الخميس, مايو 8, 2025
  • Login
Ambassador Newspaper
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
    • عراقيات
    • تكنولوجيا
    • مقالات
    • عالم الصحة
    • حول العالم
    • السياسة
    • كلمة العدد
    • ثقافة و فن
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
    • عراقيات
    • تكنولوجيا
    • مقالات
    • عالم الصحة
    • حول العالم
    • السياسة
    • كلمة العدد
    • ثقافة و فن
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
Ambassador Newspaper
No Result
View All Result
Home اخبار العراق

القصف التركي لشمال العراق.. إجراءات بغداد الدبلوماسية و”الرد” الحاسم

Duha Faris Al-Serdar by Duha Faris Al-Serdar
يوليو 21, 2022
in اخبار العراق
0
القصف التركي لشمال العراق.. إجراءات بغداد الدبلوماسية و”الرد” الحاسم

Iraqi security forces deploy in front of a Turkish visa centre in the central Iraqi city of Karbala on July 20, 2022, following a demonstration against Turkey's military offensive in Iraq's autonomous Kurdistan region. - Nine civilians including children were killed in a park in Iraq's autonomous Kurdistan region by artillery fire that Baghdad blamed on neighbouring Turkey, a country engaged in a cross-border offensive. (Photo by Mohammed SAWAF / AFP)

0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

رغم نفي تركيا المسؤولية عن القصف الذي استهدف موقعا سياحيا في إقليم كردستان العراق، وراح ضحيته نحو تسعة قتلى و23 جريحا، يبدو الغضب العراقي تجاه أنقرة واضحا للغاية سواء على المستوى الشعبي أم المستوى الرسمي.

وأعلن العراق عدة إجراءات غير مسبوقة مع تركيا، منها تقديم شكوى بـ”الاعتداءات التركية المتكررة على السيادة العراقية وأمن العراقيين، وتقديم شكوى عاجلة بهذا الشأن إلى مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة”.

وقالت الحكومة العراقية إنها ستستقدم القائم بالأعمال العراقي من أنقرة “لغرض المشاورة”، وتوقف إجراءات إرسال سفير جديد إلى تركيا.

ولفت محللون تحدثوا مع موقع “الحرة” إلى ضرورة استخدام الحكومة العراقية الاقتصاد كسلاح للرد على “الانتهاكات التركية”، ورجح بعضهم أن التحركات الدبلوماسية لن تجدي نفعا.

عسكريا، وجه “المجلس العراقي للأمن الوطني” وهو مجلس عسكري – سياسي رفيع يرأسه رئيس الحكومة، مصطفى الكاظمي، وفقا لبيان “قيادة العمليات المشتركة بتقديم تقرير بشأن الحالة على الحدود العراقية التركية، واتخاذ كل الخطوات اللازمة للدفاع عن النفس”.

وطالب المجلس تركيا بتقديم اعتذار رسمي، وسحب قواتها العسكرية من جميع الأراضي العراقية.

وقال إنه سينسق “مع حكومة إقليم كردستان بشأن أخذ إجراءات حاسمة لمنع الانتهاكات”.

الكاظمي وصف الهجوم التركي بـ"الاعتداء الغاشم"
الكاظمي وصف الهجوم التركي بـ”الاعتداء الغاشم”.. الصورة من المكتب الإعلامي لرئاسة الوزراء العراقية

وبالإضافة إلى هذا البيان، أصدر رئيس الوزراء العراقي ووزارة الخارجية بيانات إدانة للقصف، تراوحت لهجتها بين وصف الحادث بـ”الاعتداء الغاشم” كما قال بيان رئيس الحكومة، والتوعد باتخاذ “أعلى مستويات الرد الديبلوماسي” وفقا لبيان وزارة الخارجية.

وتقول تركيا إنها لم تنفذ الاعتداء، وفقا لبيان من خارجيتها، حمّل “منظمة إرهابية” المسؤولية، ودعت الحكومة العراقية إلى عدم الإدلاء بتصريحات “تحت تأثير خطابات ودعاية التنظيم الإرهابي الغادر،” ودعتها إلى التعاون للكشف عن “الجناة الحقيقيين”.

كيف يمكن للعراق أن يرد؟

يقول المحلل السياسي العراقي أحمد السهيل، إن “اللجوء إلى مجلس الأمن الدولي في هذه الظروف، حيث تمتلك تركيا أفضلية ديبلوماسية هائلة على العراق، لن يؤدي إلى شيء”.

ويضيف السهيل لموقع “الحرة” أن الردود العملية، سواء العسكرية أو الاقتصادية، هي الحل الوحيد “في حال كانت الحكومة العراقية جادة لوقف الانتهاكات المستمرة للسيادة”.

ويتابع السهيل “تمتلك تركيا أفضلية ديبلوماسية واسعة بسبب ما يجري في أوكرانيا، حيث تتوسط بين روسيا والغرب في مواضيع عدة مثل أزمة الحبوب الأوكرانية، كما تمتلك نفوذا على الدول الغربية بسبب عضويتها في حلف الناتو وإمكانيتها التأثير على قرارات الحلف، خاصة في ما يتعلق بانضمام دول جديدة إليه في هذا الوقت الحساس”.

ويؤكد أن “الدول الغربية لن تقوم بإغضاب تركيا على الأغلب، كما لن تقوم روسيا بذلك بسبب تشابك الملفات، ولهذا فإن قرارا حاسما من مجلس الأمن مستبعد بشكل كبير”.

وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية، نيد برايس، إن واشنطن “تراقب الوضع” في أعقاب القصف، وفقا لرويترز التي قالت إن برايس “رفض التعليق بالتفصيل حتى تظهر معلومات عن الضربة”.

واستهدف القصف التركي مصيفا واقعا في مدينة زاخو “زاره الآلاف خلال الأسابيع الأخيرة”، وفقا للصحفي العراقي – الكردي سامان نوح.

ويقول نوح لموقع “الحرة” إن “المصيف كان هادئا تماما في لحظة الاستهداف حيث كان يضم بين 1000 إلى 1200 سائح”، وفقا لما ينقله عن إدارة المصيف.

وقال نوح إن المعلومات تشير إلى أن “الاستهداف جاء من نقطة عسكرية تركية قريبة تطل على المصيف”، كما إنه “لا يوجد نشاط لحزب العمال منذ مدة في المنطقة المستهدفة خاصة أنها قريبة من الحدود التركية ومحاطة بنقاط أمنية تركية”.

ويضيف أن الهجوم عمليا قضى على السياحة في زاخو، التي كانت قد شهدت في الأسابيع الاخيرة انتعاشة غير مسبوقة بوصول عشرات آلاف السياح إليها، حيث سجلت محافظة دهوك توافد أكثر من 100 ألف سائح خلال فترة العيد فقط وهو ضعف الرقم الذي كانت تتوقعه.

وبحسب مصادر كردية، أكدها نوح، فإن معظم القتلى والجرحى هم من محافظات وسط وجنوب العراق، وهم “سياح هربوا من ارتفاع درجات الحرارة في مناطقهم” إلى المناطق الشمالية الأقل حرارة.

ويقول نوح إن “الحكومة مستسلمة للنفوذ التركي الذي فرضه الواقع الاقتصادي وعقود النفط الموقعة مع أنقرة، والذي امتد في السنوات الاخيرة وتحول الى نفوذ أمني بعد نشر أكثر من 40 مركز أمني وقاعدة عسكرية تركية داخل الإقليم وبعمق وصل إلى 30 كلم في بعض المناطق”.

أحد جرحى الهجوم التركي على زاخو
أحد جرحى الهجوم التركي على زاخو

ولم ترد حكومة الإقليم حتى الآن على استفسارات موقع الحرة، لكن مكتبها الإعلامي أرسل للموقع بيان رئاسة وزراء الإقليم بشأن الهجوم.

ويحمل البيان بوضوح القوات التركية مسؤولية القصف، ويقول إن المواجهات التي تدور بين القوات التركية وحزب العمال الكوردستاني في المناطق الحدودية للإقليم، أصبحت تشكل مصدر تهديد وخطرا دائما على حياة المواطنين، لذا نجدد دعوتنا إلى إبعاد إقليم كوردستان والنأي به عن المشاكل والنزاعات الإقليمية التي يكون ضحيتها المواطنون الأبرياء”.

ويشير نوح إلى أن “الرد الاقتصادي” يمثل أبرز أوراق الضغط العراقي، حيث إن “حجم التبادل التجاري يصل إلى 20 مليار دولار [سنويا]”، مضيفا أنه “في حال وجدت إرادة حقيقية لدى الحكومة الاتحادية فإن تهديدها بقطع استيراد بعض السلع كاف لكي تراجع أنقرة مواقفها خاصة وأن الاقتصاد التركي في وضع حرج والليرة التركية في أضعف أوضاعها منذ عقود وهناك عجز مستمر في موازنتها”.

وتستطيع الحكومة استخدام ورقة السياح العراقيين، وحتى ورقة الاستثمارات العراقية الخاصة في تركيا، بحسب نوح الذي يقول إن المشكلة هي أن “الحكومة الاتحادية الحالية حكومة ضعيفة بسبب صراعات القوى السياسية، وهذا يعني إنها ستظل عاجزة عن وقف الانتهاكات التركية”.

وحذر نوح من أن “القصف التركي سيزداد، والتمدد التركي سيتوسع وسيصل خلال سنوات قليلة إلى مرحلة يصبح معها الخروج من مراكز النواحي والبلدات أمرا خطرا”.

“فرصة” للرد

وشهدت العاصمة بغداد تظاهرات شارك فيها آلاف الأشخاص أمام السفارة التركية احتجاجا على القصف.

وأغلق المتظاهرون مركزين لإصدار الفيزا التركية في كربلاء والنجف، وقاموا بإنزال العلم التركي من كليهما.

#عاجل :
برئاسة #الكاظمي المجلس الأعلى للأمن الوطني العراقي يبدأ اجتماعه لبحث تداعيات القصف التركي على #دهوك في إقليم #كردستان #العراق .

— ثامر الشهراني | “ Thamer “ (@th_alshahrani1) July 20, 2022
https://twitter.com/th_alshahrani1/status/1549851896134901762

ويقول الصحفي العراقي، منتظر ناصر، إن “تركيا اعتادت على اجتياح الحدود وإقامة القواعد العسكرية، وقطع المياه، وغض النظر عن مرور الإرهابيين، واستمرأت عمليات القصف التي تكررت كثيرا في الشهور الأخيرة، مقابل صمت عراقي رسمي مطنب سواء من قبل الحكومة الاتحادية في بغداد أو حكومة إقليم كردستان، لذا فإن أنقرة اليوم، فوجئت بردة الفعل الشعبية الغاضبة التي لم تعتدها من قبل”.

ويعتقد منتظر أن “العراق اليوم أمام فرصة تاريخية لتدعيم صفوفه الداخلية التي توحدت ضد التجاوزات التركية وغيرها، فدماء العرب والكرد وباقي المكونات والأطياف العراقية التي اختلطت هذا اليوم بفعل القذائف العدوانية، جعلت الحكومة أمام خيار تاريخي هو تدويل الاعتداءات وتقديم شكوى موثقة إلى مجلس الأمن، وتفعيل جميع المواثيق الدولية ضد الجارة الشمالية، بما فيها منظمة التعاون الإسلامي والجامعة العربية، فضلا عن مطالبة أنقرة بسحب قواتها كاملة من الأراضي العراقية، والبدء بإجراءات المقاطعة الدبلوماسية والتجارية بشكل كامل أو تدريجي، والضغط على الدول الصديقة والحليفة لتبني مواقف مماثلة ما لم تستجب تركيا وتذعن لمطالب العراق”.

وتشن تركيا ضربات جوية بانتظام على شمال العراق، وأرسلت قوات خاصة برية وأنشأت قواعد متقدمة داخل الأراضي العراقية، في إطار حملة مستمرة منذ سنوات في العراق لمواجهة مقاتلي حزب العمال الكردستاني.

شارك هذا الموضوع:

  • فيس بوك
  • X

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...

مرتبط

ShareTweetSend
Previous Post

Airline workers face insults, physical threats as passenger frustration boils over

Next Post

 شيرين عبدالوهاب تضع نفسها في مأزق جديد

Duha Faris Al-Serdar

Duha Faris Al-Serdar

Next Post
 شيرين عبدالوهاب تضع نفسها في مأزق جديد

 شيرين عبدالوهاب تضع نفسها في مأزق جديد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • اختيار روبرت بريفوست ليو الرابع عشر من الولايات المتحدة الأمريكية البابا الجديد للفاتيكان
  • أنخفاض نسبة العجز التجاري لكندا ألى 506 ملايين دولار في شهر اذار
  • أختيار أندرو شير زعيماً مؤقتاً لحزب المحافظين الكندي
  • لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب برئيس الحكومة الكندية مارك كارني في البيت الأبيض
  • مشاركة رئيس منظمة المجموعة الكندية التكاملية في أعمال المؤتمر العلمي الدولي الذي نظمته كلية الطب جامعة بغداد

أحدث التعليقات

  • y على Why Switzerland built a 2-kilometer-long train
  • cropping على When it comes to their hair, Black women face a difficult choice
  • mentality على Trudeau announces more Russian sanctions, supports for Ukraine at Winnipeg congress
  • IBTISAM على بواليافر زعيماً جديداً للمحافظين وشاريه يدعو لرصّ الصفوف
  • Faris Al-Serdar على عمدة وندزور يكرم غسان ساكا

الأرشيف

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022
  • يناير 2022
  • نوفمبر 2021
  • أكتوبر 2021
  • أغسطس 2021
  • يوليو 2021
  • مايو 2021
  • أبريل 2021
  • مارس 2021
  • فبراير 2021
  • يناير 2021

تصنيفات

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • English
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • أخبار المنظمة
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • الأخبار الكندية
  • السياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة و فن
  • حول العالم
  • عالم الصحة
  • عراقيات
  • غير مصنف
  • كلمة العدد
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعة

منوعات

  • تسجيل الدخول
  • خلاصات Feed الإدخالات
  • خلاصة التعليقات
  • WordPress.org

الاقسام

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • English
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • أخبار المنظمة
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • الأخبار الكندية
  • السياسة
  • تكنولوجيا
  • ثقافة و فن
  • حول العالم
  • عالم الصحة
  • عراقيات
  • غير مصنف
  • كلمة العدد
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعة

الكلمات

arabic Breaking News downtown mission Face Masks Free happines icgo Masks News الأستاذ الياس طبرة الاستاذ الياس طبرة رحمن خضيرعباس هادي المهدي
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
  • Lifestyle
  • EN
  • AR

©الحقوق المحفوظة لـ جريدة السفير 2021

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • جريدة السفير
  • من نحن
  • الأتصال بنا
  • لايف ستايل
    • عراقيات
    • تكنولوجيا
    • مقالات
    • عالم الصحة
    • حول العالم
    • السياسة
    • كلمة العدد
    • ثقافة و فن
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR

©الحقوق المحفوظة لـ جريدة السفير 2021

The Ambassador Newspaper uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
%d