Friday, May 23, 2025
  • Login
Ambassador Newspaper
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
Ambassador Newspaper
No Result
View All Result
Home Politics Canadian News

’’دنيا وأميرة حلب‘‘ لماريا ظريف أهزوجة تعزف على أوتار الروح

Duha Faris Al-Serdar by Duha Faris Al-Serdar
February 22, 2023
in Canadian News, Culture and art
0
’’دنيا وأميرة حلب‘‘ لماريا ظريف أهزوجة تعزف على أوتار الروح
0
SHARES
12
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

نجحت ماريا ظريف في قص رواية الحرب للأطفال بنعومة وسلاسة وصدق وأسلوب إبداعي وحرفية عالية بكل تفاصيل النص والصورة ورسومات الشخصيات واختيار الموسيقى والأغنيات. استطاعت ظريف كسر الصورة النمطية التي التصقت بالطفل السوري اللاجئ وقدمت فيلما يستسيغه الصغار والكبار على حدّ سواء.

لعل الفيلم الكرتوني الطويل الباكورة لماريا ظريف ’’دنيا وأميرة حلب‘‘ هو أكثر من مأساة إنسانية وأعمق من رواية عن الحرب، إنه استحضار لنموذج حياة غابرة في حلب الشهباء وَجَدها النقاد ’’أوتوبية خيالية‘‘ وتجدُها السينمائية الكندية الحلبية ’’حقيقية وواقعية‘‘.

تعيش دنيا المولودة في عائلة مسلمة في إحدى عمارات حلب التي تعكس نموذجا فريدا للتعايش بين الإثنيات والأديان المختلفة. في هذه العمارة كانت تسكن أيضا السينمائية الشابة قبل استقرارها في كندا قبل نحو 20 عاما و’’كانت وحدة حال بين جميع الجيران مسلمين، مسيحيين، أرمن وأكراد.‘‘

تستحضر ظريف جلسات قراءة الفنجان مع ’’أم دبوّس‘‘ والمشاركة في صنع الجبنة والمكدوس وغيرها من الأكلات في المطبخ والمونة الحلبية.

السينمائية ماريا ظريف.
تقول ماريا ظريف: ’’هناك موت وهناك حرب ودمار ولكن هناك أيضا ما هو أعمق وأقوى من كل ذلك أمسك بيد دنيا وعبر بها إلى شاطئ الأمان […] لعلها الروح التي هي في أصل الوجود! رسالة وصلت إلى الطفل الذي تساءل: هل ذهبت روح الطير الذي مات إلى الصابونة؟ وقد رأيناها في الفيلم على شكل طير.‘‘الصورة: RADIO-CANADA / GRACIEUSITÉ MARYA ZARIF

قوة السحر في حبات ’’البركة‘‘

دنيا ابنة الست سنوات تحب اللعب والتعلم وتؤمن بالمفعول السحري لـ ’’حبة البركة‘‘ التي تتحول إلى تعويذة تحميها من الشرور. وهي تلجأ في كل ضيق إلى ’’أميرة حلب‘‘ التي تعيش في خيالها فحسب، على غرار شخصية الجنية في قصص الأطفال.

بعد وفاة والدتها واعتقال والدها مطلع الحرب السورية ودمار منزلها في حلب، يتعين على دنيا سلوك طريق اللجوء مع جدّيها، لتجد بعد طول عناء الملاذ الآمن في قرية نائية في مقاطعة كيبيك.

قدمت ماريا ظريف ’’دنيا وأميرة حلب‘‘ في حلقات مسلسل تلفزيوني كرتوني للأطفال على شاشة ’’تلفزيون كيبيك‘‘ عام 2020، وفي كتاب يحمل العنوان ذاته عام 2021.

أما الفيلم الذي صدر نهاية العام الماضي فهو بإنتاج كندي فرنسي مشترك، وقد وقعت ظريف الكتابة والإخراج ورسومات الشخصيات المتحركة، وشارك في الإخراج رسام الكاريكاتير الكندي الفرنسي أندريه قاضي.

شخصية الطفلة دنيا في فيلم ’’دنيا وأميرة حلب‘‘ ونشاهد خلفها معالم مدينتها الشهباء التي تتعايش فيها الأديان والثقافات والحضارات المختلفة.
تزرع الطفلة دنيا البسمة والأمل في قلوب من ركب معها عباب البحر إلى المجهول، فارين من الحرب في سوريا. هي طفلة يكتنفها الحنان والحب والإيمان بأن الأمل ينبعث من رحم الألم. وتلعب دور ’’دنيا’’ الطفلة السورية اللاجئة في كندا رهف عطايا، التي حصلت اليوم مع عائلتها على الإقامة الدائمة في بلاد القيقب.الصورة: TOBO MÉDIA

فيلم تسكنه أهازيج الروح

يعزف الفيلم على أوتار الروح ويرسم عالما أوتوبيا ساحرا تسكنه أهازيج ’’تيتا مونة‘‘ وقصصها وشخصيتها الدافئة والحنونة، ’’فيها الكثير من صفات عمّاتي‘‘ تقول المخرجة الشابة، ولعبت دورها الفنانة الدمشقية المقيمة في مونتريال إلسا مارديروسيان. وقد رسمتها ماريا ظريف على شكل منزل، لأن الجدة مونة تجسد فعلا دفء منزل الكرم الحلبي. هذا وتحرص هذه الاخيرة عند ترك منزلها على حمل كل الأطايب والأكلات الحلبية في دلالة على تأبط المهاجر السوري حضارته وثقافته أنى ذهب.

يجسد الأداء الصوتي لشخصية درويش جد دنيا الممثل الكندي المصري مانويل تادروس الذي واجه صعوبة في تطويع لكنته المصرية للهجة المحكية الحلبية الصرف. منها على سبيل المثال كلمة ’’وبا‘‘ التي تستخدم للتأفف أو ’’إشو‘‘ أي ’’ما هذا‘‘.

تجدر الإشارة إلى أن أن الفيلم بنسخته الأصلية الفرنسية تضافرت فيه كل تفاصيل عاصمة الشمال السوري الضاربة في القدم والتاريخ وكان لا بد من قبيل الحفاظ على هويته تطعيم حوارات الشخصيات باللكنة الحلبية.

’’كان تعاون الفنان القدير استثنائيا وتميز فعلا في تقمص شخصية الجد السوري الحلبي واستطاع أن يعطي الشخصية البعدين، خفة الظل والعمق،‘‘ تقول ظريف.

علّم درويش حفيدته أن الحياة أوسع مما تتخيّل، علمها أن البيوت والأوطان تسكن في الأرواح […] درّبها على أن تسير منتصبة القامة شامخة الرأس محتفظة بهويتها وكرامتها.

تقول المتحدثة ’’إن درويش المتأثر بالفلسفة الصوفية، يجسد الروح الحلبية بامتياز، ولا يقتصر دوره على رسم الحس الوجودي في قلب حفيدته فحسب بل أيضا على تهذيب الحس الموسيقي والحس المعرفي عن تاريخ الشهباء التي تعايشت فيها الأديان والحضارات بانسجام وانصهار.‘‘

’’دنيا مهمومة على ابن الجيران الذي تركته وراءها يواجه أهوال الزلزال المدمر‘‘

صحيح أن دنيا أصبحت لاجئة في وطن جديد وأصبحت تتمتع بحقوق وحياة جديدة، ولكن ذلك لا يعني أن جرحها قد اندمل[…] كذلك انكسرت أشياء كثيرة في قلب جديها اللذين تركا قسرا وطنهما وهما في مقتبل العمر.نقلا عن ماريا ظريف، سينمائية ورسامة

تنقل المتحدثة شعور دنيا بالذنب اليوم لـ ’’أنها تركت وراءها صديقها سامي وحده في مواجهة مصير غاشم بعد الزلزال الذي ضرب حلب مؤخرا‘‘. تفكر بما قد يكون حلّ برفيق الطفولة ’’الذي لم يستطع اللحاق برحلة اللجوء الشاقة والصعبة لأن لا مال لديه، حتى لعلاج أمه المريضة أو توفير مازوت التدفئة من برد شتاء حلب القارس أو إيجاد الكسوة والغذاء …هل بقي سامي في حلب أم ذهب إلى إدلب أو عنتاب أو أنطاكية… وإن نجا من الزلزال فهل سينجو من الموت الذي يلحق به في كل مكان؟‘‘ كما تسرد ظريف.

تقتضي الضرورة أن نقول للجمهور الكندي والعالمي إن استقباله للاجئ لا يعني مطلقا أن حكايته انتهت وانقطع الحبل بينه وبين ماضيه. على العكس، فإن الجراح لا زالت تنزف ولم ولن ينقطع الوصال مع البلد الأم.نقلا عن ماريا ظريف، مخرجة فيلم الأنيميشن (فيلم تحريك) ’’دنيا وأميرة حلب‘‘

الملصق الدعائي للفيلم.
تؤكد السينمائية ماريا ظريف على متابعة جهودها من أجل دخول الطفل اللاجئ العالم بكرامة كبيرة وألا ينصهر في أمور لا تشبهه أو يتعرض لصراع حول تحديد هويته وانتمائه.الصورة: RADIO-CANADA / @HAUTETCOURT.COM

’’كنتُ عصي الدمع قبل مشاهدة الفيلم‘‘

واكبت السينمائية العرض الأول لفيلمها في باريس العاصمة الفرنسية نهاية الشهر المنصرم وأكثر ما لفتها تعليقان للجمهور.

’’قال لي مُشاهد سينغالي ناهز الثمانين من العمر: ليباركَكِ الرب، لامسا أوجه تقارب كثيرة بين مسيرته ومسيرة دنيا وكأن الفيلم يسرد قصته.‘‘

’’التعليق الثاني، تتابع السينمائية، أتى على لسان فرنسي حلبي الذي أمضى 12 سنة في الحزن والأسى محاولا القيام بأي شيء يساعده على إفراغ غضبه ولكن دمعه كان عصياًً. وهو استطاع اليوم فقط البكاء وإخراج كل شحنات الغضب والاحتقان التي تعيث في داخله.‘‘

انتهت ماريا ظريف لتوها من الدبلجة العربية لفيلمها في دمشق كما تعد حاليا لإطلاق حلقات تلفزيونية جديدة لمسيرة دينا في كندا.

لو قدر لي أن أتابع في تفاصيل حكاية دنيا، فهي عندما تكبر ستكون قائدة أوركسترا، ستستضيف موسيقيين عالميين في فرقتها وستكتب معهم نغما جديدا سيغير وجه العالم.نقلا عن ماريا ظريف، كتبت وأدت كل أغنيات فيلمها

Colette Dargham

Share this:

  • Facebook
  • X

Like this:

Like Loading...

Related

ShareTweetSend
Previous Post

سكان تورونتو يعانون مشاكل صحية متزايدة حسب تقرير جديد

Next Post

Ontario needs 1.5 million new homes. But the province faces a generational labour shortage

Duha Faris Al-Serdar

Duha Faris Al-Serdar

Next Post
Ontario needs 1.5 million new homes. But the province faces a generational labour shortage

Ontario needs 1.5 million new homes. But the province faces a generational labour shortage

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

No Result
View All Result

Recent Posts

  • أفتتاح نصب تذكاري للمهاجر اللبناني في هاليفاكس
  • زيارة وفد الجمعيات الكلدانية إلى محافظ وينزر لتعزيز التعاون المجتمعي وبحضور السيد الاستاذ غسان فؤاد ساكا
  • أنعقاد مؤتمر القمة العربية في العاصمة بغداد
  • أجتماع مجموعة السبع في أوتاوا
  • تعيين وزير الهجرة الكندية الجديدة من أصول لبنانية السيدة لينا متلج دياب

Recent Comments

  • y on Why Switzerland built a 2-kilometer-long train
  • cropping on When it comes to their hair, Black women face a difficult choice
  • mentality on Trudeau announces more Russian sanctions, supports for Ukraine at Winnipeg congress
  • IBTISAM on بواليافر زعيماً جديداً للمحافظين وشاريه يدعو لرصّ الصفوف
  • Faris Al-Serdar on عمدة وندزور يكرم غسان ساكا

Archives

  • May 2025
  • April 2025
  • March 2025
  • February 2025
  • January 2025
  • December 2024
  • November 2024
  • October 2024
  • September 2024
  • August 2024
  • July 2024
  • June 2024
  • May 2024
  • April 2024
  • March 2024
  • February 2024
  • January 2024
  • December 2023
  • November 2023
  • October 2023
  • September 2023
  • August 2023
  • July 2023
  • June 2023
  • May 2023
  • April 2023
  • March 2023
  • February 2023
  • January 2023
  • December 2022
  • November 2022
  • October 2022
  • September 2022
  • August 2022
  • July 2022
  • June 2022
  • May 2022
  • April 2022
  • March 2022
  • February 2022
  • January 2022
  • November 2021
  • October 2021
  • August 2021
  • July 2021
  • May 2021
  • April 2021
  • March 2021
  • February 2021
  • January 2021

Categories

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • Blogs
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • ICGO News
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • Canadian News
  • Politics
  • Technology
  • Culture and art
  • World News
  • Health News
  • Iraqi News
  • Uncategorized
  • كلمة العدد
  • Life Style
  • Articles
  • منوعة

Meta

  • Log in
  • Entries feed
  • Comments feed
  • WordPress.org

SECTIONS

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • Blogs
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • ICGO News
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • Canadian News
  • Politics
  • Technology
  • Culture and art
  • World News
  • Health News
  • Iraqi News
  • Uncategorized
  • كلمة العدد
  • Life Style
  • Articles
  • منوعة

KEY-WORDS

arabic Breaking News downtown mission Face Masks Free happines icgo Masks News الأستاذ الياس طبرة الاستاذ الياس طبرة رحمن خضيرعباس هادي المهدي
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
  • Lifestyle
  • EN
  • AR

All rights reserved to Ambassador Newspaper ©2021

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR

All rights reserved to Ambassador Newspaper ©2021

The Ambassador Newspaper uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
%d