Thursday, May 8, 2025
  • Login
Ambassador Newspaper
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR
No Result
View All Result
Ambassador Newspaper
No Result
View All Result
Home Politics Canadian News

[تقرير] ’’مركز التشاور النسائي‘‘ يبتكر أسلوباً سباقاً ومباشراً في مخاطبة الأم

Duha Faris Al-Serdar by Duha Faris Al-Serdar
September 10, 2022
in Canadian News
0
[تقرير] ’’مركز التشاور النسائي‘‘ يبتكر أسلوباً سباقاً ومباشراً في مخاطبة الأم
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

وجد ’’مركز التشاور النسائي‘‘ (Concertation -Femme) أن أفضل الأمكنة للقاء الأم مع صغارها هو الحديقة العامة. في هذا المكان الرحب ’’هناك وقت لي ووقت لطفلي‘‘، كما تقول الدعاية الترويجية لهذه المبادرة. من جهة، يلهو الطفل ويمرح بالألعاب المتوفرة في الهواء الطلق، ومن جهة ثانية تستطيع والدته أن تعير آذانا صاغية لنصيحة أو رسالة أو إجابة على سؤال يحيرها متعلق بتربيته أو بأي شأن آخر من شؤونها واهتماماتها. اختار المركز النسائي أن يأتي هو إليها عوض أن تذهب هي إلى مقّره، وفي ذلك أهداف وغايات فضلى نتعرف عليها مع مديرة المركز السيدة ميسون فاعوري والمسؤولة عن الشأن التربوي ودار الحضانة في المركز السيدة رجاء أبو عاصي. وقد حاورت أيضا بالأمس في حديقة مارسولين ويلسون (Marcelin-Wilson) عددا من الأمهات، وأخذت رأيهن في ما يمكن أن يوفره نشاط اجتماعي من هذا النوع لهن ولأطفالهن.

أثرت جائحة كوفيد-19 على مدى عامين على وتيرة تدفق النساء إلى ’’مركز التشاور النسائي‘‘، وبدأ التشاور بين عضوات المركز لإيجاد وسيلة ناجعة تُعرف النساء من جديد على الطريق إلى مقر المركز وخدماته وأنشطته. من هنا أتت فكرة الذهاب إلى أكثر الأمكنة التي يمكن أن تتواجد فيها المرأة مع طفلها، وهي الحديقة العامة. اختار المركز حديقتين في مونتريال لا تبعدان عن مقره، ويُنظم في كل منهما لقاء واحدا في الأسبوع اعتبارا من السادسة مساء، وفي حال كان الطقس ماطرا، يُرجأ اللقاء إلى يوم آخر.

حشد من النساء والأطفال في حديقة عامة في مونتريال.
لا تخبئ أسارير هذه الوجوه للأمهات والأطفال معاً الشعور بالفرح والاغتباط.الصورة: RADIO-CANADA / COLETTE DARGHAM

النشاط اجتماعي ترفيهي بظاهره…

نصطحب معنا إلى الحديقة طاولة وكراسي وبالونات وبعض اللافتات التي تحمل معلومات قيمة عن أنشطة أو ندوات أو ورشات عمل آجلة يُعد لها ’’مركز التشاور النسائي‘‘. والأهم أننا نحمل معنا أكثر ما يمكن أن يجذب الطفل ويشد انتباهه: هدايا تثقيفية وترفيهية هادفة، توزع على مجموع الأطفال المتواجدين في الحديقة. تبرر هذه الوسيلة غاية فضلى وهي شدّ انتباه الأم، وهي هدفنا الأول والأخير.نقلا عن ميسون فاعوري، مديرة مركز التشاور النسائي في مونتريال

تجد المتحدثة أن الجائحة أفسدت نوعا ما العلاقة بين المرأة وفضائها الخارجي، بمعنى أنها زادت لديها العزلة وملازمة المنزل والانطواء على الذات. ’’لذا كان لا بد من كسر هذا الحاجز بيننا وبين المرأة، تقول ميسون فاعوري، وإذا كانت هي توقفت عن طرق بابنا فلما لا نأتي نحن إليها؟‘‘ وتؤكد فاعوري بأنه أمكن تحقيق الغاية من هذا النشاط الاجتماعي الترفيهي للأطفال بظاهره، الهادف إلى تحقيق التقارب الفعلي من الأم بباطنه. هذه الأخيرة يمكنها أن تطلب المشورة من الأخصائيات في المركز في كل ما تحتار فيه في أمور الحياة والعمل والعائلة وتربية الأطفال.

السيدة ميسون فاعوري رئيسة مركز التشاور النسائي في مونتريال.
هاجرت ميسون فاعوري إلى كندا قبل 32 عاما، حاملة معها إجازة في الهندسة المعمارية، التحقت مباشرة بمركز التشاور النسائي لتعلم اللغة الفرنسية. وبدورها تتوظف في دار الحضانة التابعة للمركز، في الوقت ذاته تحصل اختصاصا جامعيا في الإدارة والتربية. لتتسلم بعد شهور قليلة إدارة المركز الذي يستقبل اليوم نساء من 55 بلدا مختلفا.الصورة: RADIO-CANADA / COLETTE DARGHAM

في الحديقة العامة يتجمهر الأطفال حول الهدايا، تبهرهم أشكالها وألوانها. ينتظر كل منهم دوره لعل القرعة ترسو على اسمه، ويلمع في عيونهم بريق الأمل والتفاؤل. في هذا الوقت تنشغل العضوات في المركز النسائي في التحدث إلى الأمهات والإصغاء إليهن. كل يقوم بدوره على أكمل وجه بطريقة متناغمة ومنسجمة وسط هواء عليل، في هذا المساء من أيلول، الذي يلفح الوجوه المطمئنة الهادئة في أجواء الفة ومودة ومحبة تشيع في المكان. في هذه الحديقة، تعلو أصوات الأطفال الذين يلهون على المراجيح وكل الألعاب التي يحتاجها نمو متكامل بعيد عن الألعاب والمنصات والشاشات الإلكترونية.

الرابط الانساني يُفعل المشاركة ويُغنيها

بعد موسم صيفي كامل أمضيته معهم، تولد لدي شعور التعلق بهم كأنهم أحد أفراد أسرتي. تسلم عليّ الأمهات ويلقين علي التحية بكل المودة والمحبة وكأن المعرفة بيننا تعود إلى زمن بعيد، وكذلك يعانقني الأطفال بكل الدفء والحرارة. نشأت علاقة جميلة بيني وبين كل زوار الحديقة وهي لا شك ستتبلور وتنمو أكثر فأكثر[…] لقد نجحنا في بناء علاقة إنسانية وطيدة، ومثلما نمدهم نحن بالنصح والمشورة، يمدوننا هم بالطاقة الإيجابية المحفزة على الاستمرار في العطاء.نقلا عن رجاء أبو عاصي، الاختصاصية التربوية في مركز التشاور النسائي

تضيف المتحدثة: ’’عندما نأتي إلى الحديقة العامة، نحمل معنا خبرتنا وعلومنا ونضعها في تصرف الأم الكيبيكية التي تقطن في هذا الحي. في البداية أتت بضعة نساء ولكن كان العدد يرتفع من أسبوع إلى آخر.‘‘

بدأ ’’مركز التشارو النسائي‘‘ بهذا النشاط منذ شهر أيار / مايو الماضي، وهو يزمع أن يستمر فيه لغاية منتصف شهر تشرين الأول / أكتوبر. عندها يكون أكبر عدد من النساء بات يعرف عن وجود هذا المركز وأنشطته وخدماته المجانية مائة بالمائة، يتوجهن حينها مباشرة إلى مقر المركز.

السيدة سوزان عجمية.
تقول سوزان عجمية الحامل بطفلها الرابع إن هذه اللقاءات في الحديقة القريبة من منزلها تشكل متنفسا لأطفالها ومساحة رحبة تسمح لها ولهم بالاستمتاع بلقاء الآخر وتكوين صداقات وعلاقات إنسانية.الصورة: RADIO-CANADA / COLETTE DARGHAM

’’مركز التشاور النسائي‘‘ في خدمة من تشكل نصف المجتمع

تسرد ميسون فاعوري التي تتولى إدارة ’’مركز التشاور النسائي‘‘ منذ 32 عاما -علما أنه مضى على تأسيسه قرابة الـ 40 عاما- أن المركز يقع في منطقة تسكنها غالبية من المهاجرين وبشكل خاص المهاجرين العرب. ولعل نصف الذين يترددون على المركز هم من نساء الجاليات العربية في مونتريال. كذلك تقع هذه الحديقة العامة في حي سان لوران الذي تقطنه بكثافة عائلات مهاجرة من أصول عربية. وتلك الليلة كانت غالبية النساء ممن التقيتهن ينحدرن من أصول عربية.

تعرفت على هذا المركز عند قدومي إلى مونتريال من سوريا في العام 2016، وقد قصدت يومها المركز لتعلم اللغة الفرنسية. بعد وقت قليل، عرضت عليّ إدارة المركز أن أعمل كمربية للأطفال في دار الحضانة التابعة له. وهكذا فتح لي المركز الباب على مصراعيه لتحقيق الخبرة الكندية والاندماج الفاعل والمتكامل في مجتمعي الجديد […] انتقلت بعدها للعمل في دور حضانة في الخارج ولم تصادفني أية مشكلة، لأن المركز النسائي يزودنا بالأدوات التي نحتاجها للتأقلم السريع في المجتمع الكيبيكي.نقلا عن سوزان عجمية، كندية سورية تعيش في حي سان لوران

تؤكد المتحدثة على المعين الذي لا ينضب لدى المركز النسائي لناحية الابتكار والمبادرات السبّاقة. وتعتبر أن مبادرة اليوم في الحدائق العامة تعيد اللحمة بين أبناء المجتمع الواحد بعدما باعدت بينهم ظروف الجائحة. وتوصف عجمية مقدار السرور الذي يصيب قلوب أطفالها الثلاثة في كل مرة يأتون فيها إلى هذه الحديقة في الموعد الذي يحدده المركز مسبقا ويعلمهم به. ’’إن أطفالي هم الذين يلّحون عليّ باصطحباهم إلى الحديقة في كل مرة‘‘، تقول هذه المتحدثة.

القصة مماثلة بالنسبة إلى رجاء أبو عاصي صاحبة الاختصاص في الهندسة المعمارية، فهي أيضا حين هاجرت إلى مونتريال من سوريا في نهاية التسعينيات من القرن الماضي، قصدت خدمة الحضانة في المركز لتسجيل ابنتها، فطلبت منها مديرة المركز أن تنضم إلى الفريق العامل في الحضانة ريثما تجد عملا في اختصاصها. ولكن إلى اليوم لا زالت تعمل في المجال التربوي بعد ما جذبها عالم الأطفال. وهي انضوت ايضا في الصروح الجامعية والأكاديمية بغية الاستفاضة في معرفة ذلك العالم وكيفية التعامل مع أفراده. ’’التخصص الأكاديمي منحني دراية أكبر باحتياجات الطفل ومكنني من التعامل معه في شكل أفضل. لقد أيقنت بعد وقت قصير من انضمامي إلى أسرة ’’مركز التشاور النسائي‘‘ بانني مولعة بعالم الطفولة وغاية سروري عندما يحيط بي الأطفال من كل صوب ويمنحوني دفئهم ومحبتهم الصادقة‘‘.

السيدة رجاء ابو عاصي.
تضع السيدة رجاء أبو عاصي كل إمكانياتها وتوظف دراستها في مجال هندسة العمارة في كل المبادرات التي يقوم بها ’’مركز التشاور النسائي‘‘، وتقول إنها بحكم أصولها العربية، تجد سهولة في التواصل مع المرأة العربية الواصلة حديثا إلى مونتريال ومشاركتها في تجربتها.الصورة: RADIO-CANADA / COLETTE DARGHAM

تضيف المتحدثة أنها بلا شك أفادت ايضا في عملها في المركز من خبرتها ودراستها في الهندسة المعمارية، ’’إن من يريد أن يعمل في هذا المركز عليه أن يكون متعدد المواهب‘‘، تقول أبو عاصي.

لعل المميز والخاص في عملي في هذا المركز الذي تتردد عليه النساء من المهاجرات العربيات، أنني أشكل صلة الوصل بينهن وبين المجتمع الكيبيكي. وقد أسهل عملية اندماجهن وتأقلمهن، بما أنني مهاجرة عربية الأصل، فإنني أستطيع أن أنقل إليهن الرسالة بطريقة مباشرة وسريعة. لا يعصى عليهن فهم مقاصدي خصوصا أننا ننتمي إلى التراث الثقافي والحضاري ذاته. من هذا المنطلق أستطيع أن أنقل لهن ما يمكن الاحتفاظ به من إرثنا الشرق أوسطي وما يمكن أن نأخذه ونتعلمه من الإرث الكندي في القيم والتقاليد والعيش.نقلا عن رجاء أبو عاصي، الاختصاصية التربوية في مركز التشاور النسائي

’’سأحتاج آجلا إلى طرق باب مركز التشاور النسائي‘‘

سميرة مقداس التي قدمت إلى مونتريال من الجزائر عام 2011 لم تكن تعلم بوجود هذا المركز النسائي من قبل. وقد سمعت عن النشاط الذي ينظم في الحديقة العامة من إحدى الصديقات، لتواظب منذ بداية الصيف على اصطحاب أطفالها للمشاركة فيه.

السيدة سميرة مقداس.
نقلت سميرة مقداس التي ربحت طفلتها ابنة الست سنوات تلك الليلة هدية، أنها تقول دائما لابنتها: ’’إن هناك دوما فرصة للفوز وإن لم يحالفك الحظ في الربح هذه المرة، فلا بد أن القدر سيبتسم لك في مرات مقبلة. المهم ألا تبكي أو تغضبي أو تغيري في سلوكك، الحياة فيها الربح وفيها الخسارة‘‘.الصورة: RADIO-CANADA / COLETTE DARGHAM

لا تعمل هذه المتحدثة ولكنها تفكر في ولوج سوق العمل بعدما يكبر أطفالها، وهي ستحتاج في ذلك الحين إلى مشورة المركز النسائي كما تقول.

’’يمقت الأطفال الضعف عند والدتهم والنوح والنحيب‘‘

تلخص ميسون فاعوري المشاعر المختلفة التي تجتاح المرأة العربية المهاجرة في الإجمال منذ أن تطأ قدماها هذه البلاد.

في الأيام الأولى على وصولها إلى مونتريال، تعيش المرأة العربية المهاجرة في ثوب السائحة، تنبهر بكل ما تراه لتدرك بعد حين أنها ليست سائحة وأن إقامتها ستطول. فتدخل هنا في حالة حداد وحزن وتبدأ بطرح الأسئلة عما تفعله هنا ولما اختارت أن تعيش بعيدا من وطنها وأهلها واحبتها. هناك بعض من النساء ممن تطول عندهن هذه الحالة ومنهن من لا يستطعن أن يخرجن منها بتاتا. وهنا الخطورة، حسب المتحدثة، لأن هذه الحالة في حال تخطت السنة أو السنتين، ’’تُدخل صاحبتها في الكآبة وتعيش جسدا من دون روح‘‘. هذا الأمر ينجم عنه فيما بعد هوة تزيد الشرخ بينها وبين أبنائها.

مجموعة من الناس في حديقة عامة.
عشية الانتخابات في مقاطعة كيبيك لا يتأخر مرشحو الأحزاب على القدوم للقاء الناخبين في أي نشاط يتواجدون فيه خصوصا إذا كان هذا النشاط يجري في دائرتهم الانتخابية. نشاهد في الصورة مرشح الحزب الليبرالي في كيبيك عن دائرة سان لوران أندريه مورين (André A. Morin)، إلى جانب السيدة فاعوري التي تقدمه لمجموعة النساء والأطفال الذين وفدوا للمشاركة في نشاط مركزها. يذكر أن السيد مورين يترشح لأول مرة للانتخابات في المقاطعة وهي المرة الأولى أيضا التي يخوض فيها معترك السياسة، بعدما أعلن في نيسان / ابريل الماضي عن تخليه عن منصبه كمدعي عام فيدرالي من أجل السياسة.الصورة: RADIO-CANADA / COLETTE DARGHAM

كلما واجهت المرأة المهاجرة، التي اختارت أن تعيش السلبية، فشلا في مجتمعها الجديد، كلما لجأت إلى الانعزال والاستسلام لحنين الماضي والبكاء على الأطلال. بينما أنه من الأجدر بها أن تكون بكامل فرحها ولديها طاقة إيجابية، مما يجعلها نموذجا يحتذى به في عيني طفلها. هذا الأخير لا يحب أن يرى أمه ضعيفة، هو يحزن عليها في البداية ولكن فيما بعد يهملها وقد يصل به الأمر إلى احتقارها.نقلا عن ميسون فاعوري، مديرة مركز التشاور النسائي

تضيف المتحدثة: ’’إلى كل امرأة تفتقد إلى ثقتها بنفسها وكفائتها في أنها يمكن أن تواكب أولادها في نموهم العقلي الفكري، أقول لها: إن هناك استشاريين واختصاصيين في كل مكان ومن كل شكل ولون في هذا المجتمع وهم ينتظرون أن تطلبي منهم المساعدة. هناك في مركزنا نخبة من هؤلاء الخبراء الذين يوفرون النصيحة مجانا ولا يتطلب منك الأمر سوى أن تطرقي باب المركز وتجرُئي على طلب المساعدة‘‘.

(أعدت التقرير كوليت ضرغام منصف)

Share this:

  • Facebook
  • X

Like this:

Like Loading...

Related

ShareTweetSend
Previous Post

أمّة جيمس سميث المفجوعة: رسالة محبة وغفران مع دعوة لإجراءات ملموسة

Next Post

King Charles, with ’profound sorrow,’ addresses a nation mourning its Queen

Duha Faris Al-Serdar

Duha Faris Al-Serdar

Next Post
King Charles, with ’profound sorrow,’ addresses a nation mourning its Queen

King Charles, with ’profound sorrow,’ addresses a nation mourning its Queen

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

No Result
View All Result

Recent Posts

  • أنخفاض نسبة العجز التجاري لكندا ألى 506 ملايين دولار في شهر اذار
  • أختيار أندرو شير زعيماً مؤقتاً لحزب المحافظين الكندي
  • لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب برئيس الحكومة الكندية مارك كارني في البيت الأبيض
  • مشاركة رئيس منظمة المجموعة الكندية التكاملية في أعمال المؤتمر العلمي الدولي الذي نظمته كلية الطب جامعة بغداد
  • العراق في دائرة الاستهداف الإسرائيلي.. مخاوف من توسع رقعة التصعيد

Recent Comments

  • y on Why Switzerland built a 2-kilometer-long train
  • cropping on When it comes to their hair, Black women face a difficult choice
  • mentality on Trudeau announces more Russian sanctions, supports for Ukraine at Winnipeg congress
  • IBTISAM on بواليافر زعيماً جديداً للمحافظين وشاريه يدعو لرصّ الصفوف
  • Faris Al-Serdar on عمدة وندزور يكرم غسان ساكا

Archives

  • May 2025
  • April 2025
  • March 2025
  • February 2025
  • January 2025
  • December 2024
  • November 2024
  • October 2024
  • September 2024
  • August 2024
  • July 2024
  • June 2024
  • May 2024
  • April 2024
  • March 2024
  • February 2024
  • January 2024
  • December 2023
  • November 2023
  • October 2023
  • September 2023
  • August 2023
  • July 2023
  • June 2023
  • May 2023
  • April 2023
  • March 2023
  • February 2023
  • January 2023
  • December 2022
  • November 2022
  • October 2022
  • September 2022
  • August 2022
  • July 2022
  • June 2022
  • May 2022
  • April 2022
  • March 2022
  • February 2022
  • January 2022
  • November 2021
  • October 2021
  • August 2021
  • July 2021
  • May 2021
  • April 2021
  • March 2021
  • February 2021
  • January 2021

Categories

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • Blogs
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • ICGO News
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • Canadian News
  • Politics
  • Technology
  • Culture and art
  • World News
  • Health News
  • Iraqi News
  • Uncategorized
  • كلمة العدد
  • Life Style
  • Articles
  • منوعة

Meta

  • Log in
  • Entries feed
  • Comments feed
  • WordPress.org

SECTIONS

  • Canadian News
  • Culture and Art
  • Blogs
  • Health
  • Iraqi News
  • Lifestyle
  • Organization News
  • WORLD NEWS
  • أخبار العالم
  • ICGO News
  • اخبار العراق
  • اقتصاد
  • Canadian News
  • Politics
  • Technology
  • Culture and art
  • World News
  • Health News
  • Iraqi News
  • Uncategorized
  • كلمة العدد
  • Life Style
  • Articles
  • منوعة

KEY-WORDS

arabic Breaking News downtown mission Face Masks Free happines icgo Masks News الأستاذ الياس طبرة الاستاذ الياس طبرة رحمن خضيرعباس هادي المهدي
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
  • Lifestyle
  • EN
  • AR

All rights reserved to Ambassador Newspaper ©2021

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • Home
  • Ambassador Newspaper
  • About Us
  • Contact Us
  • Life Style
    • Iraqi News
    • Technology
    • Articles
    • Health News
    • World News
    • Politics
    • كلمة العدد
    • Culture and art
    • أخبار العالم
    • منوعة
  • Lifestyle
    • Culture and Art
    • WORLD NEWS
    • Health
    • Iraqi News
    • Organization News
    • Canadian News
  • EN
  • AR

All rights reserved to Ambassador Newspaper ©2021

The Ambassador Newspaper uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
%d