مع استمرار ارتفاع عدد الضحايا في غزة، سار سكان مونتريال من ميدان Dorchester إلى القنصلية الإسرائيلية في وسط المدينة للدعوة مرة أخرى إلى وقف إطلاق النار يوم السبت.
وأوضح المتظاهرون أن الأزمة الإنسانية في غزة تزداد سوءا كل يوم، مشيرين إلى نفاد الإمدادات في المستشفيات وانقطاع الاتصالات.
وقالت سارة الشامي من حركة الشباب الفلسطيني إنه من المقرر تنظيم احتجاج كبير في مبنى البرلمان في أوتاوا في نهاية الأسبوع المقبل، وأكدت أن الاحتجاجات ستستمر حتى يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار، ورفع الحصار عن غزة، وتفرض كندا حظرا على الأسلحة على إسرائيل.
وأضافت الشامي: “كلما زاد تجاهل قادتنا السياسيين لنا، كلما جعلنا من المستحيل عليهم أن يتجاهلونا”.