وجه الشيخ وسام الحردان ابناء الشعب العراقي كافة بإعتبار إخواننا اللاجئين من كلا الشعبين العربيين اللبناني والفلسطيني المهجرين من مدنهم نيجة للفعل الاجرامي الذي تنتهجه اسرائيل ضدهم عبر القصف الجوي المتواصل لمدنهم وقراهم بمد يد العون والمساعدة وبما يقتضيه الكرم العراقي والنخوة العشائرية العربية عبر جمع التبرعات المادية والعينية التي يستطيعون تقديمها لهم للتخفيف من وطأة المعاناة التي يمرون بها، فأن لم يكن الدافع انساني فهو واجب ديني كوننا ننتمي الى امة واحدة ووتجمعنا تعاليم دين واحد اوصانا بنصرة اهلنا وخاصة الضعفاء منهم والمنكوبين وأدناه نص الكتاب:
أخبار المنظمة