مع وصول درجات الحرارة الباردة إلى كندا، قد يتوق عشاق السفر إلى الهروب لاحتضان أشعة الشمس.
وبالنسبة لأولئك الذين يفكرون في مثل هذه الرحلة، فإن البقاء على اطلاع بأحدث تحذيرات السفر الصادرة عن الحكومة الكندية أمر ضروري.
وهذه هي أحدث التحذيرات السارية في البلدان التالية:
الإكوادور
المخاطر: ارتفاع مستويات الجريمة وحالة الطوارئ وانقطاع التيار الكهربائي.
ولا تزال الجرائم الصغيرة، التي تتراوح بين سرقة المحفظة واقتحام السيارات والنشل، مصدر قلق يومي في المدن الكبرى، وخاصة المناطق المأهولة بالسياح.
وغالبا ما يعمل اللصوص في مجموعات، ويستخدمون أساليب إلهاء الضحايا، مما يسمح لشركائهم بالاستيلاء على الممتلكات، ومن المعروف أن أطفال الشوارع، الذين يبيعون الحلوى في كثير من الأحيان، يشاركون في مثل هذه العمليات.
ويُنصح بعدم السفر غير الضروري في المناطق التالية بسبب جرائم العنف والاتجار بالمخدرات والألغام الأرضية:
Esmeralda
Sucumbíos
Carchi (باستثناء طريق Panamericana الدولي السريع الذي يتصل بالمعبر الحدودي الرسمي مع كولومبيا في Tulcán/Ipiales)
Tiwinza
El Pangui وNangaritza وPalanda
بنغلاديش
المخاطر: تهديد الإرهاب والمظاهرات السياسية والإضرابات العامة على مستوى البلاد والاشتباكات العنيفة.
كما تعتبر عمليات النشل وسرقة المحفظة والسطو شائعة، خاصة في المناطق السياحية.
ويُنصح الأفراد بتجنب السفر إلى منطقة Chittagong Hill Tracts بسبب خطر العنف ذو الدوافع السياسية والاختطاف والاشتباكات العرقية المتفرقة.
وفي جميع أنحاء بنغلاديش، وخاصة في Dhaka، هناك تهديد إرهابي.
ويُنصح المسافرون باتباع احتياطات السلامة التالية:
الامتناع عن المشي بمفردك في الأماكن العامة، وخاصة بعد حلول الظلام.
تجنب إظهار علامات الثراء.
لا ترتدي المجوهرات التي قد تجذب الانتباه.
حافظ على ممتلكاتك، بما في ذلك جواز السفر ووثائق السفر، آمنة في جميع الأوقات.
رفض المساعدة من الأفراد في المطار الذين يعرضون ترتيب النقل أو المساعدة في الأمتعة.
فرنسا
المخاطر: ارتفاع التهديد الإرهابي.
وتشيع الجرائم الصغيرة مثل النشل وسرقة المحفظة والهواتف المحمولة بالقرب من مناطق الجذب السياحي، مع احتمال وقوع هجمات إرهابية في المستقبل بما في ذلك التهديدات الأخيرة بالقنابل.
ويستخدم اللصوص، الذين غالبا ما يكونون ماهرين ويعملون في مجموعات، تقنيات مختلفة لتشتيت الانتباه وسرقة الممتلكات.
ويمكن أن تحدث الهجمات الإرهابية في أي مكان، وتشمل الأهداف المحتملة ما يلي:
المباني الحكومية ومرافق السلطات المحلية
المدارس والجامعات
أماكن العبادة
الأماكن الثقافية مثل صالات العرض والمتاحف وقاعات الحفلات الموسيقية والمسارح
المطارات ومحطات السكك الحديدية ومراكز النقل الأخرى
المناطق العامة مثل مناطق الجذب السياحي والمعالم الأثرية والمطاعم والحانات والمقاهي ومراكز التسوق والأسواق
والفنادق وغيرها من المواقع التي يتردد عليها الأجانب بشكل متكرر.
أنغولا
المخاطر: ارتفاع مستويات الجرائم الصغيرة والجرائم الإلكترونية في جميع أنحاء البلاد، فضلا عن وجود الألغام الأرضية.
وإلى جانب السرقات، يُبلغ عن حوادث القتل والاختطاف والاعتداءات الجنسية، مع استهداف الأجانب.
وتحث السلطات الأفراد على تجنب السفر غير الضروري إلى Cabinda وLunda Norte بسبب المخاوف الأمنية.