في شكل خاص لم يعد لديه روابط اجتماعية كما كان في السابق وهو ملتصق بالتقنيات الرقمية.

سام لحود في سينما غوزو.
يحرص مؤسس ورئيس مجتمع بيروت السينمائي سام لحود على حضور فعاليات مهرجان الفيلم اللبناني في كندا وإدارة النقاشات التي تتلي عروض الأفلام.الصورة: RADIO-CANADA / COLETTE DARGHAM

يعتبر البروفيسور لحود الذي كان يلتقي الحضور السينمائي بعد كل عرض في مونتريال ويتناقش معه حول الفيلم، أن السينما هي ممارسة اجتماعية قبل أن تكون نشاطا ترفيهيا. وليس الفن السابع الذي يتميز بهذا الطابع فحسب، وإنما معه كل الفنون التي تُقدم على خشبة المسرح والفنون التشكيلية وغيرها من الفنون التي يشكل فيها الحضور عاملا جوهريا. كما تشكل هذه التظاهرات الثقافية، على حد تعبير المتحدث، ’’ملتقى لأبناء المجتمع الواحد يتبادلون خلالها الأحاديث والنقاشات ليساهم ذلك في تطوير الوجود البشري والإنساني‘‘.

إن تاريخ وروح الأمة ينعكسان في ثقافتها من خلال التعبير الفني، وتعّد الأفلام السينمائية شكلا من الأشكال الفنية المتنوعة التي يسهل الوصول إليها والتي تسد الفجوة بين المجتمعات من خلال تحفيز أفرادها على التبادل والتفاهم المتبادل فيما بينهم.نقلا عن سام لحود، مدير البرامج في مهرجان الفيلم اللبناني في كندا

عصر الأفلام القصيرة

سيتخطى العالم الغربي زمن كورونا وتعود الحياة إلى طبيعتها، بحسب أستاذ الفنون السينماتوغرافية، ولكن سيبقى لبنان يتخبط في الآفات التي تركتها الجائحة وفي عواقب الأزمات الاقتصادية والمالية والسياسية التي تتعاقب في بلد الأرز.

ينعي المتحدث مستقبل الصناعة السينمائية في لبنان في حال استمر الوضع على ما هو عليه لأعوام آجلة. يقول سام لحود: ’’إن الذهاب إلى دور السينما أصبح من الكماليات في لبنان، ويُنذر الوضع باستفحال أزمة الصناعة السينمائية ككل. قد تعمد الصالات السينمائية إلى رفع أسعار تذاكر الدخول، من أجل تأمين استمراريتها، ولكن جمهورها لن يستطيع توفير هذه الحاجة الكمالية وسط تفاقم الوضع الاقتصادي، وبالتالي فإننا قد نشهد إقفال العديد من دور السينما عبر البلاد، وسينعكس ذلك كله على صناع الفن السابع‘‘.

في باقة الأفلام القصيرة كان الخيار واسعا، لأنه أنتج في لبنان العام الماضي أكثر من 200 فيلم قصير، ولكن كانت هناك ندرة في إنتاج الأفلام الطويلة. إن الأفلام اللبنانية الستة الطويلة المشاركة هي كل الحصاد السينمائي للسنة الماضية، وهذا ما يفسر ربما التفاوت في جودة الأفلام التي قدمها المهرجان هذه السنة.

’’هذه الأفلام القصيرة هي في غالبيتها من توقيع طلاب السينما في بيروت، كما يقول سام لحود، وقد يتجه السينمائي المستقل إلى الفيلم القصير بسبب كلفته الزهيدة بالمقارنة مع الأفلام الطويلة. هذا ويسمح الفيلم القصير بأن يعبّر السينمائي عن فكرته من دون اضطراره إلى خوض نفقات إنتاج كبير. أضيفي إلى ذلك، يضيف لحود، أن هناك طلبا كبيرا على الأفلام القصيرة في المهرجانات السينمائية الدولية اليوم‘‘.

مشهد من فيلم ’’بيروت هولدم‘‘.
’’بيروت هولدم‘‘ اسم مستوحى من ’’تيكساس هولدم‘‘ وهي إحدى أنواع البوكر، وتعد أكثر لعبة شيوعا في البوكر في جميع الكازينوهات و صالات لعب البوكر في الولايات المتحدة وأوروبا.الصورة: CAPTURE D’ÉCRAN / COLETTE DARGHAM

’’بيروت هولدم‘‘ يهزُ مشاهده بعمق ولا يتركه من دون مبالاة

شاهدت فيلما وحيدا في المهرجان هو ’’بيروت هولدم‘‘ للسينمائي ميشال كمون، وسمعت الجمهور بعد عرض الفيلم يتحاور ويناقش معبرا عن إعجابه الكبير بالتمثيل والقصة والإخراج.

بطل الفيلم زيكو الذي لعب دوره باحتراف عالي الممثل صلاح بكري، مقامر عائد من السجن ويواجه جملة من التحديات على إيقاع أتى بطيئا في بداية فيلم قوي هادف بكل رموزه وإيحاءاته ودلالاته. قد تجسد قصة ’’بيروت هولدم‘‘ قصص معظم جيل لبنان من الشباب الذين عاشوا خيبة الأمل والأفق المسدود مستسلمين لعالم الشر من قبيل مبدأ ’’الغاية تبرر الوسيلة‘‘. يظهر الفيلم تداعيات الحرب اللبنانية وإفرازاتها بكثير من القسوة وبعض من الحنان والشفافية مسهبا في نقل التناقض الذي يتكون منه المجتمع اللبناني. شخصيات الفيلم غير متصالحة مع نفسها، مشبعة بالألم اليومي، تعيش في مجتمع تحكمه الماديات، أما الأخوّة والمحبة والصداقة فقد مزقتها الايام والأزمات والمحن التي لا تنتهي في بلد الأرز.

بيروت هي البطلة الأولى وهي الأساس في كل تفاصيل هذا الفيلم، والشخصيات التي تأخذنا إلى عالمها هي جزء لا يتجزأ من تلك المدينة بكل أحداثها وتفاصيلها اليومية، بكل بساطتها وقسوتها المادية في شكل خاص.

يؤجج الفيلم الغضب في نفس مشاهده من قسوة الحرب وسقوط الانسانية في براثنها، ولكنه ينتهي بالمراهنة على المحبة التي يمنحها زيكو لصديقه (الجوكي) الذي لم يعد يستطع ممارسة حرفة ركوب الخيل، وعلى الحياة التي لا بد أن تستمر مع طفل ينجو بعد موت والديه في انفجار بيروت.

جمهور مونتريال يشتكي كثافة السواد والحزن

يعلق سام لحود بأن الكندي اللبناني الذي يأتي لمشاهدة الأفلام في المهرجان يعبر غالبا عن استيائه من كمية السوداوية في الأفلام، وهو يطالب بأفلام فرحة متفائلة تعزز الجمال وتثير في نفسه الحنين إلى الزمن الماضي الجميل.

للأسف السينما لا تروّج للسياحة، بل هي تصوّر لبنان الحقيقي، هي انعكاس للواقع وامتداد له.نقلا عن سام لحود، استاذ الكتابة والإخراج السينمائي في الجامعات اللبنانية

بدورها تقول المؤسسة المشاركة في المهرجان ومديرته هاي لاف حدشيتي: ’’يتميز الفن السابع بالقدرة على استكشاف أعماق المجتمع والإنسانية، ويمتلك القدرة على تشكيل جسر بين الثقافات. وهذا ما يضطلع به مهرجاننا الذي يحتفي بالصناعة السينمائية اللبنانية، يواكب تطورها ويقدمها في كندا‘‘.

السيدة هاي لاف حدشيتي.
أسست هاي لاف حدشيتي (في الصورة) مع كل من سام لحود وجيلبير حوق مهرجان الفيلم اللبناني في كندا عام 2017 ويساهم المهرجان في الترويج للسينما اللبنانية وصناعها في كندا. وقد توسعت رقعة انتشاره على الأراضي الكندية في نسخته السادسة هذه السنة.الصورة: RADIO-CANADA / STUDIO HALLOUM

حصيلة تفوق التوقعات

’’كانت توقعاتنا أقل بكثير مما حققته هذه النسخة السادسة‘‘، قالت هاي لاف حدشيتي التي التقيتها في اليوم الأخير للمهرجان.

كنا متخوفين جدا من ألا يكون هناك إقبال هذه السنة، خصوصا بعد إنقطاع عن تقديم المهرجان حضوريا لمدة عامين بسبب الجائحة، وكانت القرارات تميل أكثر إلى إرجاء المهرجان وعدم تقديمه. ولكن المفاجأة كانت أن المهرجان حقق إقبالا وفاق الأهداف المتواضعة التي كنا قد رسمناها له.نقلا عن هاي لاف حدشيتي، مديرة مهرجان الفيلم اللبناني في كندا

تعرب المتحدثة عن فرحها العارم وامتنانها للحضور الكثيف في المهرجان لجيل الشباب وتعزو ذلك إلى العروض التي قدمت في جامعة كونكورديا في وسط مدينة مونتريال والتي سهلت الوصول والمشاركة للطلاب الجامعيين.

تعدد هاي لاف حدشيتي المصادر التمويلية التي تؤمّن استمرارية مهرجانهم. بدءا من استقطاب المستثمرين لتأمين الدعم المالي، وقد أكسبتهم سمعة المهرجان الطيبة المزيد من المعلنين، إلى أسعار تذاكر الدخول وأيضا التمويل الذي تقدمه لهم الحكومة الكندية الفيدرالية ’’المؤمنة بهذه التظاهرة الثقافية وتقدم لها الدعم في كل سنة‘‘.

ضمت نسخة مونتريال لمهرجان الفيلم اللبناني نحو 50 متطوعا عملوا في التنظيم واستقبال الحضور خلال الأنشطة وفي كواليس المهرجان. هذا وقد استقدم المهرجان هذه السنة من بيروت الممثلة بياريت قطريب التي تجسد دورا رئيسيا في فيلم ’’فرح‘‘ من بطولة الشابة ستيفاني عطالله، المشارك في المهرجان.

تؤكد المؤسسة المشاركة لمهرجان الفيلم اللبناني بأنها راضية عن الأهداف التي حققها المهرجان، الذي تراه يكبر يوما بعد يوم ويحقق المزيد من الحضور والسمعة الجيدة. شغوفة بالفن السابع منذ درسته على مقاعد الجامعة في بيروت، تشير المتحدثة إلى أنها تقاعدت هذه السنة من عملها في شركة الطيران الكندية ’’أير كندا‘‘، ليصبح المهرجان شغلها الشاغل طيلة العام، ولتحاول الإلحاق بما أضاعته بعيدة عن شغفها الأول.

ضيفة المهرجان الممثلة اللبنانية بياريت قطريب تتوسط هاي لاف حدشيتي (إلى يمين الصورة) و السي شرفان سعد في ’’صالة سينما غوزو‘‘ في مدينة سان-لوران.
ضيفة المهرجان الممثلة اللبنانية بياريت قطريب تتوسط هاي لاف حدشيتي (إلى يمين الصورة) و السي شرفان سعد في ’’صالة سينما غوزو‘‘ في مدينة سان-لوران.الصورة: RADIO-CANADA / COLETTE DARGHAM

تجدر الإشارة إلى أن المهرجان أكمل بعد مونتريال طريقه إلى العاصمة الكندية أوتاوا من 17 إلى 20 يونيو، ويكمل جولته في فانكوفر، كبرى مدن مقاطعة بريتيش كولومبيا على ساحل الهادي، من 23 إلى 25 أيلول/ سبتمبر المقبل، ليقدم بعدها برنامجه في تورونتو، عاصمة مقاطعة أونتاريو وكبرى مدن كندا، من 28 إلى 31 تشرين الأول / أكتوبر المقبل، ومسك الختام في هاليفاكس، عاصمة مقاطعة نوفا سكوشا الأطلسية، من 5 إلى 8 تشرين الثاني / نوفمبر المقبل.

كل واحدة من هذه المدن لها طابعها الخاص ومتطلباتها الخاصة، وما نقدمه في نسخة مونتريال ليس بالضرورة ما نقدمه في نسخة أوتوا أو غيرها من المدن الكندية، ولكل مدينة ما يليق بها وبجمهورها. أما المدينة الأحب إلى قلبي بعد مونتريال التي أعيش فيها، فهي هاليفاكس.نقلا عن هاي لاف حدشيتي، مديرة مهرجان الفيلم اللبناني في كندا

Share this:

  • Facebook
  • X

Like this:

Like Loading...

Related

ShareTweetSend
Previous Post

الصحة العالمية تعلن أحدث حصيلة لمصابي جدري القرود

Next Post

استطلاع: نصف المستأجرين تقريباً يتوقعون أن يبقوا كذلك إلى أجل غير مسمّى

Duha Faris Al-Serdar

Duha Faris Al-Serdar

Next Post
استطلاع: نصف المستأجرين تقريباً يتوقعون أن يبقوا كذلك إلى أجل غير مسمّى

استطلاع: نصف المستأجرين تقريباً يتوقعون أن يبقوا كذلك إلى أجل غير مسمّى

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

No Result
View All Result

Recent Posts

  • أنعقاد مؤتمر القمة العربية في العاصمة بغداد
  • أجتماع مجموعة السبع في أوتاوا
  • تعيين وزير الهجرة الكندية الجديدة من أصول لبنانية السيدة لينا متلج دياب
  • وصول المدرب الأسترالي غراهام أرنولد إلى العاصمة العراقية بغداد لتوقيع عقده الرسمي لتدريب المنتخب الوطني العراقي لكرة القدم
  • أعلان من منظمة المجموعة الكندية التكاملية حول تقديم مجموعة واسعة من الخدمات لجميع أفراد الجالية داخل كندا ولجميع دول العالم

Recent Comments

  • y on Why Switzerland built a 2-kilometer-long train
  • cropping on When it comes to their hair, Black women face a difficult choice
  • mentality on Trudeau announces more Russian sanctions, supports for Ukraine at Winnipeg congress
  • IBTISAM on بواليافر زعيماً جديداً للمحافظين وشاريه يدعو لرصّ الصفوف
  • Faris Al-Serdar on عمدة وندزور يكرم غسان ساكا

Archives

  • May 2025
  • April 2025
  • March 2025
  • February 2025
  • January 2025
  • December 2024
  • November 2024
  • October 2024
  • September 2024
  • August 2024
  • July 2024
  • June 2024
  • May 2024
  • April 2024
  • March 2024
  • February 2024
  • January 2024
  • December 2023
  • November 2023
  • October 2023
  • September 2023
  • August 2023
  • July 2023
  • June 2023
  • May 2023
  • April 2023
  • March 2023
  • February 2023
  • January 2023
  • December 2022
  • November 2022
  • October 2022
  • September 2022
  • August 2022
  • July 2022
  • June 2022
  • May 2022
  • April 2022
  • March 2022
  • February 2022
  • January 2022
  • November 2021
  • October 2021
  • August 2021
  • July 2021
  • May 2021
  • April 2021
  • March 2021
  • February 2021
  • January 2021

Categories

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • Blogs
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • ICGO News
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • Canadian News
  • Politics
  • Technology
  • Culture and art
  • World News
  • Health News
  • Iraqi News
  • Uncategorized
  • كلمة العدد
  • Life Style
  • Articles
  • منوعة

Meta

  • Log in
  • Entries feed
  • Comments feed
  • WordPress.org

SECTIONS

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • Blogs
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • ICGO News
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • Canadian News
  • Politics
  • Technology
  • Culture and art
  • World News
  • Health News
  • Iraqi News
  • Uncategorized
  • كلمة العدد
  • Life Style
  • Articles
  • منوعة

KEY-WORDS

arabic Breaking News downtown mission Face Masks Free happines icgo Masks News الأستاذ الياس طبرة الاستاذ الياس طبرة رحمن خضيرعباس هادي المهدي
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
  • Lifestyle
  • EN
  • AR

All rights reserved to Ambassador Newspaper ©2021

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR

All rights reserved to Ambassador Newspaper ©2021

The Ambassador Newspaper uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
%d